أعلنت البحرية الأمريكية إرسال طائرة استطلاع بحري ثانية من طراز "بي8 بوسيدون للمساعدة في البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة. وواصلت عمليات البحث الجوي في وقت مبكر من صباح، الجمعة 28 مارس، في منطقة جنوب المحيط الهادي سعيا للتأكد مما إذا كانت مئات الأجسام التي رصدتها أقمار صناعية هي أنقاض لطائرة الركاب الماليزية المفقودة التي من المعتقد أنها سقطت في المنطقة قبل حوالي ثلاثة أسابيع وقتل جميع من كانوا على متنها. وأقلعت طائرة صينية من نوع إليوشن آي ال-76 من مدينة بيرث الاسترالية قبيل الفجر في رحلة تقطع فيها 2500 كيلومترا باتجاه الجنوب الغربي إلي منطقة البحث حيث تسببت رياح شديدة وأحوال جوية سيئة في تعليق رحلات البحث الجوي امس الخميس. وكانت طائرة شركة الخطوط الجوية الماليزية في الرحلة إم اتش370 قد اختفت من شاشات الرادار المدنية بعد اقل من ساعة من إقلاعها من كوالالمبور في رحلة روتينية إلي بكين في 8 مارس مما أصاب العالم بصدمة وحير المحققين. ويعتقد مسئولون أن شخصا على متن الرحلة ربما أغلق أنظمة الاتصالات بالطائرة قبل أن يطير بها ألاف الأميال بعيدا عن مسارها إلي المنطقة التي سقطت فيها في أقصى جنوب المحيط الهندي وهي واحدة من أكثر المناطق المعزولة على كوب الأرض. وتتراوح النظريات من خطف الطائرة إلي التخريب أو انتحار محتمل للطيار أو مساعده لكن المحققين لم يستبعدوا مشاكل تقنية. أعلنت البحرية الأمريكية إرسال طائرة استطلاع بحري ثانية من طراز "بي8 بوسيدون للمساعدة في البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة. وواصلت عمليات البحث الجوي في وقت مبكر من صباح، الجمعة 28 مارس، في منطقة جنوب المحيط الهادي سعيا للتأكد مما إذا كانت مئات الأجسام التي رصدتها أقمار صناعية هي أنقاض لطائرة الركاب الماليزية المفقودة التي من المعتقد أنها سقطت في المنطقة قبل حوالي ثلاثة أسابيع وقتل جميع من كانوا على متنها. وأقلعت طائرة صينية من نوع إليوشن آي ال-76 من مدينة بيرث الاسترالية قبيل الفجر في رحلة تقطع فيها 2500 كيلومترا باتجاه الجنوب الغربي إلي منطقة البحث حيث تسببت رياح شديدة وأحوال جوية سيئة في تعليق رحلات البحث الجوي امس الخميس. وكانت طائرة شركة الخطوط الجوية الماليزية في الرحلة إم اتش370 قد اختفت من شاشات الرادار المدنية بعد اقل من ساعة من إقلاعها من كوالالمبور في رحلة روتينية إلي بكين في 8 مارس مما أصاب العالم بصدمة وحير المحققين. ويعتقد مسئولون أن شخصا على متن الرحلة ربما أغلق أنظمة الاتصالات بالطائرة قبل أن يطير بها ألاف الأميال بعيدا عن مسارها إلي المنطقة التي سقطت فيها في أقصى جنوب المحيط الهندي وهي واحدة من أكثر المناطق المعزولة على كوب الأرض. وتتراوح النظريات من خطف الطائرة إلي التخريب أو انتحار محتمل للطيار أو مساعده لكن المحققين لم يستبعدوا مشاكل تقنية.