طالب الخبير الاقتصادي .د. تامر ممتاز بالاستعانة بمصلحة السجون لتوفير العمالة من المساجين على ذمم القضايا والمحكوم عليهم بالأشغال الشاقة كعمالة في مشروع قناة السويس . وأضاف ممتاز لبوابة أخبار اليوم بدلا من استخدام هؤلاء في تكسير الحجارة في الجبال وان يتم الاستفادة من الجهود المبذولة في عمليات الحفر والمتابعة والإشراف التي تتبع يتم إتباعها أيضا في موقع العمل و هذا ما أريد أن تقوم الحكومة أن تتخذ قرارا جريئا في هذا الشأن فكل المشروعات العملاقة نستعين بهؤلاء الذين سيوفرون على الدولة مصروفات كثيرة وفى كلا الحالتين الدولة تتحمل تكاليف إعاشتهم والصرف عليهم وهم على ذمه العقوبة وإذا كان تكسير الأحجار هو الهدف حتى يتم تهذيب المساجين وتهذيب قواهم فالهدف ألان أن نستفيد منهم في بناء مشروع قومي ضخم وكل مشروع تنوى الدولة أن تقوم به أيضا . وأشار ممتاز انه لا شك إن مشروع تنمية قناة السويس هو من المشروعات التي سيعتبرها التاريخ مشروع القرن لما يمثله من أراده مصريه نحو التغيير والتطوير لمستقبل أفضل. وأوضح ممتاز انه لا شك أيضا أن الذي حباه الله لمصر لم يكن لأي دوله أخرى يصل عن طريقها الشمال و الجنوب عبر قناة شقها المصريون من زمن طويل وكانت مصدر دخل كبير من العملة الصعبة يضاف الى دخل مصر من السياحة والتصدير و البترول و العاملين في الخارج. وكما بنى المصريون الأهرامات منذ عهد الفراعنة وشقوا قناة السويس وبنوا السد العالي بسواعدهم ها هم ألان يبدؤون في عزف سيمفونية جديدة يسمع فيها العالم الحان العزيمة المصرية والإرادة الجسورة التي تصورنا للأسف أنا خارت مع الزمن إلا أن المصريون قادرون على صنع التاريخ والتأثير فيه . ونوة ممتاز إلى انه لقد اثبت التاريخ أن المصريون لا يقومن بالأعمال الخارقة إلا بعد تحملهم للضغوط التي يصعب تحملها و التي تصقل مهاراتهم و تدفعهم إلى تحقيق الانتصارات . يتم ألان بأيدي مصرية و بتمويل مصري خالص - بدون أي بيع لما نمتلكه من أصول - تحويل المنطقة من مجرد معبر تجارى عادى إلى مركز صناعي ولوجيستي عالمي فمشروع قومي يتكلف 4 مليارات دولار سيوفر 2 مليون وظيفة والذي سيترتب عليه هجرة المواطنين بحد ادني فردين للأسرة الواحدة أي 4 مليون مواطن في المتوسط من حول وأدى النيل الضيق إلى منطقه تجاريه جديدة ستتوسع حول منطقه القناة و سيتم بها استصلاح 4 مليون فدان مما يبشر بخير قادم بإذن الله. المطلوب ألان أن تتكاتف كل الجهود من اجل إنجاح المشروع وسط تحديات فقر الموارد والظروف الحالية لخلق مشروع المستقبل والذي سيترتب عليه خلق موانئ محوريه تدعم التجارة الدولية بما يشكل الخير لمصر والمصريين و المنطقة جميعا . طالب الخبير الاقتصادي .د. تامر ممتاز بالاستعانة بمصلحة السجون لتوفير العمالة من المساجين على ذمم القضايا والمحكوم عليهم بالأشغال الشاقة كعمالة في مشروع قناة السويس . وأضاف ممتاز لبوابة أخبار اليوم بدلا من استخدام هؤلاء في تكسير الحجارة في الجبال وان يتم الاستفادة من الجهود المبذولة في عمليات الحفر والمتابعة والإشراف التي تتبع يتم إتباعها أيضا في موقع العمل و هذا ما أريد أن تقوم الحكومة أن تتخذ قرارا جريئا في هذا الشأن فكل المشروعات العملاقة نستعين بهؤلاء الذين سيوفرون على الدولة مصروفات كثيرة وفى كلا الحالتين الدولة تتحمل تكاليف إعاشتهم والصرف عليهم وهم على ذمه العقوبة وإذا كان تكسير الأحجار هو الهدف حتى يتم تهذيب المساجين وتهذيب قواهم فالهدف ألان أن نستفيد منهم في بناء مشروع قومي ضخم وكل مشروع تنوى الدولة أن تقوم به أيضا . وأشار ممتاز انه لا شك إن مشروع تنمية قناة السويس هو من المشروعات التي سيعتبرها التاريخ مشروع القرن لما يمثله من أراده مصريه نحو التغيير والتطوير لمستقبل أفضل. وأوضح ممتاز انه لا شك أيضا أن الذي حباه الله لمصر لم يكن لأي دوله أخرى يصل عن طريقها الشمال و الجنوب عبر قناة شقها المصريون من زمن طويل وكانت مصدر دخل كبير من العملة الصعبة يضاف الى دخل مصر من السياحة والتصدير و البترول و العاملين في الخارج. وكما بنى المصريون الأهرامات منذ عهد الفراعنة وشقوا قناة السويس وبنوا السد العالي بسواعدهم ها هم ألان يبدؤون في عزف سيمفونية جديدة يسمع فيها العالم الحان العزيمة المصرية والإرادة الجسورة التي تصورنا للأسف أنا خارت مع الزمن إلا أن المصريون قادرون على صنع التاريخ والتأثير فيه . ونوة ممتاز إلى انه لقد اثبت التاريخ أن المصريون لا يقومن بالأعمال الخارقة إلا بعد تحملهم للضغوط التي يصعب تحملها و التي تصقل مهاراتهم و تدفعهم إلى تحقيق الانتصارات . يتم ألان بأيدي مصرية و بتمويل مصري خالص - بدون أي بيع لما نمتلكه من أصول - تحويل المنطقة من مجرد معبر تجارى عادى إلى مركز صناعي ولوجيستي عالمي فمشروع قومي يتكلف 4 مليارات دولار سيوفر 2 مليون وظيفة والذي سيترتب عليه هجرة المواطنين بحد ادني فردين للأسرة الواحدة أي 4 مليون مواطن في المتوسط من حول وأدى النيل الضيق إلى منطقه تجاريه جديدة ستتوسع حول منطقه القناة و سيتم بها استصلاح 4 مليون فدان مما يبشر بخير قادم بإذن الله. المطلوب ألان أن تتكاتف كل الجهود من اجل إنجاح المشروع وسط تحديات فقر الموارد والظروف الحالية لخلق مشروع المستقبل والذي سيترتب عليه خلق موانئ محوريه تدعم التجارة الدولية بما يشكل الخير لمصر والمصريين و المنطقة جميعا .