استنكر الدكتور ياسر سعد، القيادي الجهادي، الهجوم غير المبرر للقوي العلمانية على حد قوله، ضد الأزهر الشريف ووقوفها ضد أي محاولات لتفعيل دوره في مواجهة المد العلماني. وشدد سعد في تصريحات خاصة ل "البوابة نيوز"، على أن اتهام القوى العلمانية لمؤسسة الأزهر بالولاء لجماعة الإخوان وهو لا أساس له ولا يهدف إلا لتشويه المؤسسة الأزهرية. وأشار إلى أن الحملة على الأزهر ستصب في صالح التيارات المتطرفة بل يعطي قبلة حياة لفكر "داعش" باعتباره تفريغا لأكبر مؤسسة سنية قادرة على ردع التطرف.