نيويورك تايمز ◄اهتمت الصحيفة بتقرير حكومى أمريكى، يرصد تأثير الأزمة الاقتصادية الراهنة على سوق العمل فى الولاياتالمتحدة. وقالت إن معدل البطالة فى البلاد قد وصل خلال شهر نوفمبر الماضى إلى 6.7% حيث فقدت 533 ألف وظيفة. واعتبرت الصحيفة أن هذا التقرير يزيد الضغوط على واشنطن من أجل اتخاذ الخطوات السريعة من أجل طرح حزمة من الحوافز. ◄تحدثت الصحيفة، فى افتتاحيتها اليوم، عن الدور الباكستانى فى تفجيرات مدينة مومباى الهندية. وقالت إنه على الرئيس آصف على زاردى أن يواجه حقيقة تورط بلاده فى هذه التفجيرات. وأوضحت أنه بالرغم من نفى إسلام أباد لوجود أى دور لها فى الهجمات التى أودت بحياة 160 شخصاً، إلا أن هناك العديد من الدلائل القوية التى تتناقض مع ذلك. وأضافت الصحيفة أن الهند وباكستان خاضتا ثلاثة حروب ضد بعضهما البعض، كما أن كلتاهما مسلحة نووية، وليس من الصعب تصور أن يكون الهدف الحقيقى لمنفذى هذه الهجمات تشتيت الجهود التى بذلت مؤخرا لتحسين العلاقات بين البلدين. ◄تكشف الصحيفة عن توجيه اتهامات إلى خمسة من الحراس التابعين لشركة بلاك ووتر الأمنية الخاصة بإطلاق النار على مجموعة من العراقيين عام 2007، مما أدى إلى مقتل 17 مدنياً فى بغداد. وقالت نقلاً عن أشخاص مقربين من هذه القضية، إن وزارة العدل الأمريكية حصلت على لوائح اتهام ضد هؤلاء الحراس الذين أثرت فعلتهم سلبياً على العلاقات الأمريكية والعراقية على حد قولها. ◄وفيما يتعلق بالعراق أيضا، قالت الصحيفة إن قوات التحالف الموجودة فى العراق لن تكون لها سلطة شرعية للتواجد فى البلاد، حيث من المتوقع أن ينتهى تفويض الأممالمتحدة نهاية العام الجارى. ◄وفى قضية الصراع الفلسطينى الإسرائيلى، تنشر الصحيفة تقريراً عن حاخام يهودى غير متشدد يدعى مناحم فرومان، يسعى إلى صنع السلام من خلال تحقيق التفاهم المتبادل بين اليهود والمسلمين. ◄تناولت الصحيفة محاولات الحكومة السعودية لإعادة تأهيل الإسلاميين الجهاديين عن طريق تلبية الاحتياجات النفسية. وتساءلت نيويورك تايمز عما إذا كانت هذه السياسة التى تمارسها حكومة الرياض هى الطريقة المثلى لمكافحة الإرهاب. واشنطن بوست ◄تنشر الصحيفة تقريراً عن حركة الصدر فى العراق، وعن كونها تبحث عن طريقها فى العراق مثل القوى السياسية الأخرى. وقال التقرير إن حركة مقتدى الصدر الشيعية التى كانت تقاتل القوات الأمريكية فى العراق أصبحت الآن وكأنها المدافع الحقيقى عن الأغلبية الشيعية فى البلاد. الجارديان ◄اهتمت الصحيفة بنفى السعودية منع الفلسطينيين من أداء فريضة الحج، بسبب النزاع الفلسطينى حول أى حكومة تتمتع بالشرعية. وأضافت السلطات أنه يمكن ل 3.000 فلسطينى من غزة أداء فريضة الحج كل عام، وقد طلبت سلطات الحج من حكومة فتح فى رام الله، فى الضفة الغربيةالمحتلة، التقدم بقائمة الحجاج المسافرين وتأشيراتهم. وعلى الرغم من ذلك، رفضت حماس السماح لهذه القائمة بالحج وتقدمت بقائمتها الخاصة بالحجاج، ولكن هذه المرة لم تعترف السلطات السعودية بهذه القائمة. ◄أبرزت الصحيفة تقرير هيومان رايتس ووتش عن تركيا، والذى جاء فيه أن قوات الشرطة التركية متهمة باستخدام القسوة والعنف التى ترعاهما "ثقافة الإفلات من العقاب" وازدراء حقوق الإنسان. وأفادت المنظمة الحقوقية فى تقريرها أن نسبة الشكاوى ضد الشرطة قد زادت بشكل ملحوظ منذ العام الماضى، واتهمها العامة بسوء المعاملة. ◄نشرت الصحيفة تقريراً عن كتاب صادر عن العاهل الأردنى السابق الملك حسين، والذى يحمل عنوان "حياة الملك حسين فى الحرب والسلام"، أوردت الصحيفة بعض ما جاء فى الكتاب من أن حسين امتلك مهارة سياسية عالية فى التعامل مع أوضاع الشرق الأوسط المتقلبة. وأن الملك حسين كان شخصية مفكرة ومدبرة، حاول دائماً أن يحارب الجهل الأمريكى والنفاق الإسرائيلى. ◄تحدثت الصحيفة عن الوضع فى زيمبابوى، مشيرة إلى أن الوضع الإنسانى والصحى أصبح خطيراً، وذلك بعد تفشى مرض الكوليرا فى زيمبابوى. كما تطرقت إلى أوضاع الاقتصاد فى البلاد، وقالت إن من علامات انهيار الحكم فى زيمبابوى أن عملتهم تقريباً أصبحت بلا قيمة بعد ارتفاع نسبة التضخم بالملايين. الإندبندنت ◄تنشر الصحيفة تقريراً كتبه هاورد جاكوبسن، يتحدث عما إذا كانت فلسطين هى السبب الحقيقى وراء هجمات مومباى التى استهدفت المركز اليهودى، ويجيب الكاتب بالنفى. ويقول إن الذين يرتكبون مثل هذه الأحداث الدامية، يرتكبوها باسم الدين، فكلما كانت الجريمة أفظع كلما زاد تقربهم من جنة ربهم. ويقول الكاتب إنهم مخطئون، فقتل المدنيين فى العراق أو أفغانستان أو أمريكا أو الهند جريمة فى حق البشرية ويجب أن تتوقف هذه المجازر. التليجراف ◄تحدثت الصحيفة عن خلاف بين الحكومتين العراقية والبريطانية، فيما يتعلق بوجود القوات البريطانية فى جنوب العراق، وقالت إن وزير الدفاع البريطانى جون هوتون مستعد لسحب القوات من جنوب العراق فى نهاية الشهر الجارى، إذا لم توافق بغداد على ضمان حصانة للجنود البريطانيين فى حال إطلاقهم النار وقتل عراقيين. ◄تطرقت الصحيفة إلى الوضع الاقتصادى فى الولاياتالمتحدة وتأثيره على نظيره فى المملكة المتحدة. وقالت الصحيفة إنه مع خسارة أكثر من نصف مليون وظيفة فى الولاياتالمتحدةالأمريكية، بزيادة 50% عما توقعه الاقتصاديون، فإن الوضع الاقتصادى البريطانى لا يبشر بخير، حيث تخطو لندن خطى واسعة نحو الكساد الاقتصادى الذى تعانى منه حالياً الولاياتالمتحدة. التايمز ◄جاءت افتتاحية الصحيفة اليوم تحت عنوان "الموعد النهائى لبغداد، اتفاقية سحب القوات الأمريكية يجب أن تتزامن مع احتضان المنطقة للعراق". وتعدد الافتتاحية فوائد الاتفاق الأمنى بين العراق والولاياتالمتحدة، وتعتبرها أهم تشريع صدق عليه البرلمان العراقى منذ سقوط نظام صدام حسين فى عام 2003، وترى أنها نقطة تحول لابد أن يعترف بها جيران العراق، وأنه حان الوقت كى تحتضن الحكومات العربية الديمقراطية الجديدة فى العراق، وأن تدعم حكومة نورى المالكى وتكف عن استخدام العراق كذريعة لإثارة العداء ضد أمريكا. وقالت الصحيفة إنه كلما أسرعت القوات الأمريكية بمغادرة العراق، كلما تمكن الرئيس الأمريكى المنتخب باراك أوباما من توجيه اهتمامه إلى إسرائيل والأراضى الفلسطينية، وهذا سيكون فى صالح المنطقة. ◄واستمراراً لمتابعة تداعيات هجمات مومباى، نشرت الصحيفة تقريراً يتحدث عن علاقة بعض الهنود بهذه الهجمات، وأشارت إلى أن الشرطة الهندية اعتقلت أربعة مسلمين هنود مشتبه فى تورطهم فى التخطيط لهذه الهجمات منذ فبراير الماضى. واعتبرت الصحيفة أن هذه المعلومات تقوض تأكيد سلطات نيودلهى بأن عناصر باكستانية ترتبط بتنظيم عسكر طيبة المرتبطة بالمخابرات الباكستانية هى التى نفذت هذه الهجمات. ◄اهتمت الصحيفة بخبر الحكم على لاعب الكرة الأمريكى الشهير أو جيه سيمبسون بالسجن لمدة 33 عاماً، بسبب ارتكابه جريمة السرقة المسلحة. وأشارت إلى أن سيمبسون يعتزم استئناف هذا الحكم بعدة وسائل، من بينها الاعتراض على أن كل محلفيه كانوا من البيض. بى بى سى ◄محكمة استئناف أمريكية تعرقل محاولة إدارة الرئيس الأمريكى جورج بوش، ترحيل المصرى القبطى سامح خزام، والذى قال إنه يخشى التعرض للتعذيب فى حالة عودته إلى مصر. وكانت السلطات الأمريكية قد اعتزمت إعادة خزام بعد تلقيها تأكيدات من القاهرة بأنه لن يتعرض للتعذيب. ◄أبرز الموقع نبأ إهداء السعودية لمصر عبارتين بقيمة 1.8 مليار جنيه. وستكون العبارتان ملكاً لمصر على عكس عبارة السلام التى غرت قبل ما يقرب من ثلاثة أعوام. سى إن إن ◄أبرز الموقع الإلكترونى للشبكة الإخبارية، خبر إبداء الرئيس الكوبى السابق فيدل كاسترو استعداده للقاء الرئيس الأمريكى المنتخب باراك أوباما، على الرغم من تكهنه بعدم حدوث أية تغييرات فى سياسة الولاياتالمتحدة بانتخابه. ◄الشرطة المصرية تلقى القبض على شخصين، رددا هتافات عنصرية ضد لاعب الكرة المصرى ميدو المحترف فى الدورى الإنجليزى.