تسببت رواية "أولاد حارتنا" التي نشرت عام 1959، في فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل للأدب. وكانت الرواية سببا رئيسيا في التحريض على محاولة اغتياله، ففي أكتوبر عام 1995 طُعن نجيب محفوظ في عنقه على يد شابين قد قررا اغتياله لاتهامه بالكفر والخروج عن الملة بسبب روايته المثيرة للجدل. وأثارت الرواية ردود أفعال قوية تسببت في وقف نشرها بسبب التفسيرات المباشرة للرموز الدينية في الرواية، وشخصياتها أمثال "الجبلاوي، أدهم، إدريس، وجبل، ورفاعة، قاسم، وعرفة". شكل موت الجبلاوي صدمة عقائدية لكثير من الأطراف الدينية، وتم التوجيه بعدم نشرها كاملة في مصر، كما رفض نجيب محفوظ نشرها بعد ذلك حرصا على وعد قطعه ل"كمال أبو المجد" مندوب الرئيس عبد الناصر بعدم نشر الرواية داخل مصر، ولكنها صدرت في 1967 عن دار الآداب اللبنانية. تسببت رواية "أولاد حارتنا" التي نشرت عام 1959، في فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل للأدب. وكانت الرواية سببا رئيسيا في التحريض على محاولة اغتياله، ففي أكتوبر عام 1995 طُعن نجيب محفوظ في عنقه على يد شابين قد قررا اغتياله لاتهامه بالكفر والخروج عن الملة بسبب روايته المثيرة للجدل. وأثارت الرواية ردود أفعال قوية تسببت في وقف نشرها بسبب التفسيرات المباشرة للرموز الدينية في الرواية، وشخصياتها أمثال "الجبلاوي، أدهم، إدريس، وجبل، ورفاعة، قاسم، وعرفة". شكل موت الجبلاوي صدمة عقائدية لكثير من الأطراف الدينية، وتم التوجيه بعدم نشرها كاملة في مصر، كما رفض نجيب محفوظ نشرها بعد ذلك حرصا على وعد قطعه ل"كمال أبو المجد" مندوب الرئيس عبد الناصر بعدم نشر الرواية داخل مصر، ولكنها صدرت في 1967 عن دار الآداب اللبنانية.