طالب المتظاهرون الجزائريون مع بداية حراك الجمعة ال17 من عمر الاحتجاجات بالبلاد، برحيل رئيس الوزراء نورالدين بدوى وحكومته، معتبرين أنها غير شرعية بسبب الرفض الشعبى لها. كما طالب المتظاهرون بمحاسبة بدوى على ما وصفوه ب«استغلال منصبه كوزير للداخلية فى عهد الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة وإشرافه على تزوير جميع الانتخابات الرئاسية والتشريعية».