قال الكاتب الصحفي الكبير، محمد حسنين هيكل، انه تابع نتائج الانتخابات الرئاسية الماضية من خارج البلاد بعد ان ادلى بصوته للرئيس عبد الفتاح السيسي. وأضاف هيكل، خلال الحلقة الأولى من حواره الممتد مع الإعلامية لميس الحديدي، الذي يذاع على قناة "سي بي سي" الفضائية، الجمعة 12 سبتمبر، قائلاً :"قلت للسيسي أن مايمثل فارقاً بينك وبين غيرك هي الكاريزما التي تتمتع بها، من جهة ومن جهة أخرى الشعبية الجارفة التي تقع خلفك ،وأن هذا رصيد إحتياطي مهم جداً لاتصرف منه ولا تجعل أحد يصرف عنه، ولاتبذر فيه لان هذا رأسمال أمان وصمام أمان". وأوضحت له أن هذا الرصيد جاء من عدة أشياء أولها أنه كان موجوداً في ثورة يناير بإعتبار أنه في أواخر عام 2010 رأى أن ربما تكون البلد مقبلة على أزمة، وقال للمجلس وقتها "علينا أن نقرر ماذا يجب أن نفعل؟ فهي مقبلة على لحظة خيار، وقد يدعى الجيش للتدخل عندما كان عضواً في الاعلى للقوات المسلحة". وأشار هيكل إلى أن أخر حديث مع للجزيرة قلت فيه " أنني أرى جيلاً من الشباب لاأعرف مع الاسف أن كان غيري يراه أم لا ؟ لكن قدره من الحياة يعطيني أملاً في المستقبل برغم التجهيل بإسم الاستقرار وهناك جيل من الشباب يتشوق لتغيير ما فكل هؤلاء الشباب الذين يمكثون على الانترنت الان والفيس بوك وتويتر عددهم 22 مليون بني أدم هؤلاء قوة كان يجب أن تكون قوة قريبة من الاحزاب والسياسة لكنهم خلقوا عالماً إفتراضياً وكان هذا 2010" . قال الكاتب الصحفي الكبير، محمد حسنين هيكل، انه تابع نتائج الانتخابات الرئاسية الماضية من خارج البلاد بعد ان ادلى بصوته للرئيس عبد الفتاح السيسي. وأضاف هيكل، خلال الحلقة الأولى من حواره الممتد مع الإعلامية لميس الحديدي، الذي يذاع على قناة "سي بي سي" الفضائية، الجمعة 12 سبتمبر، قائلاً :"قلت للسيسي أن مايمثل فارقاً بينك وبين غيرك هي الكاريزما التي تتمتع بها، من جهة ومن جهة أخرى الشعبية الجارفة التي تقع خلفك ،وأن هذا رصيد إحتياطي مهم جداً لاتصرف منه ولا تجعل أحد يصرف عنه، ولاتبذر فيه لان هذا رأسمال أمان وصمام أمان". وأوضحت له أن هذا الرصيد جاء من عدة أشياء أولها أنه كان موجوداً في ثورة يناير بإعتبار أنه في أواخر عام 2010 رأى أن ربما تكون البلد مقبلة على أزمة، وقال للمجلس وقتها "علينا أن نقرر ماذا يجب أن نفعل؟ فهي مقبلة على لحظة خيار، وقد يدعى الجيش للتدخل عندما كان عضواً في الاعلى للقوات المسلحة". وأشار هيكل إلى أن أخر حديث مع للجزيرة قلت فيه " أنني أرى جيلاً من الشباب لاأعرف مع الاسف أن كان غيري يراه أم لا ؟ لكن قدره من الحياة يعطيني أملاً في المستقبل برغم التجهيل بإسم الاستقرار وهناك جيل من الشباب يتشوق لتغيير ما فكل هؤلاء الشباب الذين يمكثون على الانترنت الان والفيس بوك وتويتر عددهم 22 مليون بني أدم هؤلاء قوة كان يجب أن تكون قوة قريبة من الاحزاب والسياسة لكنهم خلقوا عالماً إفتراضياً وكان هذا 2010" .