محملة بدعوات الملايين من عشاق الكرة والوطن وبروح عالية ورغبة حقيقية في العودة بنقاط الأمل غادرت بعثة المنتخب الأول القاهرة الاثنين 6 أكتوبر متوجهة إلى جبرونى لأداء المباراة المرتقبة والفارقة أمام بتسوانا في الجولة الثالثة للمجموعة السابعة بالتصفيات القارية المؤهلة لنهائيات كاس الأمم الأفريقية بالمغرب 2015. يتخلل رحلة المنتخب ساعتان ترانزيت بجنوب أفريقيا تحلق بعدها البعثة إلى بتسوانا والتي من المقرر وصولها العاشرة من صباح الثلاثاء بتوقيت القاهرة ، ليؤدي اللاعبون فور وصولهم تدريبات لفك العضلات قبل الخلود للنوم والاستيقاظ للتأدية التدريب المسائي المقرر له الثلاثاء في بتسوانا . ترأس البعثة المهندس احمد مجاهد عضو مجلس الإدارة وتضم أفراد الجهاز الفني والإداري والطبي وهم : الكابتن شوقي غريب المدير الفني والكابتن علاء نبيل المدرب العام وأسامه نبيه وعبد الستار صبري المساعدين ومحمد سلام مدرب حراس المرمى وكمال عبد الواحد مدرب الأحمال والمهندس سمير عدلي المدير الإداري ود.طارق سليمان رئيس الجهاز الطي ود. الإبراشى أخصائي التأهيل والعلاج الطبيعي وبدر إمام المدلك وعبد الله مسئول المهمات . وضمت قائمة اللاعبين كلا من : وسعد سمير وصبري رحيل وحسام غالى ومحمد نجيب وعمرو جمال ووليد سليمان من الأهلي والحارس احمد الشناوي وعلى جبر ومحمد عبد الشافي وايمن حفني وإبراهيم صلاح وخالد قمر من الزمالك وعمرو السوليه وشوقي السعيد من الإسماعيلي وإبراهيم عبد الخالق من سموحه والحارس أمير عبد الحميد من وأدى دجله و5 محترفين هم : احمد فتحي ومحمد الننى ومحمد صلاح واحمد حمودي وصالح جمعه وذلك بعد استبعاد احمد المحمدي. ومباراة بتسوانا هي في حقيقتها بداية رحلة الأمل والبحث عن العرش الأفريقي المفقود بالوصول إلى النهائيات الأفريقية ثم المنافسة على البطولة القارية التي سبق للفراعنة الفوز بها 3 مرات متتالية في سنوات 2006 و2008و2010 ولأن كرة القدم لا تعرف لغة المستحيل وكل الاحتمالات فيها واردة فإنه يجب على أحفاد الفراعنة أن يتذكروا وهم في طريقهم إلى رحلة الأمل في جبرونى أنهم مازالوا أسياد أفريقيا برصيد البطولات القارية القياسي الذي حصلت عليه مصر في البطولات السابقة وبالانجاز القاري الذي لم يصل إليه أي منتخب أفريقي وهو الفوز بالبطولة 3 مرات متتالية كان خلالها الكابتن شوقي غريب المدير الفني الحالي للمنتخب شريكا في الإدارة الفنية مع الكابتن حسن شحاته المدير الفني السابق . يجب أن يتذكر اللاعبون أنهم استطاعوا بالروح القتالية العالية وإرادة النصر في ترويض الأسود وقهر الأفيال والصعود إلى منصة التتويج من بوابة الكبار ، لابد ألا ينسى أحفاد الفراعنة وهم في طريقهم إلى رحلة الأمل في جبرونى المشاهد الجماهيرية التاريخية التي شهدتها مصر في الشوارع والميادين والحواري والأزقة ، الجماهير التي كانت ترقص فرحا وفخرا مع كل تتويج قاري للمنتخب مازالت تترقب وتحلم وتنتظر عودة الابتسامة والأمل وبداية الحلم بمعاودة التحليق مجددا والعودة إلى الصورة . كل ذلك يتوقف على اقتناص نقاط الأمل فى رحلة جبرونى والتي لا بديل فيها عن الفوز لتدارك غياب التوفيق الذي لازم المنتخب فى مباراتي السنغالوتونس ، والمشوار رغم صعوبته إلا انه في عالم حسابات كرة القدم سهل جدا ، فالسنغال التي هزمتنا في داكار نحن قادرون على النيل منها في القاهرة ، وقد سبق لأبناء هذا الجيل الفوز على نفس الجيل الحالي للسنغال مرتين ، الأولى لمنتخب الشباب بقيادة مصطفى يونس المدير الفني وفازت مصر ببورسعيد وسجلت تفوقا واضحا على السنغال وصعدت على حسابها إلى مونديال الشباب في كولومبيا ، والمرة الثانية كانت من نصيب المنتخب الاوليمبي بقيادة الكابتن هاني رمزي المدير الفني وفاز فيها المنتخب المصري على السنغال في مراكش النخيل بالمغرب وتأهل على حساب اسود التيرانجا إلى اولمبياد لندن 2012 بعد غياب استمر اكثر من 20 سنة . ونفس الوضع بالنسبة لتونس ، ومثلما فازت علينا بالقاهرة نحن قادرون على رد الاعتبار منها في عقر دارها والفوز بنقاط العودة في تونس . محملة بدعوات الملايين من عشاق الكرة والوطن وبروح عالية ورغبة حقيقية في العودة بنقاط الأمل غادرت بعثة المنتخب الأول القاهرة الاثنين 6 أكتوبر متوجهة إلى جبرونى لأداء المباراة المرتقبة والفارقة أمام بتسوانا في الجولة الثالثة للمجموعة السابعة بالتصفيات القارية المؤهلة لنهائيات كاس الأمم الأفريقية بالمغرب 2015. يتخلل رحلة المنتخب ساعتان ترانزيت بجنوب أفريقيا تحلق بعدها البعثة إلى بتسوانا والتي من المقرر وصولها العاشرة من صباح الثلاثاء بتوقيت القاهرة ، ليؤدي اللاعبون فور وصولهم تدريبات لفك العضلات قبل الخلود للنوم والاستيقاظ للتأدية التدريب المسائي المقرر له الثلاثاء في بتسوانا . ترأس البعثة المهندس احمد مجاهد عضو مجلس الإدارة وتضم أفراد الجهاز الفني والإداري والطبي وهم : الكابتن شوقي غريب المدير الفني والكابتن علاء نبيل المدرب العام وأسامه نبيه وعبد الستار صبري المساعدين ومحمد سلام مدرب حراس المرمى وكمال عبد الواحد مدرب الأحمال والمهندس سمير عدلي المدير الإداري ود.طارق سليمان رئيس الجهاز الطي ود. الإبراشى أخصائي التأهيل والعلاج الطبيعي وبدر إمام المدلك وعبد الله مسئول المهمات . وضمت قائمة اللاعبين كلا من : وسعد سمير وصبري رحيل وحسام غالى ومحمد نجيب وعمرو جمال ووليد سليمان من الأهلي والحارس احمد الشناوي وعلى جبر ومحمد عبد الشافي وايمن حفني وإبراهيم صلاح وخالد قمر من الزمالك وعمرو السوليه وشوقي السعيد من الإسماعيلي وإبراهيم عبد الخالق من سموحه والحارس أمير عبد الحميد من وأدى دجله و5 محترفين هم : احمد فتحي ومحمد الننى ومحمد صلاح واحمد حمودي وصالح جمعه وذلك بعد استبعاد احمد المحمدي. ومباراة بتسوانا هي في حقيقتها بداية رحلة الأمل والبحث عن العرش الأفريقي المفقود بالوصول إلى النهائيات الأفريقية ثم المنافسة على البطولة القارية التي سبق للفراعنة الفوز بها 3 مرات متتالية في سنوات 2006 و2008و2010 ولأن كرة القدم لا تعرف لغة المستحيل وكل الاحتمالات فيها واردة فإنه يجب على أحفاد الفراعنة أن يتذكروا وهم في طريقهم إلى رحلة الأمل في جبرونى أنهم مازالوا أسياد أفريقيا برصيد البطولات القارية القياسي الذي حصلت عليه مصر في البطولات السابقة وبالانجاز القاري الذي لم يصل إليه أي منتخب أفريقي وهو الفوز بالبطولة 3 مرات متتالية كان خلالها الكابتن شوقي غريب المدير الفني الحالي للمنتخب شريكا في الإدارة الفنية مع الكابتن حسن شحاته المدير الفني السابق . يجب أن يتذكر اللاعبون أنهم استطاعوا بالروح القتالية العالية وإرادة النصر في ترويض الأسود وقهر الأفيال والصعود إلى منصة التتويج من بوابة الكبار ، لابد ألا ينسى أحفاد الفراعنة وهم في طريقهم إلى رحلة الأمل في جبرونى المشاهد الجماهيرية التاريخية التي شهدتها مصر في الشوارع والميادين والحواري والأزقة ، الجماهير التي كانت ترقص فرحا وفخرا مع كل تتويج قاري للمنتخب مازالت تترقب وتحلم وتنتظر عودة الابتسامة والأمل وبداية الحلم بمعاودة التحليق مجددا والعودة إلى الصورة . كل ذلك يتوقف على اقتناص نقاط الأمل فى رحلة جبرونى والتي لا بديل فيها عن الفوز لتدارك غياب التوفيق الذي لازم المنتخب فى مباراتي السنغالوتونس ، والمشوار رغم صعوبته إلا انه في عالم حسابات كرة القدم سهل جدا ، فالسنغال التي هزمتنا في داكار نحن قادرون على النيل منها في القاهرة ، وقد سبق لأبناء هذا الجيل الفوز على نفس الجيل الحالي للسنغال مرتين ، الأولى لمنتخب الشباب بقيادة مصطفى يونس المدير الفني وفازت مصر ببورسعيد وسجلت تفوقا واضحا على السنغال وصعدت على حسابها إلى مونديال الشباب في كولومبيا ، والمرة الثانية كانت من نصيب المنتخب الاوليمبي بقيادة الكابتن هاني رمزي المدير الفني وفاز فيها المنتخب المصري على السنغال في مراكش النخيل بالمغرب وتأهل على حساب اسود التيرانجا إلى اولمبياد لندن 2012 بعد غياب استمر اكثر من 20 سنة . ونفس الوضع بالنسبة لتونس ، ومثلما فازت علينا بالقاهرة نحن قادرون على رد الاعتبار منها في عقر دارها والفوز بنقاط العودة في تونس .