الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
لزراعة 250 ألف فدان، بدء توزيع تقاوي القمح على المستفيدين في 16 محافظة
قوات الاحتلال والمستوطنون يمنعون مزارعين فلسطينيين من الوصول إلى أراضيهم
كين ومبابي يتصدران، ترتيب هدافي دوري أبطال أوروبا بعد الجولة الثالثة
تجديد حبس عصابتين بتهمة سرقة الشقق والهواتف في السلام
خريطة قراء إذاعة القرآن الكريم على مدار ساعات الخميس
الصحة: خفض معدلات الإصابة بمرض الدرن إلى 9 حالات لكل 100 ألف نسمة
ارتفاع استهلاك الكهرباء في الصين بنسبة 4.5% خلال الشهر الماضي
سعر اليورو مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 23 أكتوبر 2025 في البنوك المحلية
كوريا الشمالية تعلن اختبار نظام فرط صوتي جديد لتعزيز ردعها النووي قبل قمة أبيك
الشرطة تتحفظ على ثلاثة سجناء في باريس هددوا ساركوزي داخل السجن
أسعار الأرز الشعير والأبيض اليوم الخميس 23-10-2025 في أسواق الشرقية
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في البنوك المصرية.. اليوم الخميس 23 أكتوبر 2025
الإسكندرية تعلن غلق الطريق الصحراوي من البوابات بسبب الشبورة
حبس الجن 4 أيام بعد إلقاء زوجته من الشباك ببورسعيد
العراق.. مقتل وإصابة 4 من قوات شرطة الطاقة في انفجار أنبوب غاز غربي بغداد
رابط التسجيل في قرعة الحج على موقع وزارة الداخلية 2026
ما هي الشهادات المتوفرة الآن في بنك مصر؟ قائمة بأعلى العوائد
بهذة الطريقة.. طة دسوقي يحتفل بميلاد زوجته
الخميس 23 أكتوبر 2025 — أسواق أسوان تسجل استقرارًا في أسعار حديد التسليح
فلسطين.. افتتاح قسم الجراحة العامة بعد الترميم في مستشفى الخليل الحكومي
تصرف محمد صلاح يفجر غصب جماهير ليفربول (تفاصيل)
«إنت عايز تهد نادي الزمالك».. ميدو يفتح النار على أسامة حسني
أحمد جمال: رانيا يوسف بتغير عليا في المعقول.. وشخصيتها حلوة زي ما هي
«لازم تركز شوية».. أحمد شوبير يفاجئ نجم الأهلي برسائل نارية
«مدبولي» عن زيادة أسعار الوقود: «المجتمع كان مهيأً.. والحكومة لم تخفِ شيئًا»
6 مباريات متكافئة فى افتتاحية الجولة ال10 من دورى المحترفين
رئيس الوزراء البريطاني: يسعدني انضمام أمريكا إلينا بفرض عقوبات كبيرة على شركتى النفط الروسيتين
سان دييجو أو اتحاد جدة أو الهلال.. من الأقرب لضم محمد صلاح حال رحيله عن ليفربول؟
ترامب يدعو مربي الماشية إلى خفض الأسعار ويؤكد استفادتهم من الرسوم الجمركية
مسئول كبير بالأمم المتحدة: سوء التغذية فى غزة ستمتد آثاره لأجيال قادمة
الرئيس السيسى: إنشاء ممر استثمارى أوروبى فى مصر كبوابة للأسواق الإفريقية والعربية
«التعليم» تكشف مواصفات امتحان اللغة العربية الشهري للمرحلة الابتدائية.. نظام تقييم متكامل
نفذها لوحده.. كاميرات المراقبة تكشف تفاصيل جديدة في "جريمة المنشار" بالإسماعيلية
ختام فعاليات الدورة التثقيفية للدراسات الاستراتيجية والأمن القومي بمكتبة مصر العامة بالمنصورة.. صور
رسميًا إعارات المعلمين 2025.. خطوات التقديم والمستندات المطلوبة من وزارة التعليم
البابا تواضروس: مؤتمر مجلس الكنائس العالمي لا يستهدف وحدة الكنائس بل تعزيز المحبة بينها
بعد تداول فيديو مفبرك.. حنان مطاوع تنتقد استخدام الذكاء الاصطناعي في تشويه الحقيقة
الصحف المصرية.. حراك دولى لإلزام إسرائيل باتفاق وقف إطلاق النار فى غزة
خالد الجندي: الغنى والشهرة والوسامة ابتلاء من الله لاختبار الإنسان
محمد صلاح يثير الجدل بعد حذف صورته بقميص ليفربول
على أبو جريشة: إدارات الإسماعيلى تعمل لمصالحها.. والنادى يدفع الثمن
رفض الطعن المقدم ضد حامد الصويني المرشح لانتخابات مجلس النواب بالشرقية
رئيس هيئة النيابة الإدارية في زيارة لمحافظ الإسكندرية
مدحت عبدالدايم يكتب: محمود ياسين فنان متفرد يقود سيارته ويغنى للعندليب
علي الحجار يتأثر بغنائه «فلسطيني» في مهرجان الموسيقى العربية
سيصلك مال لم تكن تتوقعه.. برج الدلو اليوم 23 أكتوبر
10 رحلات عمرة مجانية لمعلمي الإسماعيلية
رئيس محكمة النقض يستقبل الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي
4474 وظيفة بالأزهر.. موعد امتحانات معلمي مساعد رياض الأطفال 2025 (رابط التقديم)
هترم عضمك.. وصفة شوربة الدجاج المشوي التي تقاوم نزلات البرد
مش هتنشف منك تاني.. أفضل طريقة لعمل كفتة الحاتي (چوسي ولونها جميل)
مع اقتراب الشتاء.. خطوات تنظيف اللحاف بسهولة
ألونسو: سعيد من أجل بيلينجهام.. وصليت ألا يتعرض ميليتاو للطرد
ضياء رشوان: الاتحاد الأوروبي يدرك دور مصر المهم في حفظ السلام بمنطقة القرن الإفريقي
داعية إسلامي: زيارة مقامات آل البيت عبادة تذكّر بالآخرة وتحتاج إلى أدب ووقار
مواقيت الصلاة في أسيوط غدا الخميس 23102025
هل القرآن الكريم شرع ضرب الزوجة؟.. خالد الجندي يجيب
ميلاد هلال شهر رجب 2025.. موعد غرة الشهر الكريم وأحكام الرؤية الشرعية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
صلاح جاهين ..فنان الشعب
أخبار النجوم
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 31 - 12 - 2021
لا بد من عيد الميلاد!
أنا عيد ميلادي مالوش معاد
فين الورق والنسمة والمقص والقلم يا واد؟
ولا بلاش، ده مفيش أمل
أعياد كتير بيبتدوا وبيفرغوا
وبيفضل العالم كده
مكبوس، ودمه تقيل تقيل
يا ربنا، يا اللي خلقت لنا الأيادي
للهزار و للعمل
إديني قوة ألف مليون إيد،
عشان ..أزغزغه!خير مفتتح لكلامي من (قصيدة قصاقيص ورق )لعبقري الفن صلاح جاهين متعدد المواهب الشامل الجامع، تكاد تحار في تصنيفه تجده منتميا إلى كل فروع الفن واسع العطاء، وغزير الإنتاج يشبعك فنا أينما وجد، أحد صناع البهجة بخفة ظل لا تبعد عن الجدية، والغوص في هموم وطنية وأخرى فلسفية، قريب من قلب كل مصري وعربي بتلقائيته وحضوره المحبب ،ينثر عبير فكره وإبداعاته تارة كشاعر وتارة بدور تمثيلي أو بالغناء العفوي الذي يخدم دوره، وتلمس إلى أي مدى يتفوق على نفسه بريشة الرسام ؛فن الكاريكاتير يقدمه بتفرد وتمكن وخطوط مائزة وأفكار ساخرة نقدية فكهة تطلق صيحات تعبر عن لسان حال الشعب وأوجاعه ..
إنه فنان الشعب الذي تحل ذكرى رحيله ال91 هذه الأيام ؛فميلاده كان في يوم 25 ديسمبر في العام 1930 حيث نشأ جاهين بين أسرة من الطبقة المتوسطة حيث كان والده يعمل مستشارًَا في السلك القضائي في شارع جميل باشا في حي شبرا،وهو الأخ الوحيد الأكبر لأخواته البنات ،حين ولادته لم يطلق صرخة الميلاد المعتادة للأطفال حتى خيم الظن أنه ولد مفارقا للحياة؛ حتى دوت صرخته المتأخرة معلنة عن ولادة طفل ليس كأي طفل!
كان يتميز بالهدوء الشديد يمارس هواياته في صنع العرائس اليدوية ويقدمها لأخواته ليدخل السعادة على قلوبهن فيلعبن بها ويمرحن،ويقضي وقته مستمتعا بهوايته التي ورث ولعه بها عن والدته السيدة أمينة حسن وهي القراءة ،وكان( حكاء )ماهرا منذ صغره يحكي لأخواته ما يدخل عليهن البهجة والسرور .
تفجرت موهبته الشعريةمع أول قصيدة رثاء نظمها وهو ابن 16 سنة لشهداء مظاهرات الطلبة بالمنصورة في العام 1946. اتجه جاهين إلى دراسة الفنون الجميلة ولكنه لم يكملها؛ واتجه إلى دراسة الحقوق على غير رغبته انصياعا لرغبة والده المستشار ولم يكملها أيضا!
والمدهش أن موهبته في الرسم تأخرت كثيرا في الظهور وقيل إن درجاته في المدرسة لم تزد عن 4 من10..وعجبي!
بدأ جاهين حياته بالعمل فى جريدة (بنت النيل) ثم فى جريدة (التحرير) و واكب ذلك صدور ديوانه الأول "كلمة سلام" في الخمسينيات.
"صلاح جاهين شاعر عظيم كان تأثره بفؤاد حداد دليلا على اتجاهه للشعر منذ البداية وتجاوزه للزجل ... وقد قدم جاهين لشعر العامية المصرية ما لم يقدمه أحد غيره، فقد انقطع خيط البهجة في شعر العامية بعد بيرم التونسي.."
اتخذ جاهين من الرباعيات طريقا يتفرد به شعره على صفحات مجلة (صباح الخير) على النحو الذي قدمت به رباعيات الخيام الشهيرة،والرباعية في أبرز تعريفاتها:" قالب شعري يرجع إلى أصول فارسية، انتقل إلى الشعر العربي الحديث وأصبح من فنونه المحببة." وأغلب الظن وفقا لرأي النقاد " أن رباعيات الخيام ترددت في أصداء بيت جاهين طفلا وفتيا، فحاول جاهين أن يستخدم قالب الرباعية على نمط قصيدة العامية المصرية ليؤكد الحضور المتميز لهذا القالب الشعري، سواء في لغته التي تتوسط بين العامية والفصحى، أو في صوره الشعرية التي تمضي مع الخيال في تأملاته التي تحلّق بين السماء والأرض."
صلاح جاهين يتحقق فيه كل ماساقه أديبنا الكبير أحمد الخميسي من كونه " شاعر مركب عالمه متعدد وغني وطرائقه ودروبه كثيرة. إنه مثل صندوق الدنيا يحوى كل المعجزات المتعددة الألوان. تشهد رباعياته بأنه فيلسوف. تشهد قصائده في الحب بأنه قيثارة رقيقة فذة عزفت أنغام العشق واللوعة والمحبة باقتدار نادر. تشهد قصائده الوطنية بأن هم الوطن المصري والعربي لم يفارقه منذ ديوانه الأول...
أيضا كان لصلاح جاهين فضل كبير في تطوير موضوع و معجم كلمات الأغنية المصرية ، فهو أول وآخر من أدخل كلمات من نوع "التصنيع الثقيل" و" الاشتراكية " إلى الأغاني وجعل الناس يترنمون بها . هو أول وآخر من حول برنامجا سياسيا إلي أغنية شائعة محبوبة في " يا أهلا بالمعارك". وحين كتب جاهين قصائده وأغنياته الجميلة تلك في العهد الناصري لم يكن كما تصور البعض يتقرب إلي النظام، بل كان يتحدث عن أحلامه التي تتجاوز النظام السياسي إلي مستقبل مصر. أحلامه ب " تماثيل رخام ع الترعة وأوبرا " في كل قرية عربية ! صلاح جاهين أول من قدم المشهد الغنائي في رائعته " الليلة الكبيرة " بعد اختفاء المسرح الغنائي بغياب درويش وبديع خيري، فأقام جسرا وصل تاريخ المسرح الغنائي بحاضرنا.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
صلاح جاهين .. حدوتة مصرية برائحة طين الأرض
فى ذكراه .. بالصور .. صلاح جاهين .. قصة حياة لاتنتهى
شعراء العامية.. مشاكسات ومواهب انتهت مع سيد حجاب
عبقرى الوطن «اللى ولَّى»!
صلاح جاهين.. شاعر معجون بطين وريحة مصر
أبلغ عن إشهار غير لائق