كلما اقتربت فرحة المصريين بتحقيق أهم مكاسب خارطة الطريق انتخاب رئيس الجمهورية.. زادت الأعمال الإرهابية لجماعة الإخوان المجرمين.. يزيد ضغط الدم في عروقهم فيزدادون عنفا ودموية.. ويتحولون إلي «مصاصي الدماء» الذين شاهدناهم في أفلام الخيال الغربية.. لكنهم في الجماعة يجعلونها حقيقة. ولقد شاهدناهم يرتكبون أفظع الجرائم ضد الشعب وضد الجيش وضد الشرطة.. ورأيناهم يعملون علي تعطيل المصالح والدراسة ويحاولون قطع أرزاق الناس بالبلطجة.. ومبلغ أمانيهم وقف مسيرة خارطة الطريق.. لماذا؟! لأن خارطة الطريق هي التي قضت عليهم وعلي مستقبلهم وكشفتهم.. وأكدت أن في مصر شعبا عظيما يستحق رئيسا قويا وشجاعا. وحكومة عصرية وبرلمانا يفكر في المستقبل.. وهذا ما حدث في ثورة 25 يناير 2011. وهذا ما تم تصحيحه بثورة شعبية عظيمة في 30 يونيو.. وهذا ما تحاول أن تسير عليه حكومة محلب.. ويسعي إلي تنفيذه الرئيس السابع لمصر والذي أرسي العديد من المبادئ الدستورية والتشريعية وساهم في نجاح مرحلة ما بعد جماعة الإخوان المستشار عدلي منصور.. الذي تحمل المسئولية بأمانة وشرف في أحلك ظروف تمر بها مصر.. هذا الرجل الذي لم يتوقع يوما ما غير أنه قاض بمجلس الدولة أو المحكمة الدستورية العليا.. رجل مشهود له بالكفاءة والعدل والانصاف.. فوجئ بتحمل مسئولية أعرق بلاد الدنيا مصر.. ولحسن حظه أن فريق عمله كان يضم رجلا شجاعا هو عبدالفتاح السيسي. قلت أكثر من مرة -وأقولها الآن- أفضل أن يحكم مصر رجل بخلفية مدنية سياسية.. لكن الظروف التي خلفتها جماعة الإخوان الإرهابية تحتم علينا أن يأتي رجل بخلفية أمنية شديدة ليحمي البلد.. ويخطط لمواجهة الإرهاب والترويع الذي يمارسه الإخوان وغيرهم من الجماعات المتطرفة.. ويعمل علي تطهيرها من البؤر الإرهابية الإجرامية ويوقف البلطجة المنتشرة في ربوع مصر عند حدها.. ويعير الأمن والأمان للمواطنين وأيضا يضع اللبنات الأولي في عصر التعمير والانتاج الذي يجب أن تدخله مصر.. ان عاجلا أو آجلا.. السيسي -كما لفت نظري لذلك أستاذنا الدكتور حسين كامل بهاء الدين أفضل وزير تعليم عرفته مصر المعاصرة- هو رجل المرحلة.. وهناك شبه اجماع عليه من المصريين.. وما أتمناه أن يتنحي المنافقون عن الرجل.. فهو لا يحتاج إلي تزكية فقد دخل قلوب المصريين من أوسع أبوابها الحب الكبير.. ولا ننسي الحديث الشريف عن الرسول »صلي الله عليه وسلم« من أحبه الله حبب فيه خلقه.. فلنترك الرجل يتصرف بطبيعته التي أحبه الناس عليها.. ولا نقحم أنفسنا في وضع برامج انتخابية وكلام معسول قد لا يتحقق!! دعاء: اللهم احمني من أصدقائي ... أما أعدائي فأنا كفيل بهم... آمين كلما اقتربت فرحة المصريين بتحقيق أهم مكاسب خارطة الطريق انتخاب رئيس الجمهورية.. زادت الأعمال الإرهابية لجماعة الإخوان المجرمين.. يزيد ضغط الدم في عروقهم فيزدادون عنفا ودموية.. ويتحولون إلي «مصاصي الدماء» الذين شاهدناهم في أفلام الخيال الغربية.. لكنهم في الجماعة يجعلونها حقيقة. ولقد شاهدناهم يرتكبون أفظع الجرائم ضد الشعب وضد الجيش وضد الشرطة.. ورأيناهم يعملون علي تعطيل المصالح والدراسة ويحاولون قطع أرزاق الناس بالبلطجة.. ومبلغ أمانيهم وقف مسيرة خارطة الطريق.. لماذا؟! لأن خارطة الطريق هي التي قضت عليهم وعلي مستقبلهم وكشفتهم.. وأكدت أن في مصر شعبا عظيما يستحق رئيسا قويا وشجاعا. وحكومة عصرية وبرلمانا يفكر في المستقبل.. وهذا ما حدث في ثورة 25 يناير 2011. وهذا ما تم تصحيحه بثورة شعبية عظيمة في 30 يونيو.. وهذا ما تحاول أن تسير عليه حكومة محلب.. ويسعي إلي تنفيذه الرئيس السابع لمصر والذي أرسي العديد من المبادئ الدستورية والتشريعية وساهم في نجاح مرحلة ما بعد جماعة الإخوان المستشار عدلي منصور.. الذي تحمل المسئولية بأمانة وشرف في أحلك ظروف تمر بها مصر.. هذا الرجل الذي لم يتوقع يوما ما غير أنه قاض بمجلس الدولة أو المحكمة الدستورية العليا.. رجل مشهود له بالكفاءة والعدل والانصاف.. فوجئ بتحمل مسئولية أعرق بلاد الدنيا مصر.. ولحسن حظه أن فريق عمله كان يضم رجلا شجاعا هو عبدالفتاح السيسي. قلت أكثر من مرة -وأقولها الآن- أفضل أن يحكم مصر رجل بخلفية مدنية سياسية.. لكن الظروف التي خلفتها جماعة الإخوان الإرهابية تحتم علينا أن يأتي رجل بخلفية أمنية شديدة ليحمي البلد.. ويخطط لمواجهة الإرهاب والترويع الذي يمارسه الإخوان وغيرهم من الجماعات المتطرفة.. ويعمل علي تطهيرها من البؤر الإرهابية الإجرامية ويوقف البلطجة المنتشرة في ربوع مصر عند حدها.. ويعير الأمن والأمان للمواطنين وأيضا يضع اللبنات الأولي في عصر التعمير والانتاج الذي يجب أن تدخله مصر.. ان عاجلا أو آجلا.. السيسي -كما لفت نظري لذلك أستاذنا الدكتور حسين كامل بهاء الدين أفضل وزير تعليم عرفته مصر المعاصرة- هو رجل المرحلة.. وهناك شبه اجماع عليه من المصريين.. وما أتمناه أن يتنحي المنافقون عن الرجل.. فهو لا يحتاج إلي تزكية فقد دخل قلوب المصريين من أوسع أبوابها الحب الكبير.. ولا ننسي الحديث الشريف عن الرسول »صلي الله عليه وسلم« من أحبه الله حبب فيه خلقه.. فلنترك الرجل يتصرف بطبيعته التي أحبه الناس عليها.. ولا نقحم أنفسنا في وضع برامج انتخابية وكلام معسول قد لا يتحقق!! دعاء: اللهم احمني من أصدقائي ... أما أعدائي فأنا كفيل بهم... آمين