span style="font-family:" Arial","sans-serif""نشرت صحيفة الإيكونومست تقريرا تناول المؤشرات الإيجابية للاقتصاد المصري في مختلف المجالات والتوقعات المستقبلية خلال الفترة المقبلة. span style="font-family:" Arial","sans-serif""وكان المؤشر الأول هو التطورات الاقتصادية وتناول جهود الإصلاح السياسي عام 2022؛ واستمرار إنخفاض البطالة وتزايد النمو واسع النطاق بفضل مشروعات البنية span style="font-family:" Arial","sans-serif""التحتية. span style="font-family:" Arial","sans-serif""وأما المؤشر الثاني فهو الاستقرار السياسي؛ وعدم تغيير السياسات الداخلية خلال الفترة المقبلة، span style="font-family:" Arial","sans-serif""وجاءت جهود مصر في مكافحة الإرهاب كثالث مؤشر للإنجازات المصرية؛ وتحدث عن انحسار تعاطف الرأي العام مع جماعة الإخوان وانحسار دعوات استخدام العنف؛ وهو ما سمح بتطوير البنية التحتية. span style="font-family:" Arial","sans-serif""كما تناول التقرير المؤشر الرابع ما تم إنجازه في مجال العلاقات الدولية والحفاظ على علاقاتها بدول اوروبا والولايات المتحدة؛ ومواصلة السياسات الإقتصادية تركيزها على الإصلاحات الهيكلية المالية المرتبطة بالأعمال. span style="font-family:" Arial","sans-serif""وأشار التقرير في الجزء الخامس إلى «اتجاه السياسات»؛ وهو مواصلة السياسات الإقتصادية تركيزها على الإصلاحات الهيكلية المالية span style="font-family:" Arial","sans-serif""المرتبطة بالأعمال التجارية «موافقة صندوق النقد الدولي خلال span style="font-family:" Arial","sans-serif""نوفمبر 2016 على تسهيلات مالية ممتدة لمصر لمدة ثلاث سنوات بقيمة 13 مليار دولار. span style="font-family:" Arial","sans-serif""وأكد التقرير في المؤشر السادس على نجاح السياسات "المالية والنقدية"؛ خاصة مع تركيز السياسات الحكومية على توفير استدامة التمويل المالي كما يتضح من span style="font-family:" Arial","sans-serif""الانخفاض المستمر في عجز الميزانية منذ بداية برنامج الإصلاح المدعوم من span style="font-family:" Arial","sans-serif""صندوق النقد الدولي حيث سيتم تعزيز المالية العامة من خلال زيادة الإيرادات span style="font-family:" Arial","sans-serif""الضريبية بالتوازى مع نمو الناتج المحلى الإجمالي الحقيقي. span style="font-family:" Arial","sans-serif""وفي النهاية تحدث التقرير عن - المؤشر السابع - ما شهدته مصر من التوسع في قطاع التصنيع وتنامي الثقة في توفر العملة الصعبة.