تتعرض النساء والفتيات في دولة زامبيا، جنوب وسط أفريقيا، باستمرار لمضايقات واضطهاد وانتهاك لحقوقهن الإنسانية. وتتحدث يوميا وسائل الإعلام عن حوادث بشأن الاضطهاد ضد المرأة مثل حالات هتك العرض والزواج المبكر والأشكال الأخرى من التمييز والعنف ضد النساء. وجاء في تعليق لصحيفة "تايمز أوف زامبيا" هذا الأسبوع، أن العنف ضد النساء والفتيات يترك آثارا سيئة وخطيرة على المجتمع، مؤكدة أن الحالات المتزايدة مؤخرا في تعاطي الكحوليات والفجور الجنسي وزيادة معدلات الإصابة بفيروس الايدز "أتش أي في" بين الشباب، ما هو إلا نتيجة للانهيار الأخلاقي والعنف ضد المرأة. وطالبت الصحيفة بضرورة تعزيز وضع النساء والفتيات في المجتمع من خلال تكافؤ الفرص بين الجنسين في مجال التعليم والموارد والفرص المتساوية في المشاركة والقيادة. ودعت الصحيفة في مقالها بضرورة تضافر الجهود لحماية المرأة في المجتمع واحترام حقوق الإنسان للجميع، لضمان خلو المجتمع من كافة أشكال التمييز ضد النساء لصالح كافة أطراف المجتمع. تتعرض النساء والفتيات في دولة زامبيا، جنوب وسط أفريقيا، باستمرار لمضايقات واضطهاد وانتهاك لحقوقهن الإنسانية. وتتحدث يوميا وسائل الإعلام عن حوادث بشأن الاضطهاد ضد المرأة مثل حالات هتك العرض والزواج المبكر والأشكال الأخرى من التمييز والعنف ضد النساء. وجاء في تعليق لصحيفة "تايمز أوف زامبيا" هذا الأسبوع، أن العنف ضد النساء والفتيات يترك آثارا سيئة وخطيرة على المجتمع، مؤكدة أن الحالات المتزايدة مؤخرا في تعاطي الكحوليات والفجور الجنسي وزيادة معدلات الإصابة بفيروس الايدز "أتش أي في" بين الشباب، ما هو إلا نتيجة للانهيار الأخلاقي والعنف ضد المرأة. وطالبت الصحيفة بضرورة تعزيز وضع النساء والفتيات في المجتمع من خلال تكافؤ الفرص بين الجنسين في مجال التعليم والموارد والفرص المتساوية في المشاركة والقيادة. ودعت الصحيفة في مقالها بضرورة تضافر الجهود لحماية المرأة في المجتمع واحترام حقوق الإنسان للجميع، لضمان خلو المجتمع من كافة أشكال التمييز ضد النساء لصالح كافة أطراف المجتمع.