انطلقت منذ قليل مسيرتان لأولتراس أهلاوي، قاصدة منزل اللواء محمد إبراهيم - وزير الداخلية الأسبق وقت حدوث مجزرة بورسعيد - والمسيرة الثانية م تجهة إلي بيت محمد إبراهيم - وزير الداخلية الحالي - للتعبير عن غضبهم من عداء الوزارة الحالية لهم، لأنها لم تتغير ومازالت تقتل في الشعب كيفما شاءت. وهدد أحد الأعضاء الجميع بأنه إذا لم يأت القصاص "هنجيبه بأيدينا"!