"الجبالي" تشهد برنامج "إعداد الكوادر الشبابية" بمحافظة الغربية

انطلقت، الخميس 27 فبراير، فعاليات برنامج إعداد الكوادر الشبابية بقاعة المؤتمرات بنادي طنطا الرياضي بمحافظة الغربية بحضور نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا الأسبق المستشارة تهاني الجبالي ، وبمشاركة 250 شابا وفتاة من أبناء محافظتي الغربية والمنوفية.
وقدمت المستشارة تهاني تحية للشعب المصري بصفة عامة، وللشباب بصفة خاصة لمشاركتهم في ثورتي 25 يناير و30 يونيو، والتين أظهرتا تلاحم الشعب المصري وتكاتف مؤسسات الدولة لمواجهه ما يسمى "حروب الجيل الرابع" التي تهدف إلى هدم الدولة من الداخل حسبما وصفت.
وأوضحت المستشارة تهاني أن الوحدة الوطنية سمة مميزة من سمات الشعب المصري الذي لم يعرف طوال تاريخه الفرقة بين أبناءه، وظل نسيجا واحدا على مر العصور.
وشددت على أهمية دور كل من الأزهر الشريف والكنيسة خلال المرحلة القادمة في مواجهة الفكر التكفيري، مشيرة إلى الدور المنوط بالأحزاب السياسية، والمؤسسات الإعلامية للعمل على إعلاء مصلحة الوطن دون النظر إلى المصالح الشخصية.
يأتي ذلك في إطار اهتمام الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني المعنية بتنظيم البرنامج بنشر الوعي السياسي بين أوساط الشباب، وتشجيعهم على المشاركة الإيجابية في تنمية المجتمع.
انطلقت، الخميس 27 فبراير، فعاليات برنامج إعداد الكوادر الشبابية بقاعة المؤتمرات بنادي طنطا الرياضي بمحافظة الغربية بحضور نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا الأسبق المستشارة تهاني الجبالي ، وبمشاركة 250 شابا وفتاة من أبناء محافظتي الغربية والمنوفية.
وقدمت المستشارة تهاني تحية للشعب المصري بصفة عامة، وللشباب بصفة خاصة لمشاركتهم في ثورتي 25 يناير و30 يونيو، والتين أظهرتا تلاحم الشعب المصري وتكاتف مؤسسات الدولة لمواجهه ما يسمى "حروب الجيل الرابع" التي تهدف إلى هدم الدولة من الداخل حسبما وصفت.
وأوضحت المستشارة تهاني أن الوحدة الوطنية سمة مميزة من سمات الشعب المصري الذي لم يعرف طوال تاريخه الفرقة بين أبناءه، وظل نسيجا واحدا على مر العصور.
وشددت على أهمية دور كل من الأزهر الشريف والكنيسة خلال المرحلة القادمة في مواجهة الفكر التكفيري، مشيرة إلى الدور المنوط بالأحزاب السياسية، والمؤسسات الإعلامية للعمل على إعلاء مصلحة الوطن دون النظر إلى المصالح الشخصية.
يأتي ذلك في إطار اهتمام الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني المعنية بتنظيم البرنامج بنشر الوعي السياسي بين أوساط الشباب، وتشجيعهم على المشاركة الإيجابية في تنمية المجتمع.