عقد وزير الصحة والسكان د. عادل عدوي اجتماعا الأحد 22 يونيو لوضع تصور سريع لحل مشكلات المرضى والطوارئ والاستقبال بالمستشفيات الجامعية وخاصة مستشفى القصر العيني. جاء ذلك بناء على توجيهات رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، ورئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب وبمشاركة وزير الإسكان مصطفى مدبولي ، ورئيس جامعة القاهرة د. جابر نصار ، وعميد كلية الطب قصر العيني د. حسين خيري ومدير المعاهد والمستشفيات . وأوضح د.عدوي أن هناك تنسيق بين وزارات الصحة والتعليم العالي والإسكان لوضع تصور برفع المساحة الجغرافية لمستشفى القصر العيني وإمكانية تعظيم الاستفادة من المباني الموجودة قدر المستطاع وأن يتم إيجاد حلول سريعة لافتتاح مستشفى الطوارئ الجديدة حتى تستطيع أن تخدم أكبر قطاع من المرضى. وأضاف عدوي بأن هناك تنسيق في مجال تفعيل بروتوكولات التعاون بين وزارة التعليم العالي ممثلة في كلية الطب القصر العيني حتى يتم تقديم خدمات الطوارئ والاستقبال في عموم المستشفيات ليكون هناك مجموعة من المستشفيات العامة والمركزية خاضعة للإشراف الفني للجامعة حتى يتم تقديم الخدمات العلاجية في حالة الطوارئ بصورة جيدة ، ولا يكون هناك تكدس في أعداد المرضى في بعض المستشفيات وتكون هناك مستشفيات أخرى خالية. وأكد د. عدوي على تعظيم الاستفادة من الإمكانيات الموجودة في مجال المستشفيات وأيضا القوى البشرية ورفع الكفاءة التدريبية للعاملين في القطاع الطبي بصورة عامة والتمريض ، مشيرا إلى انه سيقوم وعدد من السادة الوزراء صباح الغد بزيارة إلى مستشفى الطوارئ ، حتى يتم اتخاذ قرار على الطبيعة لتفعيل منظومة الطوارئ لخدمة المريض المصري ،بحيث لا يتكرر أبداً التكدس وألا يكون هناك نقص في الرعاية العلاجية أو سوء في تقديم الخدمة. وعقب الاجتماع تفقد وزير الصحة والسكان ورئيس جامعة القاهرة وعميد كلية الطب القصر العيني ، مركز الخدمات العاجلة والطوارئ بوزارة الصحة 137 ، حيث شاهدوا تجربة حية لتلقى إحدى البلاغات بتوفير حضانة ، كما استمعوا إلى شرح من العاملين بالمركز بكيفية تلقى البلاغات والربط بين المستشفيات والإسعاف لتوفير أسرة الرعاية المركزة والحضانات وأكياس الدم للمرضى. عقد وزير الصحة والسكان د. عادل عدوي اجتماعا الأحد 22 يونيو لوضع تصور سريع لحل مشكلات المرضى والطوارئ والاستقبال بالمستشفيات الجامعية وخاصة مستشفى القصر العيني. جاء ذلك بناء على توجيهات رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، ورئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب وبمشاركة وزير الإسكان مصطفى مدبولي ، ورئيس جامعة القاهرة د. جابر نصار ، وعميد كلية الطب قصر العيني د. حسين خيري ومدير المعاهد والمستشفيات . وأوضح د.عدوي أن هناك تنسيق بين وزارات الصحة والتعليم العالي والإسكان لوضع تصور برفع المساحة الجغرافية لمستشفى القصر العيني وإمكانية تعظيم الاستفادة من المباني الموجودة قدر المستطاع وأن يتم إيجاد حلول سريعة لافتتاح مستشفى الطوارئ الجديدة حتى تستطيع أن تخدم أكبر قطاع من المرضى. وأضاف عدوي بأن هناك تنسيق في مجال تفعيل بروتوكولات التعاون بين وزارة التعليم العالي ممثلة في كلية الطب القصر العيني حتى يتم تقديم خدمات الطوارئ والاستقبال في عموم المستشفيات ليكون هناك مجموعة من المستشفيات العامة والمركزية خاضعة للإشراف الفني للجامعة حتى يتم تقديم الخدمات العلاجية في حالة الطوارئ بصورة جيدة ، ولا يكون هناك تكدس في أعداد المرضى في بعض المستشفيات وتكون هناك مستشفيات أخرى خالية. وأكد د. عدوي على تعظيم الاستفادة من الإمكانيات الموجودة في مجال المستشفيات وأيضا القوى البشرية ورفع الكفاءة التدريبية للعاملين في القطاع الطبي بصورة عامة والتمريض ، مشيرا إلى انه سيقوم وعدد من السادة الوزراء صباح الغد بزيارة إلى مستشفى الطوارئ ، حتى يتم اتخاذ قرار على الطبيعة لتفعيل منظومة الطوارئ لخدمة المريض المصري ،بحيث لا يتكرر أبداً التكدس وألا يكون هناك نقص في الرعاية العلاجية أو سوء في تقديم الخدمة. وعقب الاجتماع تفقد وزير الصحة والسكان ورئيس جامعة القاهرة وعميد كلية الطب القصر العيني ، مركز الخدمات العاجلة والطوارئ بوزارة الصحة 137 ، حيث شاهدوا تجربة حية لتلقى إحدى البلاغات بتوفير حضانة ، كما استمعوا إلى شرح من العاملين بالمركز بكيفية تلقى البلاغات والربط بين المستشفيات والإسعاف لتوفير أسرة الرعاية المركزة والحضانات وأكياس الدم للمرضى.