حبس خلية إرهابية بالإسماعيلية 15 يوم لقيامهم بأعمال عدائية وتخريبية ضد ضباط الشرطة والجيش والقضاء

ضبط أسلحة وذخيرة وقنابل ودوائر تفجير وكاميرات تصوير بحوزة المتهمين

قرر المستشار هشام حمدي المحامي العام الأول لنيابات الإسماعيلية حبس 19 من أعضاء جماعة الاخوان الإرهابية 15 يوم على ذمة التحقيق والتحفظ على المضبوطات التي بحوزتهم من قنابل واسلحة نارية ودوائر تفجير.
وامام وليد جمال رئيس النيابة الكلية اعترف المتهمين بقيامهم بإلقاء قنبلة على مبنى قسم ثان الإسماعيلية وقيامهم بإلقاء قنبلة على مدرسة السلام بدائرة حي ثان الإسماعيلية، إشارات التحقيقات ان أحد المتهمين "على. ع طالب، واحمد. ر. ر طالب، واحمد. ع. م طالب، محمود. م. ب طالب، على.م. ر طالب، ومصطفي. ح. ح طالب، حمودة.ا. ا مبيض محارة، محمد.ا. ش عاطل، اياد .و .ا طالب، احمد.ا.م طالب، عمر.ف.خ طالب، عبد الرحمن.ع.ش طالب، عبد الرحمن.ح.ا طالب، مازن.و.ا طالب، محمد.ع.ح مدرس ازهري، احمد.م.م سائق، طه.م.م عامل بمدرسة السلام الثانويه للبنات، إبراهيم.م.ع حاصل على دبلوم صنايع" قاموا فيما بينهم بتشكيل خلية ارهاربية لتنفيذ اعمال عدائية ضد ضباط الجيش والشرطة واعمال تخريب بالمنشأت العامة واشعال النار بسيارات الشرطة وضباط الشرطة والقضاء والجيش .
واعترف أحد المتهمين بقيامه بمراقبة القوة الأمنية التابعة لقسم ثان الإسماعيلية حيث انه يملك أحد المحلات التجارية امام الباب الرئيسي للقسم ويقوم بمراقبة قوات الشرطة وإبلاغ مسيرات الاخوان عن موعد خروج "الكول الأمني" واعداد السيارات الأمنية المرافقة، كما اعترف عنه قيامه بإحضار الهيكل الخاص بإحدى القنابل التي تم القائها على مبنى قسم ثان، وانه توجه بإحضار الجزء الخارجي للقنبلة واعداد محتوياتها من الداخل ومن المخرطة وتسليمها لاحد المتهمين الذى قام بإلقائها على مبنى القسم.
كما اعترف أحد المتهمين وهو عامل بمدرسة السلام الثانوية للبنات انه بعد اجتماعات مع أعضاء الخلية أخبروه بانه سيقوم بوضع قنبلة داخل المدرسة، وذلك لبث الرعب والخوف بين الطالبات والأهالي ومنعهم من الحضور الى المدرسة وبث الخوف والفزع بين المواطنين.
بينما اعترف مجموعة من الطلاب المتهمين انهم كانوا يقومون برصد سيارات ضباط الجيش والشرطة ومراقبتهم امام منازلهم ويقومون بإلقاء مواد حارقه على سياراتهم واشعال النار فيهم وتصويرها اثناء انفجارها وبثها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واعترفوا بارتكاب العديد من الوقائع واشعال النار في سيارات الشرطة بدائرة قسم ثالث، واشعال النار في الطريق العام اثناء وغلق الطرق العامة اثناء مظاهرات الاخوان بالشوارع بالإسماعيلية.
وأكدت التحقيقات ان المتهمين داخل الخلية الإرهابية كانوا يعزمون النية على تنفيذ العديد من العمليات التخريبية والعدائية بالاسماعيلية خلال الأيام القادمة ،والمضبوطات التي بحوزتهم كانت للقيام بتلك العمليات الإرهابية ضد المنشات الشرطية وسيارات القوات المسلحة والشرطة وأعضاء الهيئات القضائية.
كان ضباط ادارة الامن الوطني بالإسماعيلية قد تمكنوا من ضبط أخطر البؤر الإرهابية والمنتمية الى جماعة الاخوان بالإسماعيلية وبحوزتهم اسلحة وذخيرة وعبوات متفجرة، ودوائر كهربائية جاهزة للتفجير للقيام بعمليات عدائية ضد ضباط الشرطة والجيش والمنشأت العامة بالإسماعيلية لترويع المواطنين.
بعد معلومات وردت الى ضباط الامن الوطني بالإسماعيلية تفيد قيام مجموعة من الاشخاص المنتمين لجماعة الاخوان الارهاربية بحيازة اسلحة وذخيرة ودوائر تفجير وعزمهم القيام بعدد من العمليات الارهاربية داخل محافظة الاسماعيلية ضد ضباط الشرطة والجيش والمنشأت العامة بالمحافظة لزعزعة الامن وترويح المواطنين،على الفور تم تكثيف تحريات الامن الوطنى الت اكدت صحة المعلومات الواردة ،وبتقنين الاجراءات تم ضباط 19 متهم من بينهم طلاب وموظفين وعثر بحوزتهم على "3 عبوات متفجرة،و3 طبنجات معدلة وعدد كبير من الذخيرة،ومجموعات من دوائر التفجير المصنعة والمعدة للانفجار،وصواعق كهربائية،واقنعة ومسكات،واسلحة بيضاء،و3 جراكن بداخلها مواد شديدة الانفجار،وقنابل صوتية واجهزة حاسب الى ،وطباعات،ومجموعات كبيرة عليها اشارة رابعة،و2 جهاز لاسلكي،وكاميرات تصوير".
واشارات التحريات الى قيام المتهمين بإلقاء زجاجات المولوتوف والمواد الحارقة على سيارات ضباط الجيش والشرطة، وقيامهم بقطع الطرق، واستهداف واصابة افراد الشرطة، وتنظيم مسيرات لجماعة الاخوان الارهابية لإثارة الخوف والرعب بين المواطنين.
قرر المستشار هشام حمدي المحامي العام الأول لنيابات الإسماعيلية حبس 19 من أعضاء جماعة الاخوان الإرهابية 15 يوم على ذمة التحقيق والتحفظ على المضبوطات التي بحوزتهم من قنابل واسلحة نارية ودوائر تفجير.
وامام وليد جمال رئيس النيابة الكلية اعترف المتهمين بقيامهم بإلقاء قنبلة على مبنى قسم ثان الإسماعيلية وقيامهم بإلقاء قنبلة على مدرسة السلام بدائرة حي ثان الإسماعيلية، إشارات التحقيقات ان أحد المتهمين "على. ع طالب، واحمد. ر. ر طالب، واحمد. ع. م طالب، محمود. م. ب طالب، على.م. ر طالب، ومصطفي. ح. ح طالب، حمودة.ا. ا مبيض محارة، محمد.ا. ش عاطل، اياد .و .ا طالب، احمد.ا.م طالب، عمر.ف.خ طالب، عبد الرحمن.ع.ش طالب، عبد الرحمن.ح.ا طالب، مازن.و.ا طالب، محمد.ع.ح مدرس ازهري، احمد.م.م سائق، طه.م.م عامل بمدرسة السلام الثانويه للبنات، إبراهيم.م.ع حاصل على دبلوم صنايع" قاموا فيما بينهم بتشكيل خلية ارهاربية لتنفيذ اعمال عدائية ضد ضباط الجيش والشرطة واعمال تخريب بالمنشأت العامة واشعال النار بسيارات الشرطة وضباط الشرطة والقضاء والجيش .
واعترف أحد المتهمين بقيامه بمراقبة القوة الأمنية التابعة لقسم ثان الإسماعيلية حيث انه يملك أحد المحلات التجارية امام الباب الرئيسي للقسم ويقوم بمراقبة قوات الشرطة وإبلاغ مسيرات الاخوان عن موعد خروج "الكول الأمني" واعداد السيارات الأمنية المرافقة، كما اعترف عنه قيامه بإحضار الهيكل الخاص بإحدى القنابل التي تم القائها على مبنى قسم ثان، وانه توجه بإحضار الجزء الخارجي للقنبلة واعداد محتوياتها من الداخل ومن المخرطة وتسليمها لاحد المتهمين الذى قام بإلقائها على مبنى القسم.
كما اعترف أحد المتهمين وهو عامل بمدرسة السلام الثانوية للبنات انه بعد اجتماعات مع أعضاء الخلية أخبروه بانه سيقوم بوضع قنبلة داخل المدرسة، وذلك لبث الرعب والخوف بين الطالبات والأهالي ومنعهم من الحضور الى المدرسة وبث الخوف والفزع بين المواطنين.
بينما اعترف مجموعة من الطلاب المتهمين انهم كانوا يقومون برصد سيارات ضباط الجيش والشرطة ومراقبتهم امام منازلهم ويقومون بإلقاء مواد حارقه على سياراتهم واشعال النار فيهم وتصويرها اثناء انفجارها وبثها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واعترفوا بارتكاب العديد من الوقائع واشعال النار في سيارات الشرطة بدائرة قسم ثالث، واشعال النار في الطريق العام اثناء وغلق الطرق العامة اثناء مظاهرات الاخوان بالشوارع بالإسماعيلية.
وأكدت التحقيقات ان المتهمين داخل الخلية الإرهابية كانوا يعزمون النية على تنفيذ العديد من العمليات التخريبية والعدائية بالاسماعيلية خلال الأيام القادمة ،والمضبوطات التي بحوزتهم كانت للقيام بتلك العمليات الإرهابية ضد المنشات الشرطية وسيارات القوات المسلحة والشرطة وأعضاء الهيئات القضائية.
كان ضباط ادارة الامن الوطني بالإسماعيلية قد تمكنوا من ضبط أخطر البؤر الإرهابية والمنتمية الى جماعة الاخوان بالإسماعيلية وبحوزتهم اسلحة وذخيرة وعبوات متفجرة، ودوائر كهربائية جاهزة للتفجير للقيام بعمليات عدائية ضد ضباط الشرطة والجيش والمنشأت العامة بالإسماعيلية لترويع المواطنين.
بعد معلومات وردت الى ضباط الامن الوطني بالإسماعيلية تفيد قيام مجموعة من الاشخاص المنتمين لجماعة الاخوان الارهاربية بحيازة اسلحة وذخيرة ودوائر تفجير وعزمهم القيام بعدد من العمليات الارهاربية داخل محافظة الاسماعيلية ضد ضباط الشرطة والجيش والمنشأت العامة بالمحافظة لزعزعة الامن وترويح المواطنين،على الفور تم تكثيف تحريات الامن الوطنى الت اكدت صحة المعلومات الواردة ،وبتقنين الاجراءات تم ضباط 19 متهم من بينهم طلاب وموظفين وعثر بحوزتهم على "3 عبوات متفجرة،و3 طبنجات معدلة وعدد كبير من الذخيرة،ومجموعات من دوائر التفجير المصنعة والمعدة للانفجار،وصواعق كهربائية،واقنعة ومسكات،واسلحة بيضاء،و3 جراكن بداخلها مواد شديدة الانفجار،وقنابل صوتية واجهزة حاسب الى ،وطباعات،ومجموعات كبيرة عليها اشارة رابعة،و2 جهاز لاسلكي،وكاميرات تصوير".
واشارات التحريات الى قيام المتهمين بإلقاء زجاجات المولوتوف والمواد الحارقة على سيارات ضباط الجيش والشرطة، وقيامهم بقطع الطرق، واستهداف واصابة افراد الشرطة، وتنظيم مسيرات لجماعة الاخوان الارهابية لإثارة الخوف والرعب بين المواطنين.