قال رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة التي تديرها حركة حماس في قطاع غزة إسماعيل هنية إن الحركة ماضية على درب الشهداء والقادة في مسيرة تحرير فلسطين والعودة للقدس والأقصى. وأضاف هنية خلال جولة قام بها السبت 3 مايو، برفقة عضو المكتب السياسي لحماس موسى أبو مرزوق على عدد من منازل القادة شهداء الحركة وعلى رأسهم الشيخ المؤسس أحمد ياسين، إن هذه الزيارات تؤكد المضي بدرب الشهداء وعدم التخلي عن المواقف والثوابت والمضي على الخط والنهج الأصيل للحركة نحو تحرير القدس والأقصى والأسرى. وقال أبو مرزوق إن مسيرة مؤسس الحركة الشيخ الشهيد أحمد ياسين لن تضييع هباء، وستزهر بتحرير كل فلسطين وعودة القدس والأسرى واللاجئين. وأضاف "سيبقى الشيخ ياسين رمزًا لكل الأمة العربية والإسلامية، فقضية فلسطين هي قضية الأمة كلها، والبشرى ستتحقق عندما تعود فلسطين كل فلسطين وتتحرر من دنس الاحتلال". وشملت الزيارة منازل قادة في حركة حماس، اغتالتهم إسرائيل خلال السنوات الماضية، أبرزهم الشيخ أحمد ياسين "مؤسس الحركة"، وعبد العزيز الرنتيسي، وإسماعيل أبو شنب، وسعيد صيام، ونزار ريان، وأحمد الجعبري . واغتالت إسرائيل الشيخ ياسين في 22 مارس 2004، حينما قصفته بعدة صواريخ أطلقتها مقاتلات جوية، خلال عودته إلى منزله من صلاة الفجر، ثم اغتالت خليفته القيادي في الحركة عبد العزيز الرنتيسي في 17 أبريل 2004. قال رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة التي تديرها حركة حماس في قطاع غزة إسماعيل هنية إن الحركة ماضية على درب الشهداء والقادة في مسيرة تحرير فلسطين والعودة للقدس والأقصى. وأضاف هنية خلال جولة قام بها السبت 3 مايو، برفقة عضو المكتب السياسي لحماس موسى أبو مرزوق على عدد من منازل القادة شهداء الحركة وعلى رأسهم الشيخ المؤسس أحمد ياسين، إن هذه الزيارات تؤكد المضي بدرب الشهداء وعدم التخلي عن المواقف والثوابت والمضي على الخط والنهج الأصيل للحركة نحو تحرير القدس والأقصى والأسرى. وقال أبو مرزوق إن مسيرة مؤسس الحركة الشيخ الشهيد أحمد ياسين لن تضييع هباء، وستزهر بتحرير كل فلسطين وعودة القدس والأسرى واللاجئين. وأضاف "سيبقى الشيخ ياسين رمزًا لكل الأمة العربية والإسلامية، فقضية فلسطين هي قضية الأمة كلها، والبشرى ستتحقق عندما تعود فلسطين كل فلسطين وتتحرر من دنس الاحتلال". وشملت الزيارة منازل قادة في حركة حماس، اغتالتهم إسرائيل خلال السنوات الماضية، أبرزهم الشيخ أحمد ياسين "مؤسس الحركة"، وعبد العزيز الرنتيسي، وإسماعيل أبو شنب، وسعيد صيام، ونزار ريان، وأحمد الجعبري . واغتالت إسرائيل الشيخ ياسين في 22 مارس 2004، حينما قصفته بعدة صواريخ أطلقتها مقاتلات جوية، خلال عودته إلى منزله من صلاة الفجر، ثم اغتالت خليفته القيادي في الحركة عبد العزيز الرنتيسي في 17 أبريل 2004.