وسط أدخنة المخدرات وزجاجات الخمر التي لعبت برأس الذئاب الأربعة ليضعوا سيناريو الاحتفال بفريسة تشبع غرائزهم المحرمة وشهواتهم الحيوانية. اتفق الجميع على الضحية ابنة قريتهم فهي تمتلك قواماً لا بأس به، وبعد أن خيم الظلام على القرية تسلل الذئاب الأربعة وبمخيلة كلٍ منهم إشباع رغبته والاستمتاع باستغاثات ضحيتهم . وأثناء سير الفتاة التي تمتلك جسد أنثى وعقل طفل بأحد الطرق التي اعتادت السير بها لينقضوا عليها دون شفقة وقيدوها وكتموا أنفاسها وحملوها فوق الأعناق كما لو كانوا يشيعونها لمثواها الأخير وتوجهوا إلي منطقة المقابر والتي لا تبعد كثيرا حيث يصعب على سكانها الحديث أو الدفاع عنها. وبدون مقدمات ألقوا بها أرضا ضاربين حرمة المقابر بعرض الحائط وجردوها من ملابسها وتناوبوا اغتصابها ولم يرحموا دموعها المنهمرة وأنينها من شدة الخوف من هول ما تعانيه، وتركوها وسط الظلام الدامس تلاقي مصيرها وفروا هاربين. أخذ الٌأقارب والأهل في البحث عن الفتاة والذين عثروا عليها وتمكنوا من إسعافها لتروي لهم مأساتها مع الذئاب الأربعة، والذين اختفوا في وقت واحد. وبتقنين الإجراءات ألقي القبض على المتهمين. وجاء قرار المستشار محمد عبد الشافي المحامي العام الأول لنيابات جنوب قليوب حبس المتهمين أربعة أيام على ذمة التحقيقات وإحالتهم إلى محاكمة عاجلة وعرض المجني عليها على مصلحة الطب الشرعي. كشفت التحقيقات التي باشرها معتز عشوش وكيل أول النيابة وبرئاسة حسن خليل أن الفتاة تعانى من إعاقة ذهنية وغير مدركة للأمور كما جاء بالتقرير النفسي المبدئي، وكما أكد أيضا تقرير الطب الشرعي تعرض المجني عليها للاغتصاب وفقدها عذريتها. بينما اعترف المتهمين بجريمتهم ولكن دون إجبار أو إكراه وإنما بناء على رغبة المجني عليها. وسط أدخنة المخدرات وزجاجات الخمر التي لعبت برأس الذئاب الأربعة ليضعوا سيناريو الاحتفال بفريسة تشبع غرائزهم المحرمة وشهواتهم الحيوانية. اتفق الجميع على الضحية ابنة قريتهم فهي تمتلك قواماً لا بأس به، وبعد أن خيم الظلام على القرية تسلل الذئاب الأربعة وبمخيلة كلٍ منهم إشباع رغبته والاستمتاع باستغاثات ضحيتهم . وأثناء سير الفتاة التي تمتلك جسد أنثى وعقل طفل بأحد الطرق التي اعتادت السير بها لينقضوا عليها دون شفقة وقيدوها وكتموا أنفاسها وحملوها فوق الأعناق كما لو كانوا يشيعونها لمثواها الأخير وتوجهوا إلي منطقة المقابر والتي لا تبعد كثيرا حيث يصعب على سكانها الحديث أو الدفاع عنها. وبدون مقدمات ألقوا بها أرضا ضاربين حرمة المقابر بعرض الحائط وجردوها من ملابسها وتناوبوا اغتصابها ولم يرحموا دموعها المنهمرة وأنينها من شدة الخوف من هول ما تعانيه، وتركوها وسط الظلام الدامس تلاقي مصيرها وفروا هاربين. أخذ الٌأقارب والأهل في البحث عن الفتاة والذين عثروا عليها وتمكنوا من إسعافها لتروي لهم مأساتها مع الذئاب الأربعة، والذين اختفوا في وقت واحد. وبتقنين الإجراءات ألقي القبض على المتهمين. وجاء قرار المستشار محمد عبد الشافي المحامي العام الأول لنيابات جنوب قليوب حبس المتهمين أربعة أيام على ذمة التحقيقات وإحالتهم إلى محاكمة عاجلة وعرض المجني عليها على مصلحة الطب الشرعي. كشفت التحقيقات التي باشرها معتز عشوش وكيل أول النيابة وبرئاسة حسن خليل أن الفتاة تعانى من إعاقة ذهنية وغير مدركة للأمور كما جاء بالتقرير النفسي المبدئي، وكما أكد أيضا تقرير الطب الشرعي تعرض المجني عليها للاغتصاب وفقدها عذريتها. بينما اعترف المتهمين بجريمتهم ولكن دون إجبار أو إكراه وإنما بناء على رغبة المجني عليها.