أعلن أمين عام لجنة الانتخابات الرئاسية المستشار الدكتور عبد العزيز سالمان أن العمل يمتد غداً إلى العاشرة مساءً يعقب ذلك امتداد طبيعي بحسب ظروف كل لجنة ومدى تواجد الناخبين في جمعية الانتخاب. وأضاف سالمان في البيان الختامي لليوم الأول من التصويت على الانتخابات الرئاسية بدأت العملية الانتخابية الساعة التاسعة صباحاً في حوالي 90% من اللجان بصورة منتظمة والقليل من اللجان قد بدأ متأخراً بعض الشيء لأسباب يرجع معظمها إلى بعد المقرات الانتخابية وعدم معرفة القضاة وتأخر بعض الإداريين في الوصول. وبحلول العاشرة والربع صباحاً انتظم العمل في اللجان بنسبة 100%. وأوضح سالمان أن اللجنة تلقت اتصالاً من اللواء مساعد وزير الداخلية لشئون الأمن العام بقيام الشرطة بالعثور على الأوراق المفقودة والخاصة باللجنة رقم 49 بمركز أسيوط وتم تحريزها تمهيداً لإرسالها إلى لجنة الانتخابات الرئاسية لإعدامها. كما تلقت اللجنة عدد كبير من الشكاوى من وكيلي المرشحين ومن المواطنين وأهمها التكدس أمام بعض اللجان وقد سارعت اللجنة بدفع عدد من القضاة الاحتياطيين لمعاونة رؤساء اللجان الفرعية والبعض الآخر خاص ببعض الوافدين الذين لم يجدوا أنفسهم في اللجان التي أرادوها وقد وجدت اللجنة أن بعض الشكاوى حقيقية، والبعض الآخر غير حقيقي. واستبدلت اللجنة أربعة قضاة بآخرين اثنين منهم بسبب كثرة الشكوى منهم والشبهات بتدخلهما بتوجيه الناخبين أما الاثنين الآخرين لتعرضهما لإجهاد شديد بسبب ضغط العمل. أعلن أمين عام لجنة الانتخابات الرئاسية المستشار الدكتور عبد العزيز سالمان أن العمل يمتد غداً إلى العاشرة مساءً يعقب ذلك امتداد طبيعي بحسب ظروف كل لجنة ومدى تواجد الناخبين في جمعية الانتخاب. وأضاف سالمان في البيان الختامي لليوم الأول من التصويت على الانتخابات الرئاسية بدأت العملية الانتخابية الساعة التاسعة صباحاً في حوالي 90% من اللجان بصورة منتظمة والقليل من اللجان قد بدأ متأخراً بعض الشيء لأسباب يرجع معظمها إلى بعد المقرات الانتخابية وعدم معرفة القضاة وتأخر بعض الإداريين في الوصول. وبحلول العاشرة والربع صباحاً انتظم العمل في اللجان بنسبة 100%. وأوضح سالمان أن اللجنة تلقت اتصالاً من اللواء مساعد وزير الداخلية لشئون الأمن العام بقيام الشرطة بالعثور على الأوراق المفقودة والخاصة باللجنة رقم 49 بمركز أسيوط وتم تحريزها تمهيداً لإرسالها إلى لجنة الانتخابات الرئاسية لإعدامها. كما تلقت اللجنة عدد كبير من الشكاوى من وكيلي المرشحين ومن المواطنين وأهمها التكدس أمام بعض اللجان وقد سارعت اللجنة بدفع عدد من القضاة الاحتياطيين لمعاونة رؤساء اللجان الفرعية والبعض الآخر خاص ببعض الوافدين الذين لم يجدوا أنفسهم في اللجان التي أرادوها وقد وجدت اللجنة أن بعض الشكاوى حقيقية، والبعض الآخر غير حقيقي. واستبدلت اللجنة أربعة قضاة بآخرين اثنين منهم بسبب كثرة الشكوى منهم والشبهات بتدخلهما بتوجيه الناخبين أما الاثنين الآخرين لتعرضهما لإجهاد شديد بسبب ضغط العمل.