كشفت معلومات رسمية مصدرها وزارة الداخلية النمساوية، الأربعاء 25 مارس، النقاب عن مغادرة 17 سيدة وشابة على الأقل للأراضي النمساوية، في اتجاه سوريا والعراق، بغرض الانضمام إلى صفوف ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية. كما أعلنت وزيرة داخلية النمسا، يوهانا ميكل لايتنر، في استجواب برلماني ، عن عودة سبع فتيات إلى النمسا منذ فترة وجيزة، وفشل ثلاث فتيات أخرى في العودة إلى النمسا بسبب منعهم من السفر، وأشارت إلى أرقام موثقة صادرة عن مكتب "حماية الدستور ومكافحة الإرهاب" الفيدرالي، تؤكد سفر نحو 180 فردا من النمسا إلى كل من سوريا والعراق، بغرض الاشتراك في أعمال القتال الدائرة هناك. جدير بالذكر أن النمسا أقرت مؤخرًا حزمة تعديلات قانونية وقضائية أصبحت تتيح للجهات المعنية سحب الجنسية النمساوية عن مزدوجي الجنسية، حال التأكد من اشتراك الفرد في عمليات عسكرية خارج النمسا، كما تسمح للسلطات بتوقيف المسافرين وسحب جوازات سفرهم حال الاشتباه في سفرهم بغرض الاشتراك في عمليات قتال خارج النمسا. كشفت معلومات رسمية مصدرها وزارة الداخلية النمساوية، الأربعاء 25 مارس، النقاب عن مغادرة 17 سيدة وشابة على الأقل للأراضي النمساوية، في اتجاه سوريا والعراق، بغرض الانضمام إلى صفوف ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية. كما أعلنت وزيرة داخلية النمسا، يوهانا ميكل لايتنر، في استجواب برلماني ، عن عودة سبع فتيات إلى النمسا منذ فترة وجيزة، وفشل ثلاث فتيات أخرى في العودة إلى النمسا بسبب منعهم من السفر، وأشارت إلى أرقام موثقة صادرة عن مكتب "حماية الدستور ومكافحة الإرهاب" الفيدرالي، تؤكد سفر نحو 180 فردا من النمسا إلى كل من سوريا والعراق، بغرض الاشتراك في أعمال القتال الدائرة هناك. جدير بالذكر أن النمسا أقرت مؤخرًا حزمة تعديلات قانونية وقضائية أصبحت تتيح للجهات المعنية سحب الجنسية النمساوية عن مزدوجي الجنسية، حال التأكد من اشتراك الفرد في عمليات عسكرية خارج النمسا، كما تسمح للسلطات بتوقيف المسافرين وسحب جوازات سفرهم حال الاشتباه في سفرهم بغرض الاشتراك في عمليات قتال خارج النمسا.