عقد مجلس إدارة مركز البحوث الزراعية اجتماعه برئاسة وزير الزراعة و استصلاح الأراضي د. أيمن أبو حديد لإصدار قرارات للنفع العام ورفع كفاءة العمل في المراكز البحثية التابعة للوزارة . وكلف أبو حديد رئيس مركز البحوث الزراعية ورئيس مركز بحوث الصحراء بترشيح 3 من الشباب الباحثين من كل معهد بحثي ومعمل مركزي لسد الفراغات في الهيكل الإداري بالوزارة، ووضع خريطة للمحاصيل الزراعية الملائمة مناطق الاستصلاحٍ الجديدة، سرعة الانتهاء من إعداد الموازنات الخاصة بالمعاهد و المعامل المركزية ، مؤكدا على ضرورة الاستعانة بالخبرات السابقة ، و الحرص على مشاركة القيادات الشابة و خاصة شباب الباحثين في صنع القرار. ووافق "أبو حديد " قرارا بمنح اللقب العلمي لوظيفة رئيس بحوث ل19 باحث، و 31 لوظيفة باحث أول ، وتعيين 61 في وظيفة باحث لحصولهم على درجة الدكتوراه بمعاهد و معامل المركز المختلفة . جاء ذلك في إطار حرص الوزارة على مصلحة شباب الباحثين حيث أكد أبو حديد على ضرورة وضع المصلحة العامة للباحثين و منحها الدرجة البحثية بمجرد حصولهم الدرجات وذلك لحين ورود الدرجة الحالية حتى لا يؤثر على حياتهم البحثية . وأشاد وزير الزراعة بجهود الفريق البحثي بمعهد بحوث الهندسة الوراثية بعد أن نجح في فك شفرة جينوم الجاموس المصري بالتعاون مع فريق من جامعة النيل في مجال المعلوماتية الحيوية ، حيث يعتبر أول مشروع من نوعه في مصر و الشرق الأوسط مما ساهم في إيجاد طرق فعالة لزيادة إنتاج اللحوم و رفع جودتها و زيادة إضرار اللبن و التعرف على إنزيمات فعالة لاستخدامها في إنتاج الوقود الحيوي من النباتات، مؤكدا على انه يتم التعاون مستشفى سرطان الأطفال لاستخدام هذه التقنية في فهم مرض السرطان عند الأطفال . جدير بالذكر أن" أبو حديد " شدد على سرعة البدء في مشروعات بحثية لتحديد الجينيوم لبعض النباتات "الملوخية – الخرشوف- الجرجير" وعمل براءات اختراع لها حفاظا على حقوق الدولة و الاستفادة منها تجاريا لزيادة الدخل القومي . كما وجه وزير الزراعة تعليمات بتوفير التمويل اللازم لإعادة تجديد المركز الدولي للبطاطس، توفير الإمكانيات للباحثين بالمحطات البحثية لإجراء أبحاثهم، تخصيص مساحات من حيازة المحطات البحثية للشق الإنتاجي حتى لا تتحول الإدارة المركزية لمحطات البحوث إلى جهة مستهلكة بدلا من أن تكون جهة إنتاجية، استخدام الطاقة الشمسية في توفير الطاقة اللازمة بمنطقة العوينات، إمكانية استيراد قطع غيار المعدات والآلات من خلال الهيئة الزراعية، زيادة منافذ التسويق الثابتة و المتحركة. كما تضمنت الرؤية المستقبلية لقطاع الإنتاج طبقا لإستراتيجية وزارة الزراعة على تطوير و تنمية شرق العوينات، إنشاء وحدة تصنيع منتجات التمور بشرق العوينات ، مشروع إنشاء مجمع مخازن بمزرعة الصبحية. عقد مجلس إدارة مركز البحوث الزراعية اجتماعه برئاسة وزير الزراعة و استصلاح الأراضي د. أيمن أبو حديد لإصدار قرارات للنفع العام ورفع كفاءة العمل في المراكز البحثية التابعة للوزارة . وكلف أبو حديد رئيس مركز البحوث الزراعية ورئيس مركز بحوث الصحراء بترشيح 3 من الشباب الباحثين من كل معهد بحثي ومعمل مركزي لسد الفراغات في الهيكل الإداري بالوزارة، ووضع خريطة للمحاصيل الزراعية الملائمة مناطق الاستصلاحٍ الجديدة، سرعة الانتهاء من إعداد الموازنات الخاصة بالمعاهد و المعامل المركزية ، مؤكدا على ضرورة الاستعانة بالخبرات السابقة ، و الحرص على مشاركة القيادات الشابة و خاصة شباب الباحثين في صنع القرار. ووافق "أبو حديد " قرارا بمنح اللقب العلمي لوظيفة رئيس بحوث ل19 باحث، و 31 لوظيفة باحث أول ، وتعيين 61 في وظيفة باحث لحصولهم على درجة الدكتوراه بمعاهد و معامل المركز المختلفة . جاء ذلك في إطار حرص الوزارة على مصلحة شباب الباحثين حيث أكد أبو حديد على ضرورة وضع المصلحة العامة للباحثين و منحها الدرجة البحثية بمجرد حصولهم الدرجات وذلك لحين ورود الدرجة الحالية حتى لا يؤثر على حياتهم البحثية . وأشاد وزير الزراعة بجهود الفريق البحثي بمعهد بحوث الهندسة الوراثية بعد أن نجح في فك شفرة جينوم الجاموس المصري بالتعاون مع فريق من جامعة النيل في مجال المعلوماتية الحيوية ، حيث يعتبر أول مشروع من نوعه في مصر و الشرق الأوسط مما ساهم في إيجاد طرق فعالة لزيادة إنتاج اللحوم و رفع جودتها و زيادة إضرار اللبن و التعرف على إنزيمات فعالة لاستخدامها في إنتاج الوقود الحيوي من النباتات، مؤكدا على انه يتم التعاون مستشفى سرطان الأطفال لاستخدام هذه التقنية في فهم مرض السرطان عند الأطفال . جدير بالذكر أن" أبو حديد " شدد على سرعة البدء في مشروعات بحثية لتحديد الجينيوم لبعض النباتات "الملوخية – الخرشوف- الجرجير" وعمل براءات اختراع لها حفاظا على حقوق الدولة و الاستفادة منها تجاريا لزيادة الدخل القومي . كما وجه وزير الزراعة تعليمات بتوفير التمويل اللازم لإعادة تجديد المركز الدولي للبطاطس، توفير الإمكانيات للباحثين بالمحطات البحثية لإجراء أبحاثهم، تخصيص مساحات من حيازة المحطات البحثية للشق الإنتاجي حتى لا تتحول الإدارة المركزية لمحطات البحوث إلى جهة مستهلكة بدلا من أن تكون جهة إنتاجية، استخدام الطاقة الشمسية في توفير الطاقة اللازمة بمنطقة العوينات، إمكانية استيراد قطع غيار المعدات والآلات من خلال الهيئة الزراعية، زيادة منافذ التسويق الثابتة و المتحركة. كما تضمنت الرؤية المستقبلية لقطاع الإنتاج طبقا لإستراتيجية وزارة الزراعة على تطوير و تنمية شرق العوينات، إنشاء وحدة تصنيع منتجات التمور بشرق العوينات ، مشروع إنشاء مجمع مخازن بمزرعة الصبحية.