أشار بول بروكتر، نائب الرئيس والمحلل المتميز لدى مؤسسة الأبحاث والدراسات العالمية "جارتنر"، أن أكبر التحديات التي تواجه الفرق الأمنية لا تتعلق بكيفية الحد من المخاطر، وإنما بكيفية نقل فوائد إدارة المخاطر للإدارة العليا واوضح، إن وتيرة التغيير في عصر الشركات الرقمية وإنترنت الأشياء تشير إلى دخول خبراء المخاطر والأمن في حالة صراع مستمر ما بين الشركات الراغبة في دفع مسيرة الابتكار، وفريق العمل الأمني الذي يتوجب عليه كبح جماح المخاطر". كما أن صناع القرار من المدراء التنفيذيين يرغبون بمعرفة مدى قدرة الشركات على توفير الحماية الكافية ضد المخاطر، ولكنهم بحاجة إلى موازنة مخاطر الأمس واليوم مع الفرص المستقبلية. وبعد استعراض أكثر من 300 محضر اجتماع لمجالس إدارة الشركات والمؤسسات حول المخاطر والأمن، وجدت مؤسسة "جارتنر" أن تقارير الغالبية العظمى من الحالات تضمنت الكثير من المعلومات والمخاوف، فضلاً عن كونها معقدة للغاية وتفتقر إلى المواءمة مع الاستراتيجيات الأشمل للشركات، وليس لديها أي نوع من التواصل مع آلية صنع القرار المرتبطة بمجلس الإدارة. واضاف بروكتر ، "يتمثل التحدي في كيفية جمع كلا الطرفين للعمل بانسجام وتناغم، وللقيام بذلك تحتاج فرق العمل الأمنية إلى تعلم كيفية إيصال فوائد التغييرات الأمنية بقدر ما ينجحون بإيصال فوائد تغييرات المخاطر". وينصح بروكتر بالاستعانة ببرامج المخاطر والأمن بشكل رسمي..وعمل مؤشر قياس أداء البرنامج.. واستخدام منهجيات مبنية على المخاطر..واستخدام المؤشرات الرائدة في حالات المخاطر..وأتمتة مؤشرات المخاطر الرئيسية إلى مؤشرات الأداء الرئيسية..وربط مبادرات المخاطر مع أهداف الشركة..و إزالة ربط المقاييس التشغيلية مع الإدارة التنفيذية..والشفافية في استعراض النقاط الإيجابية والسلبية.. أشار بول بروكتر، نائب الرئيس والمحلل المتميز لدى مؤسسة الأبحاث والدراسات العالمية "جارتنر"، أن أكبر التحديات التي تواجه الفرق الأمنية لا تتعلق بكيفية الحد من المخاطر، وإنما بكيفية نقل فوائد إدارة المخاطر للإدارة العليا واوضح، إن وتيرة التغيير في عصر الشركات الرقمية وإنترنت الأشياء تشير إلى دخول خبراء المخاطر والأمن في حالة صراع مستمر ما بين الشركات الراغبة في دفع مسيرة الابتكار، وفريق العمل الأمني الذي يتوجب عليه كبح جماح المخاطر". كما أن صناع القرار من المدراء التنفيذيين يرغبون بمعرفة مدى قدرة الشركات على توفير الحماية الكافية ضد المخاطر، ولكنهم بحاجة إلى موازنة مخاطر الأمس واليوم مع الفرص المستقبلية. وبعد استعراض أكثر من 300 محضر اجتماع لمجالس إدارة الشركات والمؤسسات حول المخاطر والأمن، وجدت مؤسسة "جارتنر" أن تقارير الغالبية العظمى من الحالات تضمنت الكثير من المعلومات والمخاوف، فضلاً عن كونها معقدة للغاية وتفتقر إلى المواءمة مع الاستراتيجيات الأشمل للشركات، وليس لديها أي نوع من التواصل مع آلية صنع القرار المرتبطة بمجلس الإدارة. واضاف بروكتر ، "يتمثل التحدي في كيفية جمع كلا الطرفين للعمل بانسجام وتناغم، وللقيام بذلك تحتاج فرق العمل الأمنية إلى تعلم كيفية إيصال فوائد التغييرات الأمنية بقدر ما ينجحون بإيصال فوائد تغييرات المخاطر". وينصح بروكتر بالاستعانة ببرامج المخاطر والأمن بشكل رسمي..وعمل مؤشر قياس أداء البرنامج.. واستخدام منهجيات مبنية على المخاطر..واستخدام المؤشرات الرائدة في حالات المخاطر..وأتمتة مؤشرات المخاطر الرئيسية إلى مؤشرات الأداء الرئيسية..وربط مبادرات المخاطر مع أهداف الشركة..و إزالة ربط المقاييس التشغيلية مع الإدارة التنفيذية..والشفافية في استعراض النقاط الإيجابية والسلبية..