في بداية التعاملات الصباحية.. اعرف تحديثات أسعار الذهب اليوم الثلاثاء    أسعار البيض في الأقصر اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2024    تعرف على أسعار الدولار في ثالث أيام عيد الأضحى المبارك    بوتين: روسيا وكوريا الشمالية تعملان بنشاط على تطوير شراكة متعددة الأوجه    غانتس: ملتزمون بإزالة التهديد الذي يشكله حزب الله على مواطني شمال إسرائيل    بيان رسمي.. الاتحاد الفرنسي يوضح إصابة مبابي    مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء 17- 6- 2024 والقنوات الناقلة    طقس مكة اليوم.. الأرصاد السعودية تسجل انخفاضًا في درجات الحرارة الآن على مناطق مهمة    دراسة حديثة تكشف علاقة الطمث الغزير بأمراض القلب للسيدات    عرض استعراضي غنائي.. نوستالجيا 80/90 يحقق إقبالًا جماهيريًّا في مسرح السامر    هل يجوز للزوجة المشاركة في ثمن الأضحية؟ دار الإفتاء تحسم الأمر    أزمة قلبية أم الورم الأصفر، طبيب يكشف سبب وفاة الطيار المصري على متن الرحلة    علامات تدل على ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم.. تعرف عليها    صعود مؤشرات الأسهم اليابانية في جلسة التعاملات الصباحية    إصابة جنود كوريين شماليين بانفجار لغم قرب الحدود مع الجنوب (صور)    نائب أمير مكة يسلم كسوة الكعبة لسدنة بيت الله الحرام    تامر حسني يبهر جمهوره بالطيران في الهواء بحفل ثاني أيام العيد (صور)    مسؤول إسرائيلي يعلق على مصير عشرات الرهائن في غزة    ملف مصراوي.. أزمة ركلة جزاء زيزو.. قرار فيفا لصالح الزمالك.. وحكام الأهلي والاتحاد    هيئة البث الإسرائيلية: الجيش والمخابرات كانا على علم بخطة حماس قبل 3 أسابيع من هجوم 7 أكتوبر    ولي العهد السعودي يؤكد ضرورة الوقف الفوري للاعتداء بغزة    ضحايا الحر.. غرق شخصين في مياه النيل بمنشأة القناطر    مقتل 11 مهاجرًا وفقدان آخرين إثر غرق قاربين قبالة سواحل إيطاليا    واشنطن: تشكيل حكومة الحرب الإسرائيلية قرار لا يخصنا    عبدالحليم قنديل: طرحت فكرة البرلمان البديل وكتبت بيان الدعوة ل25 يناير    إسعاد يونس: عادل إمام أسطورة خاطب المواطن الكادح.. وأفلامه مميزة    إيهاب فهمي: بحب أفطر رقاق وفتة بعد صلاة العيد وذبح الأضحية    مفتي الجمهورية: نثمن جهود السعودية لتيسير مناسك الحج    عارفة عبد الرسول تكشف سرقة سيدة لحوما ب2600.. وتعليق صادم من سلوى محمد علي    جوتيريش يدعو دول العالم إلى سرعة تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر    «لازم تعاد».. سمير عثمان يكشف مفاجأة بشأن ضربة جزاء الزمالك أمام المصري البورسعيدي    رونالدو يبدأ الحلم البرتغالي.. وجورجيا تستعد لمشاركة تاريخية في يورو 2024    افتتاح وحدة علاج جلطات ونزيف المخ بمستشفيات جامعة عين شمس.. 25 يونيو    «قضايا الدولة» تهنئ الرئيس السيسي بمناسبة عودته بعد أداء فريضة الحج    محافظ المنيا: حملات مستمرة على مجازر خلال أيام عيد الأضحى    مفاجأة عن الحالة الصحية للطيار المصري قبل وفاته، والشركة تبرر تصرف مساعده    مقتل عنصر إجرامي في تبادل إطلاق النار مع الشرطة بأسيوط    هيئة الدواء المصرية تسحب عقارا شهيرا من الصيدليات.. ما هو؟    8 أعراض تظهر على الحجاج بعد أداء المناسك لا تقلق منها    محمود فوزي السيد: عادل إمام يقدر قيمة الموسيقى التصويرية في أفلامه (فيديو)    الزمالك يهدد بمنتهى القوة.. ماهو أول رد فعل بعد بيان حسين لبيب؟    «الأزهر» يوضح آخر موعد لذبح الأضحية.. الفرصة الأخيرة    الأرز ب 34 والسكر 37 جنيهًا.. أسعار السلع الأساسية بالأسواق في ثالث أيام عيد الأضحى الثلاثاء 18 يونيو 2024    بعد الفوز على الزمالك| لاعبو المصري راحة    بيان عاجل من وزارة السياحة بشأن شكاوى الحجاج خلال أداء المناسك    السيطرة على حريق بمحل بطنطا دون خسائر في الأرواح.. صور    معركة حسمها إيفان.. حكم الفيديو أنقذنا.. تعليقات الصحف السلوفاكية بعد الفوز على بلجيكا    ثبات سعر طن الحديد وارتفاع الأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2024    االأنبا عمانوئيل يقدم التهنئة بعيد الأضحى المبارك لشيخ الأزهر الشريف أحمد الطيب    البطريرك يزور كاتدرائية السيّدة العذراء في مدينة ستراسبورغ – فرنسا    «حضر اغتيال السادات».. إسماعيل فرغلي يكشف تفاصيل جديدة عن حياته الخاصة    تهنئة إيبارشية ملوي بعيد الأضحى المبارك    الإفتاء توضح حكم طواف الوداع على مختلف المذاهب    مشروع الضبعة.. تفاصيل لقاء وزير التعليم العالي بنائب مدير مؤسسة "الروس آتوم" في التكنولوجيا النووية    شروط القبول في برنامج البكالوريوس نظام الساعات المعتمدة بإدارة الأعمال جامعة الإسكندرية    دعاء يوم القر.. «اللهم اغفر لي ذنبي كله»    وزيرة التضامن تتابع موقف تسليم وحدات سكنية    تعرف أفضل وقت لذبح الأضحية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أشرف الشيحى وزير التعليم العالى: هناك جماعات تحاول استقطاب المبعوثين المصريين فى الخارج..الحديث عن المصالحة مع الإخوان تمثيليات سياسية.. ومواقع قيادية شاغرة بوزارة البحث العلمى ستذهب إلى الشباب

-رفضت 3 مرشحين للمكاتب الثقافية فى أوروبا لعدم صلاحيتهم
-لدينا 3 سيناريوهات لتطوير التعليم المفتوح
- تشكيل لجنة جديدة لإعداد قانون التعليم العالى الجديد بعد أسبوعين
-رئيس الوزراء أصدر تعليمات فورية بوقف خصومات أعضاء التدريس
أكد الدكتور أشرف الشيحى، وزير التعليم العالى، أن عدد المبعوثين للدراسة فى الخارج هذا العام بلغ رقما غير مسبوق، وهو ألف مبعوث مشددا على أن ما يتم تداوله من البعض حول المصالحة مع الإخوان لا يعدو كونه تمثيليات سياسية وتوزيع أدوار.
وأضاف «الشيحى» فى حواره مع «اليوم السابع» أن التعليم المفتوح سيتحول إلى استراتيجية جديدة، وهى استراتيجية التعليم المركزى الإلكترونى، بحيث لن يكون هناك أى اعتماد على المدرسين، لافتا إلى أن توزيع «التابلت» على الطلاب سيفعل هذه الخطوة، وإلى نص الحوار.
كم عدد المنح الدراسية لهذا العام.. وأى الدول تقدم منحاً أكثر؟
- هذا الملف مهم للغاية، وللأسف هناك كثيرون يغفلون أمره، لكن ما يمكننى قوله فى هذا الصدد هو أن عدد المبعوثين هذا العام غير مسبوق على مستوى الجامعات المصرية، وقد وصل إلى ما يقارب 1000 مبعوث، وهذا لا يعنى رضانا بشكل كامل عن هذا العدد، وكان هناك مجموعة من المشاكل فى آلية الاختيار ونقوم بمراجعة كاملة للقواعد ونضع قواعد جديدة الآن للمرحلة المقبلة.
حصلنا على منح دراسية من ألمانيا وأستراليا اللتين تعدان من الدول التى تمنح فرصا جيدة فى الهندسة والحاسبات، وكذلك اليابان، كما أنه يوجد فى كندا فى بعض التخصصات المطلوبة فى مصر، وبدأنا نكسب امتيازات خاصة من خلال اتفاقيات مع عدد من الدول مثل ألمانيا وفرنسا، وإنجلترا التى وقعت مصر اتفاقية «نيوتن - مشرفة» معها، ولكننا ننتظر منها الأفضل، لأنهم يحتاجون لمراجعة أنفسهم حتى يقدموا امتيازات أكثر من الوضع الحالى.
ماذا تقول عن الجمع بين أكثر من وظيفة من قبل قيادات الوزارة؟
عندما أثير أن هناك موظفين يحتلون موقعا أو اثنين أو ثلاثة بالوظائف القيادية بالوزارة، وأحيانا أكثر من ذلك، كانت الإجابة المنطقية هى عدم وجود مبررات لذلك، مهما كان الموظف يستحق.
لدينا فراغات إدارية كثيرة فى وزارة البحث العلمى ومواقع قيادية شاغرة ومهمة، ومن يقومون بالأعمال بها منتدبون ويعملون جزءا من الوقت، وطالبت بمقابلة الشباب العاملين بالوزارة للاختيار من بينهم لشغل هذه الوظائف المهمة.
ما القواعد الجديدة التى وضعتها لاختيار المستشارين بالمكاتب الثقافية بالخارج؟
- القواعد الجديدة لها منظور جديد يجعلنا نحدد أولا المهمة التى نختار على أساسها المستشار الثقافى، وقد رفضت 3 أسماء رأيتها لا تصلح كمستشار ثقافى، أريد مستشارا ثقافيا يتابع ملفات، أريد شخصا يكون جزءا من صناعة التبادل العلمى والبحثى مع الدولة التى يرسل لها، ويسعى كذلك لمراكز القوة والجامعات المتخصصة فى مجالات معينة ويبحث عن التخصصات التى تحتاجها مصر لعقد الاتفاقات العلمية بها، قد نقصر التعاون مع 10 جامعات، بدلا من 100 ولكن فى التخصصات المطلوبة.
جامعات إنجلترا الأغلى على مستوى العالم، ومتوسط تكلفة الدراسة بها 15 ألف جنيه استرلينى فى السنة غير المعيشة، والمعيشة هناك غالية، وهناك جامعات تصل تكلفة الدراسة بها ل17 و18 ألف جنيه استرلينى، يجب على المستشار الثقافى فى الدولة المعنية القيام بدوره فيما يتعلق بالتعاون العلمى، ويجب أن يكون ظهرا قويا لطلاب البعثات العلمية، وذلك لحماية الطلاب من تسرب الشعور بالغربة إليهم، وكذلك لحماية الطلاب من الاستقطاب.
من يحاول استقطاب الطلاب المصريين بالخارج؟
- هناك جماعات كثيرة فى دول عدة تعمل على استقطاب الطالب من باب تسهيل حياته فى غربته، ثم أخذ الطالب نحو طريق آخر، وهذا منتشر بشكل كبير، فالمكتب الثقافى من المفترض أن يقابل طالب البعثات فى المطار ويساعده على إنهاء أوراقه ويتابع معه حتى يستقر فى جامعته، وما يحدث الآن أن المكتب الثقافى يترك الطالب ليستقر ثم يبدأ التواصل معه بعد أسبوع من ذهابه للدولة التى حصل فيها على المنحة، ولكن الذى يجب أن يحدث هو العكس لأن الطالب يحتاج المكتب الثقافى فى أول أسبوع.
ما قواعد التنسيق الجديدة التى عكفت لجنة التنسيق ب«الأعلى للجامعات» على إنجازها؟
- التوزيع الجغرافى موجود، ولكن ستتم إعادة تقسيم المناطق الجغرافية والإقليمية، لأننا ما زلنا فى مصر نعمل بنظام قديم فيما يتعلق بتقسيم المناطق جغرافيا، يعنى على سبيل المثال: «أنا ساكن فى إسكندرية، أقرر إلحاق ابنى بكلية طب، فأكتب فى الرغبات كل كليات الطب حتى وإن كانت بعيدة عن سكن الطالب، وعندما يقبل الطالب بكلية طب أسوان على سبيل المثال أتقدم بالشكاوى للوزارة على أنها ظالمة، وهنا لابد من الإجابة على تساؤل مهم وهو: «من الذى كتب أسوان فى الرغبات؟ الطالب وولى أمره أم الوزارة؟.
هناك نسبة 10% تقليل الاغتراب، وهى موجودة كما هى بالتنسيق الجديد ولن يتم تطبيقها إلا على المستحقين بالفعل، وسنحاول توسيع الدائرة الجغرافية، وهنا أضرب مثالا بميت غمر التى تتبع محافظة الدقهلية، فالمسافة بينها وبين المنصورة ساعة ونصف وبينها وبين الزقازيق التى تتبع محافظة الشرقية 20 أو 30 دقيقة على الأكثر، وخلال تنسيق العام الماضى كانت ميت غمر تابعة لجامعة المنصورة وليس جامعة الزقازيق، وستعود الوزارة لسابق عهدها، فالطالب القاطن فى ميت غمر يحق له الالتحاق بجامعة المنصورة أو جامعة الزقازيق وله حق الاختيار وهذا موجود بتنسيق العام الجديد.
ماذا عن آخر ما وصل إليه قانون التعليم العالى الجديد؟
- لا تتم الآن مناقشة قانون التعليم العالى الجديد، وسنبدأ بعد أسبوعين فتح ملف قانون التعليم العالى مرة أخرى، قبل طرح القانون للنقاش مع الأقسام العلمية وأعضاء هيئة التدريس لأن هناك قلقا حول تمرير القانون بدون أن يحظى بحقه من المراجعة.
هل ستعمل اللجنة القديمة برئاسة الدكتور ماجد القمرى على وضع القانون الجديد؟
- الوزارة ستشكل لجنة جديدة لوضع قانون التعليم العالى كما ينبغى وسيتم تقسيم القانون الجديد لأبواب وموضوعات منها، على سبيل المثال، نظم القبول فى الجامعات المصرية «موضوع خاص»، والهياكل الإدارية فى الجامعات المصرية، وهذا موضوع أساسى ومحورى.
هل سيكون للعاملين بالجامعات باب منفصل بقانون التعليم العالى الجديد؟
أنا شخصيا أرى أن العاملين بالجامعات لا بد أن يكونوا جزءا من القانون، لكن القرار ليس فى يدى، وأكاد أجزم أن كل عناصر المنظومة بالتعليم العالى يستحقون أفضل مما هم عليه الآن، سواء كانوا من أعضاء هيئة التدريس أو العاملين.
ماذا قدمت للعاملين بالجامعات كوزير للتعليم العالى والبحث العلمى؟
- اليوم أدرس صندوق العاملين بالجامعات، الذى تم إقراره منذ فترة تتجاوز العام وصدر قرار بتفعليه ولم يفعل حتى الآن، ونعد الخطابات ل«المالية» لتفعيله.
ماذا عن آخر تطورات خصومات أعضاء هيئة التدريس؟
هناك جامعة وحيدة ما زالت تطبق هذه الخصومات، فى الوقت الذى التزمت كل الجامعات الأخرى بالتعليمات، رئيس الوزراء أصدر تعليمات فورية بوقف خصومات أعضاء هيئة التدريس، وأتحدى أى أحد كان من الممكن أن يكون فى منصبى ويفعل أكثر ما فعلت فيما يخص خصومات أعضاء هيئة التدريس لأننى أتيت من بينهم وسأعود إليهم مرة أخرى.
ما أهم التطورات فيما يخص التعليم المفتوح؟
استعرضنا خلال الجلسة الأخيرة للمجلس الأعلى للجامعات 3 سيناريوهات لتطوير التعليم المفتوح تمت الموافقة على 2 منها، ورفض الثالث، أول السيناريوهين إيقاف قبول طلاب جدد فى دور فبراير، واتفقنا أنه سيكون هناك حوالى 80% من المقررات مركزية إلكترونية.
وما زلنا نناقش فكرة توزيع «التابلت» على طلاب التعليم المفتوح، ولكن لم ننته بعد، فكرة «التابلت» تستهدف كل طلاب الجامعات ولكن الوزارة تطبقها أولا على طلاب التعليم المفتوح لقلة عددهم والتعليم المفتوح يحتاج هذا الآلية أكثر من غيره لأن الطالب فيها يتعلم بشكل غير مباشر.
ما رأيك فى قرار جامعة القاهرة بإلغاء التدريس بالملازم والمذكرات؟
- خطوة جامعة القاهرة نحو إلغاء الملازم مهمة، لكن ليس الآن، «دلوقتى مش صح»، وأتمنى أن تكون التجربة ناجحة.
ما رأى وزير التعليم العالى فيما يقال عن المصالحة مع جماعة الإخوان؟
- ما يحدث الآن عن المصالحة مع الإخوان تمثيليات سياسية وتوزيع أدوار، وذلك لأنه ليس هناك خلاف شخصى وإنما هو خلاف يتعلق بالوطن، الموضوع لا يتعلق باستيلاء شخص على 10 جنيهات مثلا ثم مسامحته بعد استرجاع المبلغ، وإنما هو خلاف يتعلق بوطن، من يرد الحفاظ على هذا الوطن يعمل بجد، ليس من وراء ستار.
هل سيتم التجديد لأمين مجلس الجامعات الخاصة؟
- فترة الدكتور محمود فهمى، أمين مجلس الجامعات الخاصة، انتهت بالفعل فى 31 ديسمبر الماضى، وأنا متردد بين 3 أسماء لخلافته ولم نختر أحدا حتى الآن، والجامعات الخاصة تحتاج لاختيار أمين للمجلس بشكل سريع، وسآخذ القرارات بعيدا عن أى تأثيرات.
هل تدخلت وزارة التعليم العالى بالفعل لإلغاء مؤتمر أعضاء هيئة التدريس الذى سعت له النقابة المستقلة؟
- الوزارة لم ولن تتدخل لإلغاء مثل هذه المؤتمرات و«بلاش كل حاجة ندخل الوزارة طرف فيها»، وهم يعلمون جيدا أن الوزارة ليس لها علاقة بذلك، كما أن الوزارة ليس لها أذرع بهذا الطول ولو كان لى كوزير هذه القوة كنت سأفرح بقوتى، وهناك كيانات تتحدث باسم الباحثين وأعضاء التدريس ولم يعرفها أعضاء التدريس أنفسهم وهناك كيانات غير أمينة على هذا الوطن.
أعضاء هيئة التدريس يعلمون أن أشرف الشيحى خرج من وسط صفوفهم، وعاش كل المراحل معهم ويدافع عنهم، ولم يستطع أى وزير للتعليم العالى قبلى أن يعلن وبصراحة أن أساتذه الجامعات مظلومون ويستحقون الأفضل اجتماعيا وصحيا وماليا.
لا نحتاج أن يعيش أحد دور البطولة، ولن نقبل المزايدة على بعض، أنا من أعضاء التدريس وسأعود إلى صفوفهم مرة أخرى، سواء غدا أو بعد شهر أو أيا كان الوقت، وأود أن أرجع لصفوفهم وأنا محافظ على حقوقهم، وسأقدر، بإذن الله، على أداء حقوقهم.
- وزير التعليم العالى: الحديث عن المصالحة مع الإخوان تمثيليات سياسية


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.