يرى دكتور شريف الجيار رئيس الإدارة المركزية للنشر بالهيئة المصرية العامة للكتاب ، أن سلوى علوان كتبت روايتها وعينها على السينما ز واستكمل الجيار خلال كلمته بندوة مناقشة " أمرأة خائفة " بالمقهى الثقافي بمعرض القاهرة للكتاب في دورته ال46 ، ان " علوان "تكتب الرواية وعينها على السينما وتعتمد على المشهدية البصرية ، فروايتها من الممكن ان تحول إلى دراما . واكد أن الرواية تشابكت مع فن المسرح ، اعتمدت على لغة صحفية في معظمها تؤكد أحداث سياسية في جانب وأحداث معانة المرأة المسرية بشكل اشمل . وأضاف الجيار أن "صوت المرأة داخل الرواية هو صوت الوعي الجمعي " الجماهير المصرية ، وضمير الناس الموجود داخل الرواية يجعل كل مصري يشارك في وضع الدولة المصرية "، فهناك ما يعرف في الشعر العربي بموسيقى الشعر أو الإيقاع ، و الرواية " لها ايقاعها الخاص " هذه الرواية رغم انها تجاوزت المئتي صفحة إلا أن ايقاعها معتدل . وأشار الجيار إلى " الرواية تأخذنا لعالم سردي خاص والمدى الزمني لهذه الرواية قبل ثورة 25 يناير ف ليلى عابد الشخصية المحورية بالرواية تمثل ثقافة المرأة المصرية في صعيد مصر ، في مجتمع ذكوري بجنوب الصعيد "المرأة الفترة اصعيدية في الفترة الأولى من عمرها؟؟، مشيرا إلى الفصول الأولى التي تجسد أوجاع المرأة المصرية والجزء الأخير سياسي يستعرض ما تعرض له المجتمع المصري من أحداث منذ حريق مسرح بني سويف إلى ثورة يناير فالرواية كاشفة تعبر عن المسكوت عنه في الصعيد المصري ، والمسكوت عنه في الصراع العربي الإسرائيلي . وتؤكد أن المراة المصرية رمز للوطن ورمز لمصر ، واذا لم تستطع ان تحقق حريتها اذا لن يكون هناك ديموقراطية وحرية كاملة . فالمرأة حرة في اختيار شريك حياتها وحرة فيما تريد أن تفعله بشرط أن تكون مسئولة عما تفعله . يرى دكتور شريف الجيار رئيس الإدارة المركزية للنشر بالهيئة المصرية العامة للكتاب ، أن سلوى علوان كتبت روايتها وعينها على السينما ز واستكمل الجيار خلال كلمته بندوة مناقشة " أمرأة خائفة " بالمقهى الثقافي بمعرض القاهرة للكتاب في دورته ال46 ، ان " علوان "تكتب الرواية وعينها على السينما وتعتمد على المشهدية البصرية ، فروايتها من الممكن ان تحول إلى دراما . واكد أن الرواية تشابكت مع فن المسرح ، اعتمدت على لغة صحفية في معظمها تؤكد أحداث سياسية في جانب وأحداث معانة المرأة المسرية بشكل اشمل . وأضاف الجيار أن "صوت المرأة داخل الرواية هو صوت الوعي الجمعي " الجماهير المصرية ، وضمير الناس الموجود داخل الرواية يجعل كل مصري يشارك في وضع الدولة المصرية "، فهناك ما يعرف في الشعر العربي بموسيقى الشعر أو الإيقاع ، و الرواية " لها ايقاعها الخاص " هذه الرواية رغم انها تجاوزت المئتي صفحة إلا أن ايقاعها معتدل . وأشار الجيار إلى " الرواية تأخذنا لعالم سردي خاص والمدى الزمني لهذه الرواية قبل ثورة 25 يناير ف ليلى عابد الشخصية المحورية بالرواية تمثل ثقافة المرأة المصرية في صعيد مصر ، في مجتمع ذكوري بجنوب الصعيد "المرأة الفترة اصعيدية في الفترة الأولى من عمرها؟؟، مشيرا إلى الفصول الأولى التي تجسد أوجاع المرأة المصرية والجزء الأخير سياسي يستعرض ما تعرض له المجتمع المصري من أحداث منذ حريق مسرح بني سويف إلى ثورة يناير فالرواية كاشفة تعبر عن المسكوت عنه في الصعيد المصري ، والمسكوت عنه في الصراع العربي الإسرائيلي . وتؤكد أن المراة المصرية رمز للوطن ورمز لمصر ، واذا لم تستطع ان تحقق حريتها اذا لن يكون هناك ديموقراطية وحرية كاملة . فالمرأة حرة في اختيار شريك حياتها وحرة فيما تريد أن تفعله بشرط أن تكون مسئولة عما تفعله .