أشارت مؤسسة الأبحاث والدراسات العالمية "جارتنر"، إلى أن حجم الإنفاق على البنية التحتية لتقنية المعلومات، وحلول التخزين الشاملة، والخوادم، وتجهيزات الربط الشبكي في المؤسسات، بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ستبلغ 3.47 مليار دولار، أي بزيادة وقدرها 4.1 بالمائة عن العام 2013. وأوضحت "ماري مساجليو"، نائب رئيس الأبحاث لدى ""جارتنر"، أن مدراء تقنية المعلومات في منطقة الخليج قد بدؤوا بإعداد مشاريعهم للبقاء على صلة بعصر الأعمال الرقمية. وأضافت، أن المؤسسة تتوقع خلال العام 2014 ظهور الكثير من الأعمال والابتكارات الرقمية المدفوعة بالميل إلى التقارب بين هذه القوى في منطقة الخليج. وذكرت أن حجم الإنفاق على البنية التحتية لتقنية المعلومات في هذه المنطقة فسيكون، وفقًا ل "جارتنر"، مدفوعًا بانتشار مراكز البيانات الحديثة، إلى جانب بناء مراكز بيانات متطورة على يد الشركات المحلية والعالمية على حد سواء. ورأت، أن الخادم "سيرفر" يُشكل العنصر الأهم في سوق البنى التحتية لهذا القطاع، الذي من المتوقع أن تبلغ حصته السوقية 1.3 مليار دولار خلال عام 2014، والمرشحة لأن تبلغ 1.54 مليار دولار بحلول العام 2017. وبدوره قال "نافين ميشرا"، رئيس الأبحاث لدى "جارتنر"، إن السحابة الخاصة والحلول الأمنية والمتنقلة تُعد من الدوافع الرئيسية للإنفاق على البنى التحتية في منطقة الخليج، حيث من المتوقع أن تعزز السوق المتوسطة في منطقة الخليج من حجم الإنفاق على البنى التحتية، وذلك من خلال التركيز بالمقام الأول على الحلول الافتراضية والسحابة العامة. وأضاف ميشرا، أنه لا يزال الأمن من العوائق الرئيسية التي تقف في وجه الشركات التي ترغب باعتماد الحلول السحابية، أما سطح المكتب الافتراضي، وحلول إدارة نمو التخزين، والنظم المتكاملة فهي من الأولويات الرئيسية الأخرى التي من شأنها التأثير على حجم الإنفاق على البنية التحتية في هذه المنطقة خلال العام 2014. يذكر أن دراسة صدرت عن مؤسسة "جارتنر" في يناير الماضي إلى حجم الإنفاق على تقنية المعلومات سيصل إلى 3.8 تريليون دولار في العام 2014 محققًا بذلك نموًا بنسبة 3.1% مقارنة بالعام 2013 الذي بلغ فيه الإنفاق على تقنية المعلومات 3.7 تريليون دولار. وقد شهد الإنفاق على تقنية المعلومات في العام 2013 نموا مستقرًا وبسيطًا بنسبة بلغت 0.4% مقارنة بالعام الذي سبقه. أشارت مؤسسة الأبحاث والدراسات العالمية "جارتنر"، إلى أن حجم الإنفاق على البنية التحتية لتقنية المعلومات، وحلول التخزين الشاملة، والخوادم، وتجهيزات الربط الشبكي في المؤسسات، بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ستبلغ 3.47 مليار دولار، أي بزيادة وقدرها 4.1 بالمائة عن العام 2013. وأوضحت "ماري مساجليو"، نائب رئيس الأبحاث لدى ""جارتنر"، أن مدراء تقنية المعلومات في منطقة الخليج قد بدؤوا بإعداد مشاريعهم للبقاء على صلة بعصر الأعمال الرقمية. وأضافت، أن المؤسسة تتوقع خلال العام 2014 ظهور الكثير من الأعمال والابتكارات الرقمية المدفوعة بالميل إلى التقارب بين هذه القوى في منطقة الخليج. وذكرت أن حجم الإنفاق على البنية التحتية لتقنية المعلومات في هذه المنطقة فسيكون، وفقًا ل "جارتنر"، مدفوعًا بانتشار مراكز البيانات الحديثة، إلى جانب بناء مراكز بيانات متطورة على يد الشركات المحلية والعالمية على حد سواء. ورأت، أن الخادم "سيرفر" يُشكل العنصر الأهم في سوق البنى التحتية لهذا القطاع، الذي من المتوقع أن تبلغ حصته السوقية 1.3 مليار دولار خلال عام 2014، والمرشحة لأن تبلغ 1.54 مليار دولار بحلول العام 2017. وبدوره قال "نافين ميشرا"، رئيس الأبحاث لدى "جارتنر"، إن السحابة الخاصة والحلول الأمنية والمتنقلة تُعد من الدوافع الرئيسية للإنفاق على البنى التحتية في منطقة الخليج، حيث من المتوقع أن تعزز السوق المتوسطة في منطقة الخليج من حجم الإنفاق على البنى التحتية، وذلك من خلال التركيز بالمقام الأول على الحلول الافتراضية والسحابة العامة. وأضاف ميشرا، أنه لا يزال الأمن من العوائق الرئيسية التي تقف في وجه الشركات التي ترغب باعتماد الحلول السحابية، أما سطح المكتب الافتراضي، وحلول إدارة نمو التخزين، والنظم المتكاملة فهي من الأولويات الرئيسية الأخرى التي من شأنها التأثير على حجم الإنفاق على البنية التحتية في هذه المنطقة خلال العام 2014. يذكر أن دراسة صدرت عن مؤسسة "جارتنر" في يناير الماضي إلى حجم الإنفاق على تقنية المعلومات سيصل إلى 3.8 تريليون دولار في العام 2014 محققًا بذلك نموًا بنسبة 3.1% مقارنة بالعام 2013 الذي بلغ فيه الإنفاق على تقنية المعلومات 3.7 تريليون دولار. وقد شهد الإنفاق على تقنية المعلومات في العام 2013 نموا مستقرًا وبسيطًا بنسبة بلغت 0.4% مقارنة بالعام الذي سبقه.