استنكر مجلس الوزراء السعودي برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أمس الاثنين الجريمة الإرهابية التي حاولت استهداف المصلين بجامع العنود بمدينة الدمام وعده اعتداء آثماً من فئة ضالة خارجة عن الدين اتخذت العنف والقتل منهجاً وسعت إلى الإفساد في الأرض وزعزعة الأمن والاستقرار وتشويه صورة الإسلام، منوهاً بتمكن الجهات الأمنية من إحباط محاولة تنفيذ الجريمة. كما نوه المجلس بالتعاون الوثيق بين المواطنين ورجال الأمن ، وأكد المجلس أن المواطن هو رجل الأمن الأول ، داعياً المولى أن يديم على الوطن أمنه واستقراره ورخاءه في ظل قيادته الرشيدة الحريصة على تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية على كل من يسعى لزعزعة الأمن والاستقرار. وثمن المجلس البيان الصادر عن هيئة كبار العلماء في دورتها الواحدة والثمانين المنعقدة بمحافظة الطائف ، وأعرب عن التقدير الكبير لما تضمنه البيان من تعبير عن ما من الله به على السعودية منذ تأسيسها من نعم كثيرة منها نعمة التوحيد والإيمان واجتماع الكلمة ووحدة الصف وخدمة الحرمين الشريفين والبيعة الشرعية على الكتاب والسنة وانتقال الحكم بين ملوك هذه البلاد بكل ثقة وطمأنينة ووحدة صف واجتماع كلمة ، وما أوصت به هيئة كبار العلماء الجميع حكاماً ومحكومين بتقوى الله في السر والعلن والمحافظة على شعائر الإسلام والتواصي بالحق والصبر والبعد عن الأسباب التي تؤدي إلى الفرقة والفتنة والتصنيف في المجتمع وبذل كل سبب مشروع يزيد من اللحمة ويوثق الألفة. استنكر مجلس الوزراء السعودي برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أمس الاثنين الجريمة الإرهابية التي حاولت استهداف المصلين بجامع العنود بمدينة الدمام وعده اعتداء آثماً من فئة ضالة خارجة عن الدين اتخذت العنف والقتل منهجاً وسعت إلى الإفساد في الأرض وزعزعة الأمن والاستقرار وتشويه صورة الإسلام، منوهاً بتمكن الجهات الأمنية من إحباط محاولة تنفيذ الجريمة. كما نوه المجلس بالتعاون الوثيق بين المواطنين ورجال الأمن ، وأكد المجلس أن المواطن هو رجل الأمن الأول ، داعياً المولى أن يديم على الوطن أمنه واستقراره ورخاءه في ظل قيادته الرشيدة الحريصة على تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية على كل من يسعى لزعزعة الأمن والاستقرار. وثمن المجلس البيان الصادر عن هيئة كبار العلماء في دورتها الواحدة والثمانين المنعقدة بمحافظة الطائف ، وأعرب عن التقدير الكبير لما تضمنه البيان من تعبير عن ما من الله به على السعودية منذ تأسيسها من نعم كثيرة منها نعمة التوحيد والإيمان واجتماع الكلمة ووحدة الصف وخدمة الحرمين الشريفين والبيعة الشرعية على الكتاب والسنة وانتقال الحكم بين ملوك هذه البلاد بكل ثقة وطمأنينة ووحدة صف واجتماع كلمة ، وما أوصت به هيئة كبار العلماء الجميع حكاماً ومحكومين بتقوى الله في السر والعلن والمحافظة على شعائر الإسلام والتواصي بالحق والصبر والبعد عن الأسباب التي تؤدي إلى الفرقة والفتنة والتصنيف في المجتمع وبذل كل سبب مشروع يزيد من اللحمة ويوثق الألفة.