دافع الرئيس الأمريكى الأسبق بيل كلينتون عن تبرعات الأجانب لمؤسسته والتى أثارت شكوكا حول احتمال تأثيرات هذه التبرعات مع إعلان زوجته وزيرة الخارجية السابقة السابقة هيلارى كلينتون اعتزامها الترشح للرئاسة الأمريكية. وقال بيل كلينتون فى مقابلة مع شبكة "إن.بي.سى نيوز" التليفزيونية : "ليس لدى أى شك فى أننا لم نفعل أى شيء غير مناسب فيما يتعلق بالحصول على أموال للتأثير على أى نوع من السياسات الحكومية الأمريكية.. هذا الأمر لم يحدث أبدا". وردا على أسئلة حول احتمالات تعارض المصالح عندما كانت هيلارى وزيرة للخارجية، قالت مؤسسة كلينتون إنها ستقبل اعتبارا من الآن تبرعات من ست حكومات غربية فقط.