يضم كفيه ناظراً إليهما وحُمرة الخجل على وجهه، ينتظر انتهاء المذيعين من أسئلتهم وترحيبهم بالمشاهدين، داخل ذلك المبنى العريق «ماسبيرو»، يبدأ صلاح عبدالمقصود حديثه ب«البسملة» مردداً، وعلى وجهه ابتسامة تنم عن أصله الفلاحى من محافظة الشرقية. مصدر الخبر : الوطن آخر الأخبار