رأس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، الأحد 13 إبريل، قداس "أحد السعف" في دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون بحضور عدد من الأساقفة ومئات الأقباط. كما احتفل مئات الأقباط بأحد السعف في الكاتدرائية المرقسية، وسط تواجد أمني مكثف، فيما انتشر باعة السعف على أبواب الكاتدرائية وحول الكنائس، لبيع الأشكال المختلفة للمسيحيين للاحتفال. ومن المقرر أن يعود البابا تواضروس الثاني إلى الكاتدرائية المرقسية الخميس17 إبريل، للاحتفال بأيام "الجمعة العظيمة" و"سبت النور" قبل أن يرأس قداس عيد القيامة المجيد مساء السبت 19إبريل، على أن يستقبل المهنئين بالعيد من كبار رجال الدولة والمواطنين الأقباط يوم الأحد 20إبريل. وبدأ اليوم المسيحيون الاحتفال بأسبوع الآلام، حيث تقام القداسات وتوضع شارات سوداء على أعمدة الكنائس ويتم رفعها يوم "سبت النور". و"أحد السعف" هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة لدى المسيحيين، وهو يوم ذكرى دخول المسيح إلى مدينة القدس راكبا حماره، حيث استقبله أهلها رافعين سعف النخيل وأغصان الزيتون، ويسمى في بعض الدول أيضا ب"أحد الشعانين". رأس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، الأحد 13 إبريل، قداس "أحد السعف" في دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون بحضور عدد من الأساقفة ومئات الأقباط. كما احتفل مئات الأقباط بأحد السعف في الكاتدرائية المرقسية، وسط تواجد أمني مكثف، فيما انتشر باعة السعف على أبواب الكاتدرائية وحول الكنائس، لبيع الأشكال المختلفة للمسيحيين للاحتفال. ومن المقرر أن يعود البابا تواضروس الثاني إلى الكاتدرائية المرقسية الخميس17 إبريل، للاحتفال بأيام "الجمعة العظيمة" و"سبت النور" قبل أن يرأس قداس عيد القيامة المجيد مساء السبت 19إبريل، على أن يستقبل المهنئين بالعيد من كبار رجال الدولة والمواطنين الأقباط يوم الأحد 20إبريل. وبدأ اليوم المسيحيون الاحتفال بأسبوع الآلام، حيث تقام القداسات وتوضع شارات سوداء على أعمدة الكنائس ويتم رفعها يوم "سبت النور". و"أحد السعف" هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة لدى المسيحيين، وهو يوم ذكرى دخول المسيح إلى مدينة القدس راكبا حماره، حيث استقبله أهلها رافعين سعف النخيل وأغصان الزيتون، ويسمى في بعض الدول أيضا ب"أحد الشعانين".