أكد حزب الحركة الوطنية المصرية الذي يرأسه الفريق أحمد شفيق أن الادعاء بوجود ثورة ثالثة في 28 نوفمبر الجاري "كلام واهي وهلوسة" من قبل كل من يروج لها. وأوضح أن الحديث عن ثورة ثالثة ما هو إلا محاولات لنشر الفوضى داخل المجتمع للضغط على النظام في ظل ظروف صعبه تعيشها مصر . وأشار الأمين العام للحزب د. صفوت النحاس إلى أن الإخوان وأعوانهم واهمون وأن أمراضهم النفسية والعقلية التي نشأوا عليها تمنعهم من أن يفطنوا إلى أن الشعب المصري بكامله قد عرف حقيقتهم ولن يقبل بهم بعد الآن مهما كلفه من ثمن فأرواح الشهداء وخياناتهم المستمرة ستظل حائلا بينهم وبين المصريين على طول الزمان . وأضاف النحاس أن من يطلق تلك الدعوات بالثورة والاحتشاد في الشوارع هم الهاربون خارج أرض مصر هربا من محاسبتهم على خياناتهم وفسادهم ، فمن أين يمكنهم أن يتصوروا أن هناك من يمكن أن يستجيب لنداءاتهم. وأوضح أن الشعب المصري بعد السنوات العجاف التي عاشها منذ 25 يناير يدرك بحق ووعي حقيقي حجم المؤامرات التي تحاك تجاه وطنه وجيشه ولن يسمح بها مهما كان الثمن الذي سيدفعه ، وبالتالي فكل هذه الدعوات والمؤامرات التي يحاول الإخوان وأعوانهم نصب فخاخها للمصريين لن تفلح. وطالب النحاس كافة أجهزة الدولة بالمزيد من الحزم في التعامل مع هؤلاء القتلة سواء من يخضعون منهم للمحاكمات أو الذين يروجون لقذاراتهم خارج أسوار السجون ، مشيرا إلى أن يد الدولة لا تزال رخوة في التصدي لمؤامراتهم ، الأمر الذي يترتب عليه تمكنهم من بث المزيد من سمومهم داخل المجتمع المصري . أكد حزب الحركة الوطنية المصرية الذي يرأسه الفريق أحمد شفيق أن الادعاء بوجود ثورة ثالثة في 28 نوفمبر الجاري "كلام واهي وهلوسة" من قبل كل من يروج لها. وأوضح أن الحديث عن ثورة ثالثة ما هو إلا محاولات لنشر الفوضى داخل المجتمع للضغط على النظام في ظل ظروف صعبه تعيشها مصر . وأشار الأمين العام للحزب د. صفوت النحاس إلى أن الإخوان وأعوانهم واهمون وأن أمراضهم النفسية والعقلية التي نشأوا عليها تمنعهم من أن يفطنوا إلى أن الشعب المصري بكامله قد عرف حقيقتهم ولن يقبل بهم بعد الآن مهما كلفه من ثمن فأرواح الشهداء وخياناتهم المستمرة ستظل حائلا بينهم وبين المصريين على طول الزمان . وأضاف النحاس أن من يطلق تلك الدعوات بالثورة والاحتشاد في الشوارع هم الهاربون خارج أرض مصر هربا من محاسبتهم على خياناتهم وفسادهم ، فمن أين يمكنهم أن يتصوروا أن هناك من يمكن أن يستجيب لنداءاتهم. وأوضح أن الشعب المصري بعد السنوات العجاف التي عاشها منذ 25 يناير يدرك بحق ووعي حقيقي حجم المؤامرات التي تحاك تجاه وطنه وجيشه ولن يسمح بها مهما كان الثمن الذي سيدفعه ، وبالتالي فكل هذه الدعوات والمؤامرات التي يحاول الإخوان وأعوانهم نصب فخاخها للمصريين لن تفلح. وطالب النحاس كافة أجهزة الدولة بالمزيد من الحزم في التعامل مع هؤلاء القتلة سواء من يخضعون منهم للمحاكمات أو الذين يروجون لقذاراتهم خارج أسوار السجون ، مشيرا إلى أن يد الدولة لا تزال رخوة في التصدي لمؤامراتهم ، الأمر الذي يترتب عليه تمكنهم من بث المزيد من سمومهم داخل المجتمع المصري .