تتسع حدقتا عينيه بشكل لا إرادي وسال لعابه كلما شاهد ابنة الجيران المتحررة أثناء خروجها أو عودتها للمنزل وهي ترتدي ملابسها التي تبرز مفاتن جسدها الفارع وأنوثتها الطاغية والتي ضربت بعرض الحائط تقاليد القرية التي يقطنون بها. حاصرها بنظرات التأمل وحاول التقرب منها وأمطرها بكلامه المعسول المهذب ليبعث الارتياح والطمأنينة داخلها، رغم فارق السن الكبير بينهما وثقت به واعتبرته مثل والدها ولم تكن تعلم أنه ذئب بشري قادته شهوته لاغتصابها. وفي أحد الأيام أثناء عودتها انتفض صاحب محل العباءات من فوق الكرسي واستقبلها بوجه عابس لم تعتاده من قبل مما أثار القلق بداخلها وعلت الدهشة وجهها، حيث فاجئها بأن هناك أمر شخصي خاص بشقيقتها الصغرى وهو قيام أحد الأشخاص بتصويرها على هاتفه المحمول مجردة من ملابسها ويريدها أن تشاهد ذلك جحظت عيناها وتوقفت أنفاسها من هول ما تسمع، لم تتردد الفتاة عندما طلب منها الدخول معه إلى المحل الذي تزينه العباءات الحريمي والموجود بجوار منزلها، وما أن اصطحبها فوجئت به يدفعها داخل المخزن ويشل حركتها وجردها من ملابسها، ولم يرحم دموعها وتوسلاتها وصراخها الذي يخترق جدران الغرفة الصغيرة على أمل أن يسمعها أحد المارة أو الأهالي لكن دون جدوى لعدم وجود أية نافذة، وبعد أن أحكم إغلاق باب المحل الخارجي وأن انقض عليها كالذئب المسعور. وتناوب اغتصابها لمدة أكثر من 5 ساعات ثم أخرج هاتفه المحمول وقام بتصويرها عارية تماماً تحت التهديد بفضح أمرها اذا علم أي شخص بالأمر، ولم يكتف بذلك بل أكرهها على التوقيع على عقد زواج عرفي وإيصالات أمانة وهددها بنشر صورها على مواقع التواصل الاجتماعي واستولى على هاتفها المحمول وبعض متعلقاتها الذهبية وفر هارباً. خرجت الفتاة تجر أذيال الخزي والعار ودموعها تنساب على خديها، وباتت في حيرة من أمرها والفضيحة التي ستلحق بها لكن سرعان ما نهرتها أمها التي كادت أن تقع مغشياً عليها من هول ما روته ابنتها، واصطحبتها وتوجهت بها إلى قسم الشرطة وتم تحرير محضر بالواقعة. وأمام معتز عشوش وكيل أول نيابة قليوب وقفت الفتاة تروي مأساتها بدموع لم تتوقف وأنامل مرتعشة. على الفور قرر وكيل النائب العام سرعة ضبط وإحضار المتهم الهارب وتحريات المباحث حول الواقعة وعرض الفتاة على الطب الشرعي. تتسع حدقتا عينيه بشكل لا إرادي وسال لعابه كلما شاهد ابنة الجيران المتحررة أثناء خروجها أو عودتها للمنزل وهي ترتدي ملابسها التي تبرز مفاتن جسدها الفارع وأنوثتها الطاغية والتي ضربت بعرض الحائط تقاليد القرية التي يقطنون بها. حاصرها بنظرات التأمل وحاول التقرب منها وأمطرها بكلامه المعسول المهذب ليبعث الارتياح والطمأنينة داخلها، رغم فارق السن الكبير بينهما وثقت به واعتبرته مثل والدها ولم تكن تعلم أنه ذئب بشري قادته شهوته لاغتصابها. وفي أحد الأيام أثناء عودتها انتفض صاحب محل العباءات من فوق الكرسي واستقبلها بوجه عابس لم تعتاده من قبل مما أثار القلق بداخلها وعلت الدهشة وجهها، حيث فاجئها بأن هناك أمر شخصي خاص بشقيقتها الصغرى وهو قيام أحد الأشخاص بتصويرها على هاتفه المحمول مجردة من ملابسها ويريدها أن تشاهد ذلك جحظت عيناها وتوقفت أنفاسها من هول ما تسمع، لم تتردد الفتاة عندما طلب منها الدخول معه إلى المحل الذي تزينه العباءات الحريمي والموجود بجوار منزلها، وما أن اصطحبها فوجئت به يدفعها داخل المخزن ويشل حركتها وجردها من ملابسها، ولم يرحم دموعها وتوسلاتها وصراخها الذي يخترق جدران الغرفة الصغيرة على أمل أن يسمعها أحد المارة أو الأهالي لكن دون جدوى لعدم وجود أية نافذة، وبعد أن أحكم إغلاق باب المحل الخارجي وأن انقض عليها كالذئب المسعور. وتناوب اغتصابها لمدة أكثر من 5 ساعات ثم أخرج هاتفه المحمول وقام بتصويرها عارية تماماً تحت التهديد بفضح أمرها اذا علم أي شخص بالأمر، ولم يكتف بذلك بل أكرهها على التوقيع على عقد زواج عرفي وإيصالات أمانة وهددها بنشر صورها على مواقع التواصل الاجتماعي واستولى على هاتفها المحمول وبعض متعلقاتها الذهبية وفر هارباً. خرجت الفتاة تجر أذيال الخزي والعار ودموعها تنساب على خديها، وباتت في حيرة من أمرها والفضيحة التي ستلحق بها لكن سرعان ما نهرتها أمها التي كادت أن تقع مغشياً عليها من هول ما روته ابنتها، واصطحبتها وتوجهت بها إلى قسم الشرطة وتم تحرير محضر بالواقعة. وأمام معتز عشوش وكيل أول نيابة قليوب وقفت الفتاة تروي مأساتها بدموع لم تتوقف وأنامل مرتعشة. على الفور قرر وكيل النائب العام سرعة ضبط وإحضار المتهم الهارب وتحريات المباحث حول الواقعة وعرض الفتاة على الطب الشرعي.