أكد حزب مصر القوية أنه اختار العمل السياسي والحزبي من داخل الوطن في نفس الوقت الذي خرج فيه عدد من الشخصيات العامة والسياسية إلى خارج مصر وقام عدد منهم بممارسة معارضة للسلطة المؤقتة، ثم للسلطة الحالية من الخارج. جاء ذلك في بيان للحزب الذي يترأسه المرشح الرئاسي السابق د. عبد المنعم أبو الفتوح والذي كان قياديا في تنظيم الإخوان قبل أن ينسحب منه في أعقاب ثورة الخامس والعشرين من يناير، ورغم تأييده لثورة 30 يونيو إلا أنه اعترض على المسار السياسي للدولة بعد الثورة. وأضاف أن الحزب أصدر هذا البيان بعدما تكرر السؤال عن موقف الحزب من هذه المبادرات أو الكيانات التي تصدرها بعض الجهات في الخارج. وأوضح الحزب أنه برغم الظروف الصعبة والمعوقات التي تمر بها الحياة السياسية داخل مصر، فإن الحزب يرى أن الظرف السياسي الحالي لا يتناسب معه العمل من خارج الوطن. وأشار إلى أن موقف الحزب هو عدم التفاعل مع الكيانات والمبادرات القادمة من الخارج بغض النظر عن مضمونها دون تخوين أو تقليل من قدر الشخصيات الوطنية المصرية المقيمة خارج مصر حاليا – على حد ما ورد بالبيان. وقال الحزب في بيانه أنه يقدر ويتفهم الظروف التي أدت إلى خروجهم إلى خارج الوطن في ظل ما أسماه بسلطة تطارد معارضيها بكل أشكال الأذى، وتضيق بل وتمنع العمل السياسي داخل مصر – على حد ما ورد بالبيان. أكد حزب مصر القوية أنه اختار العمل السياسي والحزبي من داخل الوطن في نفس الوقت الذي خرج فيه عدد من الشخصيات العامة والسياسية إلى خارج مصر وقام عدد منهم بممارسة معارضة للسلطة المؤقتة، ثم للسلطة الحالية من الخارج. جاء ذلك في بيان للحزب الذي يترأسه المرشح الرئاسي السابق د. عبد المنعم أبو الفتوح والذي كان قياديا في تنظيم الإخوان قبل أن ينسحب منه في أعقاب ثورة الخامس والعشرين من يناير، ورغم تأييده لثورة 30 يونيو إلا أنه اعترض على المسار السياسي للدولة بعد الثورة. وأضاف أن الحزب أصدر هذا البيان بعدما تكرر السؤال عن موقف الحزب من هذه المبادرات أو الكيانات التي تصدرها بعض الجهات في الخارج. وأوضح الحزب أنه برغم الظروف الصعبة والمعوقات التي تمر بها الحياة السياسية داخل مصر، فإن الحزب يرى أن الظرف السياسي الحالي لا يتناسب معه العمل من خارج الوطن. وأشار إلى أن موقف الحزب هو عدم التفاعل مع الكيانات والمبادرات القادمة من الخارج بغض النظر عن مضمونها دون تخوين أو تقليل من قدر الشخصيات الوطنية المصرية المقيمة خارج مصر حاليا – على حد ما ورد بالبيان. وقال الحزب في بيانه أنه يقدر ويتفهم الظروف التي أدت إلى خروجهم إلى خارج الوطن في ظل ما أسماه بسلطة تطارد معارضيها بكل أشكال الأذى، وتضيق بل وتمنع العمل السياسي داخل مصر – على حد ما ورد بالبيان.