ترامب يدعم نتنياهو باحتلال غزة: الأسرى في أمان إذا دخل الجيش الإسرائيلي القطاع    الخارجية الفلسطينية: استباحة الاحتلال والمستوطنين للضفة الغربية انتهاك صارخ وتكريس لمخططات التهويد والضم    رد حاسم من كاسيميرو على أنباء انتقاله إلى اتحاد جدة    بث مباشر مباراة تشيلسي ووست هام في الدوري الإنجليزي    جمهور مهرجان محكى القلعة يتفاعل مع نسمة عبد العزيز وفرقتها    كندا تتراجع عن الرسوم الجمركية العقابية على السلع الأمريكية    ترامب: الوضع الراهن في غزة يجب أن ينتهي    عميد تجارة القاهرة الأسبق: الجامعات الحكومية ما زالت الأفضل    ممنوع حيازة أو تخزين الذهب.. قرارات نارية من لجنة الطوارئ الاقتصادية بالسودان والشعبة ترد    ليس بطلًا.. بل «مجرم حرب»    افتتاح كلية البنات فرع جامعة الأزهر فى مطروح    ثورة جديدة بتطوير المناهج «2»    مدرب توتنهام: لا مكان لمن لا يريد ارتداء شعارنا    التعادل السلبي يحسم مباراة السكة الحديد مع الترسانة في دوري المحترفين    خسارة سيدات الطائرة أمام صاحب الأرض ببطولة العالم بتايلاند    كرة طائرة - منتخب مصر يخسر أمام تايلاند في افتتاح بطولة العالم سيدات    غلق 3 منشآت غذائية في حملة للطب الوقائي بكفر الشيخ (صور)    خسائر فادحة.. حريق هائل يلتهم مخازن أخشاب بالإسماعيلية والحماية المدنية تحاول السيطرة    رواية مختلقة.. وزارة الداخلية تكشف حقيقة تعدي شخص على جارته    موقف بطولي على قضبان السكة الحديد.. إنقاذ شاب من الموت تحت عجلات القطار بمزلقان الغمراوي ببني سويف    الإيجار القديم والبكالوريا والأحزاب.. وزير الشؤون النيابية يوضح مواقف الحكومة    إسلام عفيفى يكتب: الصفقات المرفوضة وتحالفات الضرورة    حسام حبيب ينفي عودته ل شيرين عبد الوهاب: "شائعات هقاضي اللي طلعها"    الوادي الجديد تطلق منصة إلكترونية للترويج السياحي والحرف اليدوية    صراع الخير والشر في عرض مدينة الأحلام بالمهرجان الختامي لشرائح ونوادي مسرح الطفل    هل يجوز شرعًا معاقبة تارك صلاة الجمعة بالسجن؟.. أحمد كريمة يجيب    هل إفشاء السر بدون قصد خيانة أمانة وما حكمه؟ أمين الفتوى يجيب    خدعوك فقالوا: «الرزق مال»    الماتشا تخفض الكوليسترول الضار - حقيقة أم خرافة؟    لغة لا تساوى وزنها علفًا    «التنظيم والإدارة» يعلن توقف الامتحانات بمركز تقييم القدرات.. لهذا السبب    وزير الشؤون النيابية: الحكومة تقدم أجندة تشريعية مرنة كل دورة برلمانية    المجاعة تهدد نصف مليون في غزة.. كيف يضغط المجتمع الدولي على إسرائيل؟    شنوان.. القرية التي جعلت من القلقاس جواز سفر إلى العالم| صور    بعد مداهمة وكر التسول.. حملات مكثفة لغلق فتحات الكباري بالجيزة| صور    «حماة الوطن» ينظم حلقة نقاشية حول تعديل قانون الرياضة    خطيب الجامع الأزهر: أعداء الأمة يحاولون تزييف التاريخ ونشر اليأس    محمود فوزي: الحكومة جادة في تطبيق قانون الإيجار القديم وحماية الفئات الضعيفة    نجاح عملية دقيقة لاستئصال ورم بالمخ وقاع الجمجمة بمستشفى العامرية العام بالإسكندرية    عميد طب القصر العيني يتابع جاهزية البنية التحتية استعدادًا لانطلاق العام الدراسي    لمرضى السكري - اعتاد على تناول زبدة الفول السوداني في هذا التوقيت    محافظ مطروح ورئيس جامعة الأزهر يفتتحان كلية البنات الأزهرية بالمحافظة    "درويش" يحقق قفزة كبيرة ويتخطى 20 مليون جنيه في 9 أيام    الكشف الطبى على 276 مريضا من أهالى قرى البنجر فى قافلة مجانية بالإسكندرية    المقاومة العراقية تطالب بالانسحاب الحقيقي للقوات الأمريكية من العراق    بالأرقام.. الأمن الاقتصادي يضبط آلاف القضايا خلال 24 ساعة    إمام مسجد بكفر الشيخ: لابد أن نقتدى بالرسول بلغة الحوار والتفكير المنضبط.. فيديو    بنسبة تخفيض تصل 30%.. افتتاح سوق اليوم الواحد فى مدينة دهب    مصلحة الضرائب تنفي وجود خلاف بين الحكومة وشركات البترول حول ضريبة القيمة المضافة    وزير الثقافة يستقبل وفد الموهوبين ببرنامج «اكتشاف الأبطال» من قرى «حياة كريمة»    وزارة التخطيط ووكالة جايكا تطلقان تقريرا مشتركا حول 70 عاما من الصداقة والثقة المصرية اليابانية    رابطة الصحفيين أبناء الدقهلية تؤكد انحيازها التام لحرية الإعلام    الاقتصاد المصرى يتعافى    الداخلية تكشف تفاصيل اقتحام منزل والتعدي على أسرة بالغربية    محافظ أسيوط يسلم جهاز عروسة لابنة إحدى المستفيدات من مشروعات تمكين المرأة    سعر طن الحديد الاستثماري وعز والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الجمعة 22 أغسطس 2025    أزمة وتعدى.. صابر الرباعى يوجه رسالة لأنغام عبر تليفزيون اليوم السابع    نجم الأهلي السابق: أفضل تواجد عبد الله السعيد على مقاعد البدلاء ومشاركته في آخر نصف ساعة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الاخبار تنشر نصر قرار الاتهام في قضية خلية اجناد مصر : المتهمون اسسوا جماعة ارهابية للتخلص من رجال الشرطة
وقتلوا 7 من قيادات الداخلية وشرعوا في قتل المئات من رجال الشرطة الجماعة خططت لاستهداف القوات المسلحة و الشرطة ..و استباحت دماء المسيحيين و كنائسهم

رجاء نشر صورة النائب العام و المستشار عماد الشعراوي
و نشر صور لاحداث تفجيرات جامعة القاهرة السابقة التي توفي فيها العقيد طارق المرجاوي
[ تنشر " الاخبار" نص قرار الاتهام و اسماء المتهمين في قضية خلية اجناد مصر الارهابية ..حيث قرر المستشار هشام بركات النائب العام احالة الارهابيين لمحكمة استئناف القاهرة لسرعة تحديد جلسة عاجلة لمحاكمتهم مع سرعة ضبط و احضار المتهمين الهاربين ..اعد قرار الاتهام و ادلة الثبوت المستشار تامر القرجاني المحامي العام الاول لنيابة امن الدولة العليا و باشر التحقيق المستشار عماد الشعراوي رئيس نيابة امن الدولة العليا وفريق من وكلاء النيابة ضم كل من رامي السيد و محمد بركات واسماعيل حفيظ و احمد عمران و ضياء عابد و عبد العليم فاروق و محمد جمال تحت اشراف المستشار خالد ضياء المحامي العام للنيابة .
[ و جاء قرار الاتهام في غضون الفترة من شهر يوليو لعام 2013 وحتى 20/7/2014 بمحافظتى القاهرة والجيزة.. حيث انشا المتهم الاول و اسس و ادار وتولي زعامة جماعة اسست على خلاف احكام القانون الغرض منها الدعوة الى تعطيل احكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة اعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية و السلام الاجتماعي، بأن انشأ واسس و ادار وتولى زعامة جماعة اجناد مصر التى تدعو الى تكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه و تغيير نظام الحكم بالقوة و الاعتداء على افراد ومنشأت القوات المسلحة و الشرطة واستباحة دماء المسيحيين ودور عبادتهم و استحلال اموالهم و ممتلكاتهم و استهداف المنشأت العامة بهدف الاخلال بالنظام العام و تعريض سلامة المجتمع و امنه للخطر و كان الارهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة في تنفيذ اغراضها على النحو المبين بالتحقيقات.
[ تولى المتهم الثاني إنشاء خلايا الجماعة موضوع الاتهام الوارد بالبند اولا وتجنيد اعضاءها واصدار التكليفات لهم لتنفيذ اغراضها على النحو المبين بالتحقيقات.
[ و قام المتهمون من الثالث حتى التاسع عشر بالانضمام لجماعة اسست على خلاف احكام القانون ، بان انضموا للجماعة – موضوع الاتهام الوارد بالبند اولا- مع علمهم باغراضها .
[ كما قام المتهمون الثانى والخامس و السادس بارتكاب جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد..حيث قتلوا كل من المجنى عليه طارق مصطفى محمد المرجاوى – عقيد شرطة ومساعد مدير مباحث الجيزة لقطاع الغرب– بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط جامعة القاهرة وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض ثلاث عبوات ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدوائر الكترونية لتفجيرها عن بعد قاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط جامعة القاهرة وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به ،وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الخامس العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول،فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم ،فاحدثوا بالمجنى عليه سالف الذكر الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
وقد اقترنت هذه الجناية بجناية اخرى سبقتها ذلك انهم فى ذات الزمان والمكان سالفى الذكر شرعوا فى قتل المجنى عليه عبد الرؤوف فوزي حامد الصيرفي - لواء شرطة نائب مدير امن الجيزة لقطاع الغرب- وقوات الشرطة المكلفة بتامين محيط جامعة القاهرة – مبينة اسمائهم بالتحقيقات- عمداً مع سبق الإصراروالترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتلهم واعدوا لذلك الغرض العبوات الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة وقاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز تلك القوات بمحيط جامعة القاهرة وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم السادس عبوة ناسفة من العبوات انفة البيان الكترونيا باستخدام هاتف محمول ،فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواح المجنى عليهم ،فاحدثوا بهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لادخل لارداتهم فيه وهو مداركة المصابين واسعافهم بالعلاج ونجاة الاخرين من الموجة الانفجارية القاتلة وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
كما اقترنت الجناية موضوع بند الاتهام (رابعا /أ) بجناية اخرى تلتها ذلك انهم فى ذات الزمان والمكان سالفى الذكر شرعوا فى قتل المجنى عليه احمد ابراهيم الدسوقى –رئيس مباحث قسم شرطة الجيزة-وقوات الشرطة المرافقة له عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط جامعة القاهرة واعدوا لذلك الغرض العبوات الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة وقاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط جامعة القاهرة وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الخامس العبوة الثالثة الكترونيا باستخدام هاتف محمول فاحدثوا الانفجار قاصدين ازهاق ارواحهم وقد خاب اثر الجريمة لسبب لادخل لاراداتهم فيه وهو نجاتهم من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
كما خربوا عمداً مبانٍ وأملاكاً عامة مخصصة لمصالح الحكومية بأن فجروا العبوات الناسفة آنفة البيان بمحيط جامعة القاهرة فخربوا نقطتى الشرطة الكائنتين بمحيطها وإحدى السيارات المملوكة لوزارة الداخلية وقد ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى..واستعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوات الثلاثة آنفة البيان بمحيط جامعة القاهرة فاحدث الانفجار موت المجنى عليه طارق محمد المرجاوى وتعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر .
- د- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بأن فجروا العبوات الثلاثة آنفة البيان بمحيط جامعة القاهرة فاحدث الانفجار ضرراً بأموال ثابتة ومنقولة .
كشفت التحقيقات قيام المتهم الاول بالاشتراك بطريق التحريض مع المتهمين الثانى والخامس والسادس فى ارتكاب جنايات القتل والشروع فيه والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات -موضوع الاتهام الوارد بالبند رابعا- بان حرضهم على ارتكابها مصدرا لهم تكليفا بذلك فوقعت الجرائم بناءا على ذلك التحريض .
كما ثبت قيام المتهمون من الاول حتى الخامس والعاشر بارتكاب جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد المجنى عليهما هانى نشات على يوسف واشرف فتح الله سعدى احمد-مجندين بقوات الامن المركزى- بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط محطة مترو انفاق البحوث، وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد قاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط محطة مترو انفاق البحوث وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الثانى العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد باقى المتهمين بمسرح الجريمة يشدون من ازره ويراقبون الطريق، فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بالمجنى عليهما الاصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي اودت بحياتهما وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
وقد اقترنت تلك الجناية بجناية اخرى تلتها ذلك انهم فى ذات الزمان والمكان شرعوا فى قتل المجنى عليه يحى عبد الله سليمان اباظة -عميد شرطة بقطاع اكتوبر للامن المركزى- والقوة المرافقة له عمداً مع سبق الإصراروالترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط قسم شرطة الطالبية واعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة اخرى شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد قاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط قسم شرطة الطالبية وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الثانى العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد باقى المتهمين بمسرح الجريمة يشدون من ازره ويراقبون الطريق فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لاراداتهم فيه وهو نجاة المجنى عليهم من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى.
كما شرعوا فى قتل المجنى عليه اسامة محمد كمال محمد نجيب- مقدم شرطة بالادارة العامة للامن المركزى– والقوة المرافقة له –مبينة اسماؤهم بالتحقيقات – وهند محمد حنفي عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط مترو انفاق البحوث ومن يتصادف تواجده من المواطنين واعدوا لذلك الغرض العبوة الناسفة شديدة الانفجار المبينة بوصف التهمة (سادسا / أ) قاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط المحطة آنفة البيان وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الثانى العبوة الناسفة الكترونيا حال تواجد باقى المتهمين بمسرح الجريمة يشدون من ازره ويراقبون الطريق فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لارداتهم فيه وهو مداركة المصابين واسعافهم بالعلاج ونجاة الاخرين من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
كما خربوا عمداً أملاكاً عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجروا العبوتين الناسفتين آنفتى البيان بمحيطى محطة مترو انفاق البحوث وقسم شرطة الطالبية فخربوا السيارتين المملوكتين لوزارة الداخلية وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى..و استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوتين الناسفتين آنفتى البيان بمحيطى محطة مترو انفاق البحوث وقسم شرطة الطالبية فاحدث الانفجار موت المجنى عليهما هانى نشات على يوسف واشرف فتح الله سعدى وتعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر وذلك على النحو المبين بالتحقيقات..و استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بان فجروا العبوتين الناسفتين آنفتى البيان فاحدث الانفجار ضرراً باموال ثابتة ومنقولة .
اما المتهم التاسع اشترك بطريق المساعدة مع المتهمين من الاول حتى الخامس والعاشر فى ارتكاب جنايات القتل والشروع فيه والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات - موضوع الاتهام الوارد بالبند سادسا- بان أمدهم بالدائرتين الكهربائيتين المستخدمتين على العبوتين الناسفتين آنفتى البيان فوقعت الجرائم بناءا على تلك المساعدة
كما كشفت تحقيقات النيابة قيام المتهمون الرابع والخامس والسابع ايضا بارتكاب جرائم قتل العمد مع سبق الإصراروالترصد المجنى عليه احمد زكى لطيف– عميد شرطة بقطاع الامن المركزى- بان بيتوا النية ..وعقدوا العزم على قتله ومحمود السيد عبد السلام سالم و محمود خيرى جاب الله –مجندين بقوات الامن المركزى– وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد ،أخفاها ولصقها المتهم الرابع بقطعة من معدن المغناطيس اسفل السيارة الخاصة بالمجنى عليه وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم واستقلوا سيارتهم حتى اوصل المتهم الخامس العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد المتهم السابع بمسرح الجريمة لمراقبته والتاكد من خلوه من اية تمركزات امنية ،فأحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بالمجنى عليه سالف الذكر الاصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
كما شرعوا فى قتل المجنى عليهما محمود السيد عبدالسلام سالم و محمود خيرى جاب الله –مجندين بقوات الامن المركزى – عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان عقدوا العزم وبيتوا النية على قتلهما واعدوا لذلك الغرض العبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة وأخفاها ولصقها المتهم الرابع بقطعة من معدن المغناطيس اسفل السيارة آنفة البيان وتربصوا لهما بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهما به وما ان ظفروا بهما واستقلا تلك السيارة رفقة المجنى عليه سالف الذكر حتى اوصل المتهم الخامس العبوة آنفة البيان الكترونيا حال تواجد المتهم السابع بمسرح الجريمة لمراقبته والتأكد من خلوه من اية تمركزات أمنية، فأحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهما فاحدثوا بهما الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية الا ان اثر الجريمة قد خاب لسبب لا دخل لارادتهم فيه و هو مداركتهما واسعافهما بالعلاج وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
و خربوا عمداً أملاكاً عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فخربوا السيارة المملوكة لوزارة الداخلية وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى ..استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار موت المجنى عليه احمد زكى لطيف وتعريض حياة المجنى عليهما سالفى الذكر للخطر ..و استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بان فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار ضرراً باموال منقولة .
كما قام المتهمان الرابع والسابع بان قتلا عمدا مع سبق الإصراروالترصد المجنى عليه محمد جمال مأمون –رائد شرطة بادارة مرور الجيزة- بان بيتا النية وعقدا العزم على قتل قوات الشرطة المتواجدة بقسم مرور ميدان لبنان وتنفيذا لمخططهما اعدا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد لصقها المتهم السابع بقطعة من معدن المغناطيس بالنافذة الحديدية لقسم المرور انف البيان وتربصا لهم على مقربة من ذلك المكان الذى ايقنا سلفا تواجدهم به وما ان ظفرا بهم حتى اوصل المتهم الرابع العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول ،فاحدثا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثا بالمجنى عليه سالف الذكر الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
و شرعا فى قتل احمد يونس مبروك و احمد خميس رضوان –امين شرطة ومجند بادارة مرور الجيزة – عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتا النية وعقدا العزم على قتل قوات الشرطة المتواجدة بقسم مرور ميدان لبنان واعدا لذلك الغرض العبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة ولصقها المتهم السابع بقطعة من معدن المغناطيس بالنافذة الحديدية لقسم المرور انف البيان وتربصا لهما على مقربة من ذلك المكان الذى ايقنا سلفا تواجدهما به وما ان ظفرا بهما حتى اوصل المتهم الرابع العبوة الناسفة الكترونيا ،فاحدثا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهما فاحدثا بهما الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية إلا أن اثر الجريمة قد خاب لسبب لا دخل لارادتيهما فيه وهو نجاتهما من الموجة الانفجارية القاتلة وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى ..و خربا عمداً مبانٍ عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فخربوا نقطة مرور ميدان لبنان وقد ارتكبت تلك الجريمة. تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى .
كما استعملا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجرا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار موت المجنى عليه محمد جمال مأمون وتعريض حياة سالفى الذكر للخطر وذلك على النحو المبين بالتحقيقات..و استعملا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بان فجرا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار ضرراً باموال ثابتة .
كما قام المتهم الخامس بقتل عمداً مع سبق الإصرار والترصد المجنى عليه عبد الله محمد عبد الله –عريف شرطة بادارة مرور القاهرة - بان بيت النية وعقد العزم على قتل قوات الشرطة القائمة على تنظيم الحالة المرورية بميدان المحكمة بمصر الجديدة وتنفيذا لمخططه اعد لذلك الغرض عبوة ناسفة متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد ،أخفاها بمحيط الميدان انف البيان وتربص لهم بالمكان الذى ايقن سلفا تواجدهم به وما ان ظفر بهم حتى اوصل العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول ، فاحدث الانفجار قاصدا من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدث بالمجنى عليه سالف الذكر الاصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
كما شرع فى قتل المجنى عليهم ناصر عبد القادر ابراهيم ، هشام محمود فتحي محمد عليوه ، مصطفى جمال مصطفى شعبان و ابراهيم محمد السيد عبد الواحد- ضباط وافراد شرطة بادارة مرور القاهرة– عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيت النية وعقد العزم على قتل قوات الشرطة القائمة على تنظيم الحالة المرورية بميدان المحكمة بمصر الجديدة واعد لذلك الغرض العبوة الناسفة المبينة بوصف الاتهام السابق وأخفاها بمحيط الميدان انف البيان وتربص لهم بالمكان الذى ايقن سلفا تواجدهم به وما ان ظفر بهم حتى اوصل العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول ،فاحدث الانفجار قاصدا من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدث بهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لادخل لاراداته فيه وهو مداركة المصابين واسعافهم بالعلاج وقد ارتكبت الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى ..و خرب عمداً املاكا عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجر العبوة الناسفة آنفة البيان بمحيط ميدان المحكمة بمصر الجديدة فخرب لوحة التحكم باشارات المرور بمحيط الميدان انف البيان وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى على النحو المبين بالتحقيقات.
-د- استعمل المفرقعات استعمالا من شانه تعريض حياة الناس للخطر بان فجر العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار موت المجنى عليه عبد الله محمد عبد الله وتعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر .
كما قام المتهمون الرابع والسابع والثامن بقتل عمداً مع سبق الإصرار والترصد المجنى عليه بسام احمد جامع بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل رجال القوات المسلحة وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد أخفاها ولصقها المتهم السابع بقطعة من معدن المغناطيس اسفل السيارة الخاصة بالمجنى عليه بعدما اعتقدوا وظنوا بعمله بالقوات المسلحة وتربصوا له بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجده به وما ان ظفروا به واستقل سيارته حتى اوصل المتهم السابع العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد المتهمين الرابع والثامن بمسرح الجريمة للشد من آزره ومراقبة الطريق، فأحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق روحه فاحدثوا به الاصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
رجاء نشر صورة النائب العام و المستشار عماد الشعراوي
و نشر صور لاحداث تفجيرات جامعة القاهرة السابقة التي توفي فيها العقيد طارق المرجاوي
[ تنشر " الاخبار" نص قرار الاتهام و اسماء المتهمين في قضية خلية اجناد مصر الارهابية ..حيث قرر المستشار هشام بركات النائب العام احالة الارهابيين لمحكمة استئناف القاهرة لسرعة تحديد جلسة عاجلة لمحاكمتهم مع سرعة ضبط و احضار المتهمين الهاربين ..اعد قرار الاتهام و ادلة الثبوت المستشار تامر القرجاني المحامي العام الاول لنيابة امن الدولة العليا و باشر التحقيق المستشار عماد الشعراوي رئيس نيابة امن الدولة العليا وفريق من وكلاء النيابة ضم كل من رامي السيد و محمد بركات واسماعيل حفيظ و احمد عمران و ضياء عابد و عبد العليم فاروق و محمد جمال تحت اشراف المستشار خالد ضياء المحامي العام للنيابة .
[ و جاء قرار الاتهام في غضون الفترة من شهر يوليو لعام 2013 وحتى 20/7/2014 بمحافظتى القاهرة والجيزة.. حيث انشا المتهم الاول و اسس و ادار وتولي زعامة جماعة اسست على خلاف احكام القانون الغرض منها الدعوة الى تعطيل احكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة اعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية و السلام الاجتماعي، بأن انشأ واسس و ادار وتولى زعامة جماعة اجناد مصر التى تدعو الى تكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه و تغيير نظام الحكم بالقوة و الاعتداء على افراد ومنشأت القوات المسلحة و الشرطة واستباحة دماء المسيحيين ودور عبادتهم و استحلال اموالهم و ممتلكاتهم و استهداف المنشأت العامة بهدف الاخلال بالنظام العام و تعريض سلامة المجتمع و امنه للخطر و كان الارهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة في تنفيذ اغراضها على النحو المبين بالتحقيقات.
[ تولى المتهم الثاني إنشاء خلايا الجماعة موضوع الاتهام الوارد بالبند اولا وتجنيد اعضاءها واصدار التكليفات لهم لتنفيذ اغراضها على النحو المبين بالتحقيقات.
[ و قام المتهمون من الثالث حتى التاسع عشر بالانضمام لجماعة اسست على خلاف احكام القانون ، بان انضموا للجماعة – موضوع الاتهام الوارد بالبند اولا- مع علمهم باغراضها .
[ كما قام المتهمون الثانى والخامس و السادس بارتكاب جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد..حيث قتلوا كل من المجنى عليه طارق مصطفى محمد المرجاوى – عقيد شرطة ومساعد مدير مباحث الجيزة لقطاع الغرب– بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط جامعة القاهرة وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض ثلاث عبوات ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدوائر الكترونية لتفجيرها عن بعد قاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط جامعة القاهرة وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به ،وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الخامس العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول،فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم ،فاحدثوا بالمجنى عليه سالف الذكر الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
وقد اقترنت هذه الجناية بجناية اخرى سبقتها ذلك انهم فى ذات الزمان والمكان سالفى الذكر شرعوا فى قتل المجنى عليه عبد الرؤوف فوزي حامد الصيرفي - لواء شرطة نائب مدير امن الجيزة لقطاع الغرب- وقوات الشرطة المكلفة بتامين محيط جامعة القاهرة – مبينة اسمائهم بالتحقيقات- عمداً مع سبق الإصراروالترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتلهم واعدوا لذلك الغرض العبوات الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة وقاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز تلك القوات بمحيط جامعة القاهرة وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم السادس عبوة ناسفة من العبوات انفة البيان الكترونيا باستخدام هاتف محمول ،فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواح المجنى عليهم ،فاحدثوا بهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لادخل لارداتهم فيه وهو مداركة المصابين واسعافهم بالعلاج ونجاة الاخرين من الموجة الانفجارية القاتلة وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
كما اقترنت الجناية موضوع بند الاتهام (رابعا /أ) بجناية اخرى تلتها ذلك انهم فى ذات الزمان والمكان سالفى الذكر شرعوا فى قتل المجنى عليه احمد ابراهيم الدسوقى –رئيس مباحث قسم شرطة الجيزة-وقوات الشرطة المرافقة له عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط جامعة القاهرة واعدوا لذلك الغرض العبوات الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة وقاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط جامعة القاهرة وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الخامس العبوة الثالثة الكترونيا باستخدام هاتف محمول فاحدثوا الانفجار قاصدين ازهاق ارواحهم وقد خاب اثر الجريمة لسبب لادخل لاراداتهم فيه وهو نجاتهم من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
كما خربوا عمداً مبانٍ وأملاكاً عامة مخصصة لمصالح الحكومية بأن فجروا العبوات الناسفة آنفة البيان بمحيط جامعة القاهرة فخربوا نقطتى الشرطة الكائنتين بمحيطها وإحدى السيارات المملوكة لوزارة الداخلية وقد ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى..واستعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوات الثلاثة آنفة البيان بمحيط جامعة القاهرة فاحدث الانفجار موت المجنى عليه طارق محمد المرجاوى وتعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر .
- د- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بأن فجروا العبوات الثلاثة آنفة البيان بمحيط جامعة القاهرة فاحدث الانفجار ضرراً بأموال ثابتة ومنقولة .
كشفت التحقيقات قيام المتهم الاول بالاشتراك بطريق التحريض مع المتهمين الثانى والخامس والسادس فى ارتكاب جنايات القتل والشروع فيه والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات -موضوع الاتهام الوارد بالبند رابعا- بان حرضهم على ارتكابها مصدرا لهم تكليفا بذلك فوقعت الجرائم بناءا على ذلك التحريض .
كما ثبت قيام المتهمون من الاول حتى الخامس والعاشر بارتكاب جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد المجنى عليهما هانى نشات على يوسف واشرف فتح الله سعدى احمد-مجندين بقوات الامن المركزى- بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط محطة مترو انفاق البحوث، وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد قاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط محطة مترو انفاق البحوث وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الثانى العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد باقى المتهمين بمسرح الجريمة يشدون من ازره ويراقبون الطريق، فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بالمجنى عليهما الاصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي اودت بحياتهما وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
وقد اقترنت تلك الجناية بجناية اخرى تلتها ذلك انهم فى ذات الزمان والمكان شرعوا فى قتل المجنى عليه يحى عبد الله سليمان اباظة -عميد شرطة بقطاع اكتوبر للامن المركزى- والقوة المرافقة له عمداً مع سبق الإصراروالترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط قسم شرطة الطالبية واعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة اخرى شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد قاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط قسم شرطة الطالبية وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الثانى العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد باقى المتهمين بمسرح الجريمة يشدون من ازره ويراقبون الطريق فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لاراداتهم فيه وهو نجاة المجنى عليهم من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى.
كما شرعوا فى قتل المجنى عليه اسامة محمد كمال محمد نجيب- مقدم شرطة بالادارة العامة للامن المركزى– والقوة المرافقة له –مبينة اسماؤهم بالتحقيقات – وهند محمد حنفي عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط مترو انفاق البحوث ومن يتصادف تواجده من المواطنين واعدوا لذلك الغرض العبوة الناسفة شديدة الانفجار المبينة بوصف التهمة (سادسا / أ) قاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط المحطة آنفة البيان وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الثانى العبوة الناسفة الكترونيا حال تواجد باقى المتهمين بمسرح الجريمة يشدون من ازره ويراقبون الطريق فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لارداتهم فيه وهو مداركة المصابين واسعافهم بالعلاج ونجاة الاخرين من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
كما خربوا عمداً أملاكاً عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجروا العبوتين الناسفتين آنفتى البيان بمحيطى محطة مترو انفاق البحوث وقسم شرطة الطالبية فخربوا السيارتين المملوكتين لوزارة الداخلية وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى..و استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوتين الناسفتين آنفتى البيان بمحيطى محطة مترو انفاق البحوث وقسم شرطة الطالبية فاحدث الانفجار موت المجنى عليهما هانى نشات على يوسف واشرف فتح الله سعدى وتعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر وذلك على النحو المبين بالتحقيقات..و استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بان فجروا العبوتين الناسفتين آنفتى البيان فاحدث الانفجار ضرراً باموال ثابتة ومنقولة .
اما المتهم التاسع اشترك بطريق المساعدة مع المتهمين من الاول حتى الخامس والعاشر فى ارتكاب جنايات القتل والشروع فيه والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات - موضوع الاتهام الوارد بالبند سادسا- بان أمدهم بالدائرتين الكهربائيتين المستخدمتين على العبوتين الناسفتين آنفتى البيان فوقعت الجرائم بناءا على تلك المساعدة
كما كشفت تحقيقات النيابة قيام المتهمون الرابع والخامس والسابع ايضا بارتكاب جرائم قتل العمد مع سبق الإصراروالترصد المجنى عليه احمد زكى لطيف– عميد شرطة بقطاع الامن المركزى- بان بيتوا النية ..وعقدوا العزم على قتله ومحمود السيد عبد السلام سالم و محمود خيرى جاب الله –مجندين بقوات الامن المركزى– وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد ،أخفاها ولصقها المتهم الرابع بقطعة من معدن المغناطيس اسفل السيارة الخاصة بالمجنى عليه وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم واستقلوا سيارتهم حتى اوصل المتهم الخامس العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد المتهم السابع بمسرح الجريمة لمراقبته والتاكد من خلوه من اية تمركزات امنية ،فأحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بالمجنى عليه سالف الذكر الاصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
كما شرعوا فى قتل المجنى عليهما محمود السيد عبدالسلام سالم و محمود خيرى جاب الله –مجندين بقوات الامن المركزى – عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان عقدوا العزم وبيتوا النية على قتلهما واعدوا لذلك الغرض العبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة وأخفاها ولصقها المتهم الرابع بقطعة من معدن المغناطيس اسفل السيارة آنفة البيان وتربصوا لهما بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهما به وما ان ظفروا بهما واستقلا تلك السيارة رفقة المجنى عليه سالف الذكر حتى اوصل المتهم الخامس العبوة آنفة البيان الكترونيا حال تواجد المتهم السابع بمسرح الجريمة لمراقبته والتأكد من خلوه من اية تمركزات أمنية، فأحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهما فاحدثوا بهما الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية الا ان اثر الجريمة قد خاب لسبب لا دخل لارادتهم فيه و هو مداركتهما واسعافهما بالعلاج وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
و خربوا عمداً أملاكاً عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فخربوا السيارة المملوكة لوزارة الداخلية وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى ..استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار موت المجنى عليه احمد زكى لطيف وتعريض حياة المجنى عليهما سالفى الذكر للخطر ..و استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بان فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار ضرراً باموال منقولة .
كما قام المتهمان الرابع والسابع بان قتلا عمدا مع سبق الإصراروالترصد المجنى عليه محمد جمال مأمون –رائد شرطة بادارة مرور الجيزة- بان بيتا النية وعقدا العزم على قتل قوات الشرطة المتواجدة بقسم مرور ميدان لبنان وتنفيذا لمخططهما اعدا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد لصقها المتهم السابع بقطعة من معدن المغناطيس بالنافذة الحديدية لقسم المرور انف البيان وتربصا لهم على مقربة من ذلك المكان الذى ايقنا سلفا تواجدهم به وما ان ظفرا بهم حتى اوصل المتهم الرابع العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول ،فاحدثا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثا بالمجنى عليه سالف الذكر الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
و شرعا فى قتل احمد يونس مبروك و احمد خميس رضوان –امين شرطة ومجند بادارة مرور الجيزة – عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتا النية وعقدا العزم على قتل قوات الشرطة المتواجدة بقسم مرور ميدان لبنان واعدا لذلك الغرض العبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة ولصقها المتهم السابع بقطعة من معدن المغناطيس بالنافذة الحديدية لقسم المرور انف البيان وتربصا لهما على مقربة من ذلك المكان الذى ايقنا سلفا تواجدهما به وما ان ظفرا بهما حتى اوصل المتهم الرابع العبوة الناسفة الكترونيا ،فاحدثا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهما فاحدثا بهما الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية إلا أن اثر الجريمة قد خاب لسبب لا دخل لارادتيهما فيه وهو نجاتهما من الموجة الانفجارية القاتلة وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى ..و خربا عمداً مبانٍ عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فخربوا نقطة مرور ميدان لبنان وقد ارتكبت تلك الجريمة. تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى .
كما استعملا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجرا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار موت المجنى عليه محمد جمال مأمون وتعريض حياة سالفى الذكر للخطر وذلك على النحو المبين بالتحقيقات..و استعملا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بان فجرا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار ضرراً باموال ثابتة .
كما قام المتهم الخامس بقتل عمداً مع سبق الإصرار والترصد المجنى عليه عبد الله محمد عبد الله –عريف شرطة بادارة مرور القاهرة - بان بيت النية وعقد العزم على قتل قوات الشرطة القائمة على تنظيم الحالة المرورية بميدان المحكمة بمصر الجديدة وتنفيذا لمخططه اعد لذلك الغرض عبوة ناسفة متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد ،أخفاها بمحيط الميدان انف البيان وتربص لهم بالمكان الذى ايقن سلفا تواجدهم به وما ان ظفر بهم حتى اوصل العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول ، فاحدث الانفجار قاصدا من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدث بالمجنى عليه سالف الذكر الاصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .
كما شرع فى قتل المجنى عليهم ناصر عبد القادر ابراهيم ، هشام محمود فتحي محمد عليوه ، مصطفى جمال مصطفى شعبان و ابراهيم محمد السيد عبد الواحد- ضباط وافراد شرطة بادارة مرور القاهرة– عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيت النية وعقد العزم على قتل قوات الشرطة القائمة على تنظيم الحالة المرورية بميدان المحكمة بمصر الجديدة واعد لذلك الغرض العبوة الناسفة المبينة بوصف الاتهام السابق وأخفاها بمحيط الميدان انف البيان وتربص لهم بالمكان الذى ايقن سلفا تواجدهم به وما ان ظفر بهم حتى اوصل العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول ،فاحدث الانفجار قاصدا من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدث بهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لادخل لاراداته فيه وهو مداركة المصابين واسعافهم بالعلاج وقد ارتكبت الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى ..و خرب عمداً املاكا عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجر العبوة الناسفة آنفة البيان بمحيط ميدان المحكمة بمصر الجديدة فخرب لوحة التحكم باشارات المرور بمحيط الميدان انف البيان وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى على النحو المبين بالتحقيقات.
-د- استعمل المفرقعات استعمالا من شانه تعريض حياة الناس للخطر بان فجر العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار موت المجنى عليه عبد الله محمد عبد الله وتعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر .
كما قام المتهمون الرابع والسابع والثامن بقتل عمداً مع سبق الإصرار والترصد المجنى عليه بسام احمد جامع بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل رجال القوات المسلحة وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد أخفاها ولصقها المتهم السابع بقطعة من معدن المغناطيس اسفل السيارة الخاصة بالمجنى عليه بعدما اعتقدوا وظنوا بعمله بالقوات المسلحة وتربصوا له بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجده به وما ان ظفروا به واستقل سيارته حتى اوصل المتهم السابع العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد المتهمين الرابع والثامن بمسرح الجريمة للشد من آزره ومراقبة الطريق، فأحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق روحه فاحدثوا به الاصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.