أعادت الهزة الأرضية المفاجئة التي ضربت مصر أمس, إلي الأذهان زلزال عام1992 المدمر, حيث حبس المصريون أمس أنفاسهم لعدة ثوان وبلغت قوة زلزال أمس6.8 بمقياس ريختر, دون حدوث خسائر. وقال الدكتور عوض حسوب مدير قسم الزلازل بمعهد البحوث الفلكية, إن مصدر الزلزال كان البحر المتوسط بالقرب من جزيرة كريت اليونانية, ووقع في الثالثة و17 دقيقة عصرا.