أعلنت الجمعية المصرية لمساعدة الأحداث وحقوق الإنسان عن إدانتها واستنكارها الشديد لواقعة التعدي على الأطفال الأيتام بدار مكةالمكرمة للأيتام بالجيزة، مؤكدة على أنها لن تكون الأخيرة. وأشارت الجمعية في بيان لها إلى أن الواقعة جاءت لتكشف مدى تدني الخدمات والإهمال الذي وصلت إليه بعض الجمعيات المعنية بشأن الأطفال الأيتام والتي تحولت إلى وسيلة لجني الأموال والتبرعات على حساب أطفال أبرياء. من جانبه ناشد رئيس الجمعية المصرية محمود البدوي، الرئيس عبد الفتاح السيسي بضرورة تبني لقاء موسع لكافة الأطراف الفاعلة والمعنية بشأن الطفولة في مصر سواء على المستوى الأهلي أو المستوى الرسمي بما يضمن توحيد الجهود بين كل الأطراف التي هي على تماس مع تلك الفئة المهمشة والضعيفة, وبما يضمن الخروج بمجموعة من الحلول الغير تقليدية والقابلة للتطبيق على أرض الواقع. وأكد البدوي على ضرورة تبني رئاسة الجمهورية مبادرة تعمل على حل مشاكل وقضايا الطفل المصري بشكل عام وقضايا الأطفال الأيتام والأطفال بلا مأوى بشكل خاص في ظل الازدياد المضطرد في مستويات العنف ضد الأطفال. أعلنت الجمعية المصرية لمساعدة الأحداث وحقوق الإنسان عن إدانتها واستنكارها الشديد لواقعة التعدي على الأطفال الأيتام بدار مكةالمكرمة للأيتام بالجيزة، مؤكدة على أنها لن تكون الأخيرة. وأشارت الجمعية في بيان لها إلى أن الواقعة جاءت لتكشف مدى تدني الخدمات والإهمال الذي وصلت إليه بعض الجمعيات المعنية بشأن الأطفال الأيتام والتي تحولت إلى وسيلة لجني الأموال والتبرعات على حساب أطفال أبرياء. من جانبه ناشد رئيس الجمعية المصرية محمود البدوي، الرئيس عبد الفتاح السيسي بضرورة تبني لقاء موسع لكافة الأطراف الفاعلة والمعنية بشأن الطفولة في مصر سواء على المستوى الأهلي أو المستوى الرسمي بما يضمن توحيد الجهود بين كل الأطراف التي هي على تماس مع تلك الفئة المهمشة والضعيفة, وبما يضمن الخروج بمجموعة من الحلول الغير تقليدية والقابلة للتطبيق على أرض الواقع. وأكد البدوي على ضرورة تبني رئاسة الجمهورية مبادرة تعمل على حل مشاكل وقضايا الطفل المصري بشكل عام وقضايا الأطفال الأيتام والأطفال بلا مأوى بشكل خاص في ظل الازدياد المضطرد في مستويات العنف ضد الأطفال.