برغم الجرائم الفادحة التي ارتكبها مرسي ويحاكم عليها حاليا، من التحريض علي سفك الدماء والعنف والفساد، إلي التخابر وخيانة الوطن وترابه، إلا أني لم أسمع في حياتي، عن رئيس معزول في مثل تكبره الأحمق وعناده الكافر، ولافي أكاذيبه وتخاريفه، أو المهازل التي أحدثها في أولي جلسات محاكمته، وهذا يؤكد أن إصراره بالباطل علي التمسك بالكرسي، مدعوما ببلطجية جماعته الإرهابية وعقله المريض، وقلبه الأسود.. »السماوي«، سيلف حول رقبته بعون الله.. حبل »عشماوي«.