أطلق الزعماء الحاليين فى مالى سراح رئيس الوزراء السابق بوبو سيسي ومسؤولين وعسكريين آخرين اعتُقلوا فى 18 أغسطس، وذلك حسبما أفاد بيان صادر عن الكولونيل أسيمي جويتا نائب الرئيس لشؤون الأمن والدفاع. ورغم تعيين حكومة انتقالية، لا يزال جويتا، والذى قاد عملية الإطاحة بالرئيس السابق أبو بكر كيتا، موجودا بالحكومة ومسؤولا عن الأمن والدفاع. كان الإفراج عن المسؤولين السابقين أحد مطالب القوى الدولية، وبينها الكتلة الإقليمية لغرب أفريقيا، التي رفعت هذا الأسبوع العقوبات الاقتصادية عن مالي بعد تشكيل الحكومة الانتقالية. وظلوا محتجزين منذ الإطاحة بالرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا، التي أثارت مخاوف شركاء مالي الدوليين من زعزعة استقرار البلاد وتقويض المعركة المشتركة ضد الإرهاب في منطقة الساحل على النطاق الأوسع. وقال البيان الذي أصدره نائب الرئيس في ساعة متأخرة من مساء الأربعاء إن الرئيس السابق للجمعية الوطنية موسى تمبيني وثمانية جنرالات من بين المفرج عنهم. وأضاف "لكن المشمولين (بقرار الإفراج) ما زالوا تحت تصرف السلطات القضائية".
مالى بوبو سيسي حكومة مالى أبوبكر كيتا الموضوعات المتعلقة مجلس الامن يناقش الأوضاع فى مالى خلال أول اجتماع له بالمقر منذ تفشى كورونا الخميس، 08 أكتوبر 2020 01:07 م الأممالمتحدة ترحب بتعيين حكومة انتقالية في مالى ورفع عقوبات "إيكواس" الخميس، 08 أكتوبر 2020 11:24 ص السلطات الانتقالية فى مالى تطلق سراح 12 مسئولا مدنيا وعسكريا الخميس، 08 أكتوبر 2020 08:34 ص الإفراج عن موظفة إغاثة فرنسية بعد 4 أعوام من خطفها فى مالى الثلاثاء، 06 أكتوبر 2020 10:29 م