بحثت غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس المكتب التنفيذي لوزراء الشئون الاجتماعية العرب مع السيدة سامي سيما بحوث المدير المساعد للأمين العام ومدير المكتب الإقليمي للدول العربية في برنامج الأممالمتحده الإنمائي .. قضايا العدالة الاجتماعية والتعاون في مجالات المساندة لذوي الاحتياجات الخاصة ودعم المرأة وأهمية وجود قاعدة بيانات احصائية اجتماعية خاصة في مجال محاربة الفقر. جاء ذلك على هامش القمة العربية بشرم الشيخ .. وأكدت والي أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يساند بقوة اعلان شرم الشيخ الذي أعلنه وزراء الشئون الاجتماعية العرب لدعم أجندة العدالة الاجتماعية ودعم المرأة والاستثمار في الصحة والتعليم والتنمية المستدامة، اضافة ألى تضمين الأولويات العربية في التنميه ضمن الأجندة العالمية بما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة لمنطقتنا، إسهاما منها في تطوير مسيرة التنمية العالمية، وبناء على ما أنجزته تلك الدول من الأهداف التنموية للألفية طبقا لمقررات الأممالمتحدة في هذا الشأن. يذكر آن السيدة سامي سيما بحوث (أردنية الجنسية) هي المدير المساعد ومدير المكتب الاقليمي للأمين العام للدول العربية في برنامج الأممووالمتحده الإنمائي منذ فبراير 2012 .حيث يعمل برنامج الأممووالمتحده الإنمائي مع الشركاء الوطنيين والدوليين للمساهمة في التنميه الشاملة وتمكين المرأة والصحة والقضاء على الفقر .. وقد أصدرت معظم الدول العربية تقريرا وطنيا واحدا على الأقل عن الاهداف الانمائيه الفيه بمساعدة من برنامج الأمموالمتحده الإنمائي ووكالات الأمموالمتحده الآخرى ويبلغ مجموع التقارير الوطنية عن الأهداف الإنمائية للألفية التي صدرت في المنطقة نحو 40 تقريرا قامت بتحليل ما هو مطلوب وأوصت بسياسات وإستراتيجيات وخطط معينة لتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية بالإضافة إلى رصد التقدم الذي تحقق. كما صدرت أكثر من 10 تقارير إقليمية على مدى السنوات العشر الماضية، منها خمسة تقارير عن التنمية البشرية في البلدان العربية، وثلاثة تقارير عن التقدم المحرز صوب تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية، وتقريران عن التحديات الإنمائية. وقد سلطت هذه التقارير الضوء على الأسباب الجذرية والمحركات العميقة للتحديات الإنمائية في المنطقة، وأوجزت رؤية لتحقيق التنمية البشرية من خلال التمتع الكامل بالحرية كحجر الزاوية للحكم الرشيد وإمكانية الحصول على التعليم الجيد والمعرفة، وتمكين المرأة، والأمن البشري، والنمو الذى يراعي مصالح الفقراء والذي تقوده فرص العمل والانصاف في اطار العدالة الاجتماعية. بحثت غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس المكتب التنفيذي لوزراء الشئون الاجتماعية العرب مع السيدة سامي سيما بحوث المدير المساعد للأمين العام ومدير المكتب الإقليمي للدول العربية في برنامج الأممالمتحده الإنمائي .. قضايا العدالة الاجتماعية والتعاون في مجالات المساندة لذوي الاحتياجات الخاصة ودعم المرأة وأهمية وجود قاعدة بيانات احصائية اجتماعية خاصة في مجال محاربة الفقر. جاء ذلك على هامش القمة العربية بشرم الشيخ .. وأكدت والي أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يساند بقوة اعلان شرم الشيخ الذي أعلنه وزراء الشئون الاجتماعية العرب لدعم أجندة العدالة الاجتماعية ودعم المرأة والاستثمار في الصحة والتعليم والتنمية المستدامة، اضافة ألى تضمين الأولويات العربية في التنميه ضمن الأجندة العالمية بما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة لمنطقتنا، إسهاما منها في تطوير مسيرة التنمية العالمية، وبناء على ما أنجزته تلك الدول من الأهداف التنموية للألفية طبقا لمقررات الأممالمتحدة في هذا الشأن. يذكر آن السيدة سامي سيما بحوث (أردنية الجنسية) هي المدير المساعد ومدير المكتب الاقليمي للأمين العام للدول العربية في برنامج الأممووالمتحده الإنمائي منذ فبراير 2012 .حيث يعمل برنامج الأممووالمتحده الإنمائي مع الشركاء الوطنيين والدوليين للمساهمة في التنميه الشاملة وتمكين المرأة والصحة والقضاء على الفقر .. وقد أصدرت معظم الدول العربية تقريرا وطنيا واحدا على الأقل عن الاهداف الانمائيه الفيه بمساعدة من برنامج الأمموالمتحده الإنمائي ووكالات الأمموالمتحده الآخرى ويبلغ مجموع التقارير الوطنية عن الأهداف الإنمائية للألفية التي صدرت في المنطقة نحو 40 تقريرا قامت بتحليل ما هو مطلوب وأوصت بسياسات وإستراتيجيات وخطط معينة لتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية بالإضافة إلى رصد التقدم الذي تحقق. كما صدرت أكثر من 10 تقارير إقليمية على مدى السنوات العشر الماضية، منها خمسة تقارير عن التنمية البشرية في البلدان العربية، وثلاثة تقارير عن التقدم المحرز صوب تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية، وتقريران عن التحديات الإنمائية. وقد سلطت هذه التقارير الضوء على الأسباب الجذرية والمحركات العميقة للتحديات الإنمائية في المنطقة، وأوجزت رؤية لتحقيق التنمية البشرية من خلال التمتع الكامل بالحرية كحجر الزاوية للحكم الرشيد وإمكانية الحصول على التعليم الجيد والمعرفة، وتمكين المرأة، والأمن البشري، والنمو الذى يراعي مصالح الفقراء والذي تقوده فرص العمل والانصاف في اطار العدالة الاجتماعية.