ذكرت الرئاسة الفرنسية، في بيان مساء اليوم الثلاثاء، أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما ونظيره الفرنسي فرانسوا هولاند اتفقا على إبقاء "كل الخيارات مفتوحة" بشأن سوريا، بينما أعربا عن "تفضيلهما لحل دبلوماسى". وجاء البيان بعد اتصال هاتفي بين الرئيسين اللذين يقودان الدعوات لتوجيه ضربة عسكرية ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد بشأن استخدامه المزعوم لأسلحة كيميائية على المدنيين.