انتهاء اليوم السابع من تلقي أوراق الترشح في انتخابات مجلس النواب 2025    مصر تستعد لطرح مزايدة عالمية للبحث عن البترول والغاز بالبحر الأحمر    عاجل- "كريتيفا".. مبادرة وطنية لتأهيل الشباب ودعم ريادة الأعمال وتعزيز الاقتصاد الرقمي في المحافظات    مدبولي يتابع الموقف التنفيذي لأعمال تطوير ورفع كفاءة بحيرة البردويل    CNN تشيد بعدد الدول المشاركة في قمة شرم الشيخ للسلام    موعد مباراة قطر ضد الإمارات والقنوات الناقلة    ضبط 8.6 طن لحوم ودواجن فاسدة خلال حملات بأوسيم وكرداسة والعجوزة    في هذا الموعد.. محمد فؤاد يستعد لإحياء حفل غنائي ضخم في بغداد    غدا.. فرقة النيل للموسيقى تختتم فعاليات معرض الزمالك الأول للكتاب    محافظ كفرالشيخ يتفقد مستشفى قلين ويشدد على جودة الرعاية وحسن معاملة المرضى    أرقام تفصيلية.. إطلاق سراح 3985 أسيرا فلسطينيا خلال صفقات التبادل    عاهل الأردن يبحث تعزيز التعاون مع إيطاليا وهنغاريا وسلوفينيا خلال جولة أوروبية    التخطيط: استضافة مصر للأكاديمية الإقليمية للقيادة خطوة جديدة لترسيخ دورها الإقليمي كمركز للمعرفة    محمود مسلم: قمة شرم الشيخ تمهد لسلام واستقرار الشرق الأوسط.. وحماس لن يكون لها تواجد سياسي في غزة    نجم الزمالك السابق: فيريرا لا يجيد قراءة المباريات    سليمان: صفقة بيزيرا أغلى من أي لاعب في الزمالك آخر 5 سنوات    «البيئة» وشركات القطاع الخاص يطلقون حملة إعادة تدوير العبوات الكرتونية    تأجيل محاكمة 73 متهما بقضية خلية اللجان النوعية بالتجمع لجلسة 24 نوفمبر    ارتفاع عدد الوفيات بين تلاميذ تروسيكل أسيوط ل5 أطفال    «أمن الجيزة» يضبط ربة منزل اقتحمت مدرسة بأكتوبر    تشغيل عدد من الرحلات المخصوصة من وإلى طنطا الجمعة المقبلة    رحمة عصام تتعرض لحادث تصادم فى شارع البحر الأعظم    بدء أولى جلسات اللجنة الرئيسية لتطوير الإعلام برئاسة المهندس خالد عبدالعزيز    «منتصف النهار» يبرز الإشادات الدولية بدور مصر في وقف الحرب على غزة    الصور الأولى لمحمد إمام من كواليس تصوير شمس الزناتي 2    نقابة الموسيقيين: مصر راعية السلام فى المنطقة ودرع منيع للحق والعدالة    نادي أدب البادية يواصل فعالياته في بئر العبد في شمال سيناء    ميريهان حسين: «أصور فيلم جديد مع هاني سلامة.. واسمه الحارس»| خاص    ما حكم إخراج الزكاة في عمل تسقيف البيوت؟    اليسار الفرنسي يجدد مطالبته بعزل ماكرون    وزير الصحة يعقد اجتماعًا مع ممثلي التحالف الصحي الألماني لتعزيز التعاون المشترك بين الجانبين    وزير الصحة: فحص أكثر من 94 مليون مواطن للكشف عن الأمراض غير السارية وفيروس سي    رئيس وزراء بريطانيا: لا يمكن ضمان أمن إسرائيل ومستقبل غزة دون نزع سلاح حماس    موقف البنك الأهلي من رحيل أسامة فيصل للقلعة الحمراء    وزيرا الري والإسكان ومحافظ دمياط يشهدون ورشة عمل إطلاق الخطة المتكاملة للمناطق الساحلية    احتفالا بذكرى انتصارات أكتوبر.. الرقابة الإدارية تنظم ندوة حول مكافحة الفساد ببورسعيد    مكاسب مالية وحب جديد.. الأبراج الأكثر حظًا نهايات عام 2025    وزير الري يبحث مع مدير المنظمة الإسلامية للأمن الغذائي حوكمة إدارة المياه ورفع كفاءة الاستخدام    موعد صرف مرتبات شهر أكتوبر 2025 يبدأ يوم 23 الشهر الجاري    «الحرب الكيميائية» توقع بروتوكول تعاون مع هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء    حقيقة تأجيل «القائمة الوطنية من أجل مصر» التقدم بأوراق ترشحها للانتخابات (خاص)    إيمان كريم: بروتوكول التعاون مع "قضايا الدولة" يعزز دعم ذوي الإعاقة    دار الإفتاء توضح حكم ارتداء الأساور للرجال.. متى يكون جائزًا ومتى يُمنع؟    المرجان ب240 جنيهًا.. قائمة أسعار الأسماك والمأكولات البحرية بسوق العبور اليوم الثلاثاء    جامعة بني سويف تشارك في مؤتمر فيينا لدعم الحفاظ على التراث الثقافي    دار الإفتاء توضح حكم تنفيذ وصية الميت بقطع الرحم أو منع شخص من حضور الجنازة    مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 14-10-2025 في الشرقية    «الصحة» تنظم يوما علميًا للتعريف بالأدلة الاسترشادية بمستشفى المطرية التعليمي    وفد رفيع المستوى من مقاطعة جيانجشي الصينية يزور مجمع الأقصر الطبي الدولي    صحيفة إسبانية: شرم الشيخ لؤلؤة سيناء تتألق كعاصمة للسلام وتخطف أنظار العالم    طقس الإسكندرية اليوم.. انخفاض في درجات الحرارة وفرص ضعيفة لأمطار خفيفة    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 14-10-2025 في محافظة الأقصر    حماس توضح أسباب تسليم عدد أقل من جثامين الرهائن وتؤكد: «القيود الميدانية خارجة عن الإرادة»    تصفيات كأس العالم - رأسية فولتماده تمنح ألمانيا الفوز على إيرلندا الشمالية وصدارة المجموعة    شادي محمد: حسام غالي خالف مبادئ الأهلي وأصول النادي تمنعني من الحديث    وفاة شقيق عبد المنعم إبراهيم .. تعرف على موعد ومكان العزاء    هبة أبوجامع أول محللة أداء تتحدث ل «المصري اليوم»: حبي لكرة القدم جعلني أتحدى كل الصعاب.. وحلم التدريب يراودني    «التعليم» توضح موعد بداية ونهاية إجازة نصف العام 2025-2026 لجميع المراحل التعليمية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



خالد صلاح يكتب" كلمة واحدة ": التكفير والثورة
نشر في اليوم السابع يوم 19 - 06 - 2013

لاألوم هؤلاء الذين يتراشقون بالمصطلحات السياسية، ويتبادلون الاتهامات القانونية أو التعبوية من الطرفين (التيار الدينى والتيار المدنى)، لكننى ألوم هؤلاء الإسلاميين الذين يتظاهرون بالاعتدال والسماحة، فيما لا تقلقهم مصطلحات التكفير التى تسترد عافيتها من جديد، وتوجه كالبرق إلى خصوم السلطة، دون أن يطرف جفن لهذه السلطة، ودون أن يخرج رجل من رجالاتها غيور على هذا الدين، ليضع حدا لهذا الإفراط التكفيرى، العلنى منه والمستتر، الفقهى منه والحركى، فهذه الأفكار التى تطرب لها قلوب أنصار السلطة اليوم، قد تكون وبالا على السلطة وأنصارها لاحقا، فى الدنيا وفى الآخرة.
تحويل المعركة على السلطة من ساحة السياسة إلى ساحة الدين، واستدعاء النصوص القرآنية، والأحاديث النبوية الشريفة، وسير المسلمين الأوائل من صحابة النبى، صلى الله عليه وسلم، وتابعيه، يحفران مقبرة جماعية لهذا البلد.. والسكوت السياسى من قيادات هذا البلد على هذه اللغة التكفيرية الجديدة ضد المعارضة السياسية، يحول البلاد إلى دار حرب، بعد أن كانت دار إسلام. فهؤلاء الذين كانوا يكفّرون مبارك وحده فى الماضى، باعتباره طاغوتا لا يطبق شرع الله، وقتلوا تحت شعارات التكفير الآلاف من أبناء هذا البلد، صاروا اليوم يكفّرون شعبا بأكمله، ويعتبرون معارضة الحاكم كمعارضة عثمان بن عفان رضى الله عنه، والوقوف فى وجه الظلم، أو الاشتباك مع حالة الإخفاق السياسى فى البلد شأنها شأن خروج اليهود على النبى، صلوات الله عليه، فى المدينة المنورة بعد الهجرة، فلا هم خجلوا من تشبيه السلطة بالنبى وصحابته، ولا هم وجلت قلوبهم من الله تعالى من تطبيق أحكام الإسلام فى اليهود المحاربين على إخوانهم فى الدين، والوطن من المسلمين الغاضبين من السلطة، والمعارضين لسياساتها فى الحكم والإدارة.
هذه اللغة التكفيرية دفعت ثمنها مصر، ودفعت ثمنها أيضاً الدعوة الإسلامية، وهى لغة حطت من شأن الداعين لها فى عيون الناس من قبل، وعزلت التيار الإسلامى لسنوات عن ظهيره الشعبى الذى لم يتعاطف أبداً مع إطلاق أحكام الكفر على أناس يشهدون أن لا إله إلا الله، ويقيمون الصلاة، ويؤتون الزكاة، ولكن كل خطاياهم فى أعين مكفريهم أنهم لا يثقون فى هؤلاء الذين يجعلون من الدين وسيلة للوصول إلى السلطة، ويستخدمون شريعة الله فى الحشد والتعبئة، ثم حين يمكّنهم الله من الأرض لا يعرفون له شرعاً، ولا يقيمون له حكماً، ولا يعاملون الناس بالحسنى التى أمرنا بها الله تعالى.
قد يفرح بعض الذين ينسبون أنفسهم إلى تيار الاعتدال بهذه اللغة التكفيرية، باعتبارها ضمن أعمال التعبئة والتحريض، لكن السحر قد ينقلب على الساحر قريبا، فالذين يتصورون اليوم أن بأيديهم سيف التخويف التكفيرى، قد يدخلون هم أنفسهم إلى حظيرة التكفير لاحقا، عندما تعلو المزايدات الدينية، وتشتعل بورصة القراءات الفقهية المبتسرة للواقع السياسى فى مصر، وليتذكر قيادات الإخوان أن رجلاً مثل أيمن الظواهرى كان يحكم عليهم بالتكفير من قبل، عندما كانوا يرفعون راية الديمقراطية فى زمن مبارك، وإذا كان أشباه الظواهرى يخدمون الإخوان بهذا الفزع التكفيرى اليوم، فإن استعادة منطق تكفير الإخوان، ستبقى سيفا يهدد رقابهم لاحقاً.
لا تفقدوا البوصلة الدينية والفقهية والوطنية، ولا تستحضروا ماردا قد يكون الاعتدال والمعتدلون أول ضحاياه.
احذروا وراقبوا تجارب السبعينيات.
هذا الدين، وهذا البلد.. من وراء القصد
موضوعات متعلقة..
◄خالد صلاح يكتب" كلمة واحدة ": شباب 30 يونيو يرفعون شعارات السلمية.. فلماذا يتحدث الآخرون عن الحرب الأهلية؟!
◄خالد صلاح يكتب" كلمة واحدة ": إلى السيد الرئيس.. اخسر أنت مرة معركة تكتيكية صغيرة لتربح مصر انتصاراً استراتيجياً أعظم
◄خالد صلاح يكتب" كلمة واحدة ": انصر الإسلام
تعليقات (43)
1
جماعة الإخوان (القطبيين منهم ) هم أصل فكرة التكفير والهجرة
بواسطة: هشام
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 09:14 ص
ومن درس تاريخ تلك الجماعات التى صالت فى البلاد طولا وعرضا تكفيرا وقتلا فى الناس وإدعت بعد ذلك أنها تراجعت عن أفكارها الشيطانية الخاطئة - هاهى الأن فلى سدة الحكم وما شهدناه فى الصالة المغطاه لأبلغ دليل على كلامى وهذا ما إستدعى بوتين وأوباما والإتحاد الأوربى الى إصدار تحذير شديد اللهجة لطرفى النزاع فى سوريا أنه يجب القضاء بداية على التكفيريين فى سوريا والجلوس بعدها على طاولة المفاوضات ..
وقد كان هذا الإستعراض الإخواني هو المسمار الأخير فى كرسي طيور الظلام التى خرجت الى النور وأعلنت عن نفسها بكل بجاحة للعالم أجمع
2
نقطة نظام
بواسطة: عنتر زمانه
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 09:18 ص
نقطة نظام
بعد أحداث 25 يناير المؤسفة التى أدت إلى أنتشار الفوضى وأعمال البلطجة وفقدت مصر الإستقرار والأمان وحدث إنهيار إقتصادى شامل فى البلاد وفقد المواطن البسيط مصدر رزقه وترديت الحالة الأمنية بالبلاد لذلك نطالب سيادة الرئيس مبارك بالعوده لتولي مقاليد الحكم من جديد بعد خالص الإعتذار له من جميع أفراد الشعب ليعبر بنا من جديد لبر الأمان والأستقرار بعد تلك الأيام العصيبة التي مرت بنا وليعلم الجميع اننا عشنا فى عهده أياما من الأستقرار والأمان والرفاهية ما عشناها من قبل ولولا تلك الأحداث المؤسفة لأصبحت مصر فى مصاف الدول المتقدمة الآن ولكن نقطة نظام فالرجوع الى الحق فضيلة والأعتراف بالذنب بداية طريق المغفرة فلن ندفن رؤسنا فى الرمال فمصر مبارك اسما واحد ومصيرا واحدا وفترة ثلاثين عاما ليست بطويلة مطلقا في عمر دولة عريقة مثل مصر ولن نتخلى عن الأستقرار والأمان من اجل اوهام التغيير والثوره وتلك الشعارات الجوفاء ولن نعرض مصرنا الغالية للإنهيار والزوال بعد ان شعرنا جميعا بفداحة الجرم الذى ارتكبناه يوم 25 يناير لذلك نطالب مبارك الأب بالعفو و السماح عفو الأب عن أخطاء ابناءه بعد اعترافهم بذنبهم فكما انقذت خبرة السيد الرئيس مبارك مصر من الحروب الخارجية فى الأيام الخوالي فستنقذنا خبرة ايضا فى الأيام القادمة من الحروب الأهلية وليستمر عهد الأستقرار والرفاهية فلا مانع على الإطلاق من تولى السيد جمال مبارك الحكم بعد سيادة الرئيس خاصة بعد أن تاكدنا جميعا من تفاهة التهم الموجهة اليهما وجمبع التوقعات تؤكد انه سوف تثبت براءتهما فى غضون الأيام المقبلة وسيخرجون جميعا من السجن بعد ان يبرأ قضائنا الشامخ ساحتهما من كل تلك هذة الإدعاءات المغرضة ومن غير المعقول ان يكون الرجال اللذين ساهموا فى بناء الوطن بدلا من تكريمهم يتعرضوا لهذة التهم البشعة بدون ادلة دامغة فالمصريين جميعا لم يروا مطلقا ايام العادلي وعز والشريف ومبارك كل هذا الإنفلات الأمني الذى شهدناه فى الوقت الحالي وستؤكد الأيام القادمة بعد خروجهم جميعا من السجن واسترداد مناصبهم ومواقعهم فى الحزب الوطنى العظيم صدق كلامى بعد عودة الأستقرار والأمن اللى ربوع الوطن واخيرا أريد أن أوضح لهم أن السيد جمال مبارك فعلا هو شعاع النور والفارس الوحيد والأمل المنشود لتولى هذا المنصب الرفيع ولا يعيبه مطلقا كونه ابن الرئيس فأمريكا اكبر دوله في العالم مرت بنفس الظروف ولا ننسى موقف سيادتة الوطنى المشرف أثناء مبارة الجزائر ومصر ولن ندفن رؤوسنا في الرمال حيث جميع المؤشرات تشير إلى أن توليه المنصب مسالة وقت قصير جدا فضوء الشمس باهر واضح يخترق الظلام و لايستطيع احد أخفاءه فلندعدوا الله جميعا أن يوفقه في منصبه الجديد حتى يستمر عهد الرخاء والاستقرار والازدهار الذى نعيشه الأن ثلاثون أو خمسون سنه قادمة وليعمل كل فرد في هذا الوطن المجيد جاهدا أن يوفر الجو لمناخ من الديمقراطية وفتح مجالات الحوار المتبادل كى نصل بهذا الوطن إلى بر الأمان والى كل الأخوة الذين ينتقدون النظام ويدعون إلى تغيره أقول لهم إن من ابسط قواعد اللعبة السياسية انه لايمكن تغير الفرسان في وسط المعركة ونحن في معركة تحدى أمام العالم كله ولذلك لايمكننا أجراء أى تغيير في الوقت الراهن ويجب البقاء على الأنظمة الحالية حتى انتهاء المعركة بل يجب علينا الاستمرار في نفس السياسات الحالية بل عمل امتداد لها فلا مانع على الإطلاق من أن يمتد حكم مبارك عن طريق جمال مبارك حتى لاتتعرض البلاد لهزه كبيره نتيجة تغيير السياسات والكل يعلم مدى صلاحية السيد جمال مبارك للحكم حيث تربى في المطبخ السياسي وتربى على الأسس السياسة الشامخة واحتك بالكثير من الملوك والرؤساء واكتسب الخبرة التي تجعله الفارس الوحيد و أجدر شخص في مصر بكرسى الرئاسة ليستكمل المسيرة وليس ثلاثون أو خمسون أو سبعون عام في حياة الأوطان بالزمن الكبير فلندع السيد جمال يكمل المسيرة بدون تغيير الفرسان في خضم المعركة حتى يصل بنا إلى بر الأمان تحت لواءه وتحت رايته فكلنا يعلم ارتباط اسم مبارك باسم مصر فلا أتخيل يوم أن يتمزق هذا الارتباط في يوم من الأيام من اجل شعارات التغيير فهذه سياسة دوله سياسة وطن فلا ننسى أن سيادة الرئيس مبارك ضحى بنفسه وروحه و عبر بنا من نصر أكتوبر إلى عصر من الأستقرار والسلام في وقت تتعرض فيه بجوارنا كثير من الأوطان إلى التمزق والدمار وليس العراق عنا ببعيد فلا نتسرع ولانردد الكلمات كالتغيير والثورة و غيرها فهذا البلد ليس ببسيط في عالم الأوطان وليعلم الجميع أننا نعيش عصرا من الأستقرار والرخاء والرفاهية ويجب أن نتمسك بالأنظمة الحالية كى نضمن استمرار هذه النعمة التي انعم الله بها في ارض الكنانة مصر أحلى بقاع الأرض
أمانة الكلمة عنتر زمانه
3
اذا رأيت رجل الدين يتكالب على الحكم فلا توله ..
بواسطة: مصرى
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 09:32 ص
فما بالك بمن يأخذون الدين سبيل للوصول الى السلطه وهم أبعد ما يكون عن الدين فى كل أفعالهم وتصرفاتهم (تجار دين) ..
لقد أعطاهم الله الفرصه على طبق من ذهب وأوصلهم للسلطه والحكم ولكنهم كعادتهم لم يحمدوا أو يشكروا وتفرغوا للتقسيم والتفريق وبسط النفوذ والأخونه دون النظر لباقى قوى الوطن .. ولم يبخل عليهم الشعب بالنصح والأرشاد والتوجيه الى ما فيه صالح الوطن طيلة عام كامل .. ولكن لا حياة لمن تنادى ..
ولذلك فقد قال الشعب كلمته .. نهايه الأخوان والى الأبد من الحياة السياسيه يوم 30/6 ان شاء الله ولا تراجع عن ذلك ..
4
المشهد يدعم الفكرة
بواسطة: مواطن مصري
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 09:43 ص
قد شاهدنا بالامس ما حدث في محافظة الغربية في شرارة بدء سيئة و نذير شؤم لتداعيات 30 يونيو المشهود
و شاهدنا حرق و تراشق و عنف و اعتداء على مؤسسات الدولة و ممتلكات عامة و خاصة في مشهد مأسوي
و شاهدنا منتهى الانحطاط الاخلاقي في التعدي على المحافظ من فتاة من حركة تمرد بالحذاء و هو ما يخرج خروج تام على الاعتراض و التظاهر السياسي إلى انحدار اخلاقي غير مسبوق
و شاهدنا بعض مسئولي الامن و قد أخفقوا اخفاق تام في احتواء الموقف سواء عن عمد او عن قصور و فشل لأنه اذا لم يكون من وظائف الامن حماية محافظة المدينة و محافظها فما دوره إذن ؟؟! اذا لم يكن مسئول عن حفظ امن المواطنين العاديين الغير سياسين في مشهد محزن لحرق ممتلكات المؤيدين و ترويع أسر بعض السياسين في مشهد مخزي وسط صمت أمني عجيب يفتح الباب لاحقا لمشاهد كثيرة مماثلة ..ما سيكون دور الامن المنوط به فعله ؟؟!!
هل لأنه يريد ان يظهر انه على الحياد يترك المشهد بصورة مخزية تعرض حياة الناس للمخاطر بصورة لا تليق بالمنصب و لا تجعله مؤهل له ؟؟؟
أما بالنسبة للتكفير فيتحمل مسئوليته الداع له و لا يكون ملزم للأخرين و ان هذه المشاهد تدعم في ذهن المتلقي البسيط تصديق ذلك و ان كان قائله جانبه الصواب في ذلك لكن ما يحدث شئ سئ جدا جدا ,,,
المشهد يزداد سوءا يوم بعد يوم و اذا لم يتم معاقبة المعتدين بكل انواع الاعتداء المادي و المعنوي و المسمين أنفسهم مجازا متظاهرين او ثوار سيفتح ذلك الباب لكل الاطراف و اكرر كل الاطراف للاعتداء على بعضها البعض في مشهد مؤسف يبعد عن معنى ثورة او معنى تظاهر سلمي او سياسي و يضع مصر كلها في دائرة عنف هي في غنى عنه
5
الرئيس الجديد والشعب الجديد
بواسطة: محمد
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 09:45 ص
نحن بعون الله سنقوم بثورة ثانية يوم 30 يونيو والكل اعد لها جميع الوان الجهاد والاسلحة لتنجح كما نجحت الثورة الاولى في الخامس والعشرين من يناير وبعد هذه الثورة الثانية اصبح هناك رئيس جديد وشعب مصرى جديد
مواطن يستيقظ من النوم يجد رئيس الدولة تحت منزلة في خدمتة يكنس لة السلم الذى ينزل علية السيد المواطن المحترم ويوفر لة المواصلات التى تنقلة الى عملة واذا كانت سيارتة معطلة يأخذ سيارة الرئيس الفارهة لتوصلة الى عملة واذا احب هذا المواطن ان يركب مواصلة فلا بد ان يكون مواصلات سلسة لا زحام ولا احد يدفعة او يدوس على رجلة
ويذهب ويلاقى الرئيس الجديد محضر لة وجبة الافطار الخفيف وكوب الشاى او القهوة ويرجع كما ذهب ويجد الرئيس الجديد محضر لة الغداء واحضر انبوبة البوتجاز ومركبها وطابخ الغداء وموفر العيش لة ولاولادة ومجهز لهم التعيين في الحكومة وهم لسة في الحضانة وآخر الشهر يكون المرتب متحول في حسابى في البنك وتكون الحياة خضراء خضراء خضراء
وكمان اطلع الكبت الفائض عندى في القنوات الفضائية والعن ايام الرئيس الى مش شغال كويس واطلب بثورة ثالثة لتغير الرئيس قبل نهاية مدتة لانة مش عاجبنى لانى مش مشترك في النادى ومصيفتش السنة ده
اصل مدة الرئاسة دة مش صك او شيك على بياض
ونسيت كمان ان يكون الرئيس بدون هوية اى ليس مسلم او مسيحى
ونسيت كمان ان يكون الرئيس شغال عندى وعند اللى جابونى ويقبل الاهانة والسب بالليل والنهار واذا فتح خشمة اغيرة واعمل ثورة رابعة و لان مدة الرئاسة مش شيك على بياض هكذا قالت جبهة الانقاذ رضى الله عنها
هكذا اصبح هناك الرئيس الجديد والشعب الجديد
6
الاستاذ خالد صلاح
بواسطة: عبدالله محمد
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 09:45 ص
يا سيدي الفاضل قبل ان تكتب إقرأ في الموضوع حضرتك مثل المحاسب اللي بيعلق على مباراة كرة قدم عنده قشور معلومات هل جلست مع احد منهم لتعرف التأصيل الفقهي لما يتحدثون به
إ قرا اولا يرحمني ويرحمك الله
7
أتفق تماما مع التعليق رقم ( 1 )
بواسطة: حمدى
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 09:49 ص
فالظهور الكثيف للجماعات المتشددة حول الرئيس فى الإستاد دق ناقوس الخطر لدى الغرب
8
والله لنحررك يا مصر
بواسطة: محمد
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 09:49 ص
ايه اخبار ميليشيا حماس و هنية و مشعل فى مصر ؟ خرجوا من مصر ام لا؟ مضى اسبوع و لم يعلن اى تفاصيل عن زيارتهم المفاجئة؟ وما هو سبب الزيارة؟ يا ناس يا مصريين ..احذروا ... فين المسئولين عن البلد ؟ والله لنحررك يا مصر
9
أكيد البلاك بلوك والبلطجية والفلول جهزوا زجاجات المولوتوف خلاص لذلك فموعدنا 30/6
بواسطة: أكيد البلاك بلوك والبلطجية والفلول جهزوا زجاجات المولوتوف خلاص لذلك فموعدنا 30/6
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 09:54 ص
أكيد البلاك بلوك والبلطجية والفلول جهزوا زجاجات المولوتوف خلاص لذلك فموعدنا 30/6 لحماية مصر من المعارضة التى تخرب البلد
10
رد على رقم ( 11 )
بواسطة: عبدالرحمن
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 10:10 ص
أن تستقوى بالفلول أو البلاك بلوك أو البلطجيه ( على الأقل هم مصريين )
أهون من أن تستقوى بحماس والجماعات الإرهابية السورية على أبناء وطنك
وهذا ليس بغريب على عقيدة التنظيم الدولى فولائه دوما للجماعة وليس للأوطان
11
قولوا معي هذا الدعاء حتى تنتهي الغُمّه
بواسطة: سليم
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 10:26 ص
يا عزيز يا منّان كُبّه تاخد الإخوان
يا عزيز يا منّان كُبّه تاخد الإخوان
يا عزيز يا منّان كُبّه تاخد الإخوان
يا عزيز يا منّان كُبّه تاخد الإخوان
يا عزيز يا منّان كُبّه تاخد الإخوان
يا عزيز يا منّان كُبّه تاخد الإخوان
يا عزيز يا منّان كُبّه تاخد الإخوان
يا عزيز يا منّان كُبّه تاخد الإخوان
12
توقف عمل موقع اضافات المواليد
بواسطة: ابو عبد الرحمن النجار
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 10:32 ص
لماذا تم وقف موقع اضافة المواليد فى هذا التوقيت؟
لماذا ؟ حد يرد عليه ليييييييييييييييييييييييييييييييييييييه .
4 اشهر ايه بس .يعنى الكلام اللى بينقال بقه صح هو الاضافات لغاية 30/6 وشكراااااااااا صح
13
فكروا
بواسطة: احمد
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 10:44 ص
بمناسبة يوم 30-6 وسواء كنت من مؤيدى الرئيس او معارضيه وقبل ما تنزل تشارك هل سالت نفسك لو قدر الله واصبت او مت هل ستدخل الجنه ام النار .. وهل يجوز الخروج على الحاكم .. والاجابه انه هناك 3 حالات للحاكم
الحاله الاولى: الحاكم المسلم العادل وهذا لا يجوز الخروج علىه ويجب طاعته لقوله ص "من خلع يداً من طاعة , لقي الله يوم القيامة لاحجة له , ومن مات وليس في عنقه بيعة , مات ميتة جاهلية" رواه مسلم .. قال: القرطبي في شرح مسلم :" البيعة مأخوذة من البيع ، وذلك أن المبايع للإمام يلزمه أن يقيه بنفسه وماله، فكأنه بذل نفسه وماله لله تعالى و المعتبر في البيعة هم أهل الحل والعقد من العلماء والرؤساء ووجوه الناس، بخلاف العامة فإنهم لا يلزمهم مبايعة بالقول ولا بالحضور، بل يلزمهم الطاعة وعدم الخروج، واعتقاد أنهم تحت أمر الإمام. (الرئيس مرسى كمثال)
الحاله الثانيه: الحاكم المسم الظالم الفاسد وهذا ايضا لا يجوز الخروج عليه لقوله ص "يكون بعدي أئمة لايهتدون بهداي ولايستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس قال ( حذيفة): قلت : كيف أصنع يارسول الله ؟ إن أدركت ذلك ؟؟ قال :تسمع وتطيع وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك , فاسمع وأطع .. رواه البخارى ومسلم (الرئيس مبارك كمثال)
الحاله الثالثه: الحاكم الذى اتى بالكفر البواح وهذا يجوزالخروج عليه بشرطين .. الاول ان يكون الكفر بواح لا يختلف عليه العلماء لقوله ص "ستكون أمراء فتعرفون وتنكرون , فمن عرف فقد برىء , ومن أنكر فقد سلم ولكن من رضي وتابع قالوا : أفلا نقاتلهم قال :لا , ما صلو" رواه مسلم والشرط الثانى ان لا يترتب على الخروج على الحاكم مفسده اعظم وشر اكبر من بقاؤه
تنبيه هام : المقصود بالخروج على الحاكم فى الحالات الثلاثه: أى بالسلاح والمظاهرات السلميه ليست خروج
وهذه الاحاديث فى الحث على السمع والطاعه فِي الحاله الاولى والثانيه وجعلها مشروطه فى الحاله الثالثه سببها اهمية اجتماع كلمة المسلمين لان الخلاف يؤدى الى فساد الاحوال فى الدنيا والدين
تانى: سواء كنت من مؤيدى الرئيس او معارضيه وقبل ما تنزل تشارك يوم 30-6 حدد نيتك (انا ارى ان الرئيس مرسى تنطبق عليه الحاله الاولى ويجب طاعته) قد تختلف معى فى الراى والمفترض ان كل واحد يتحرى الحق ويفكر لان الموضوع مش مجرد انك نازل مظاهرات وخلاص .. الموضوع انك لو قدر الله ومت يا جنه يا نار ولو جت سليمه ومحصلكش حاجه هتبقى يا حسنات يا سيئات
14
الصراع الآن علي هوية مصر
بواسطة: KAMAL M ALI
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 10:47 ص
لمن يريد ان يفهم الموقف الآن ليعلم ان الصراع قد اصبح علي هوية مصر وليس صراعا سياسيا ضع المشاهد بجانب بعضها وانت تفهم : اعلام الفلول بجوار اعتصام الثقافة بجوار الاعتراض علي المحافظين المنتمين للتيار الاسلامي بجوار الاعتراض علي ظهور الرئيس في المساجد بجوار الاستهزاء منه عندما يستشهد ببعض ايات القرآن الكريم بجوار انتقاده لعدم ظهور زوجته الكريمة في الاعلام وفي المنتديات كما كانت تظهر زوجة الرئيس السابق وام الرئيس اللي كان متوقع القادم حينئذ تستطيع ان تفهم ان الصراع علي هوية مصر اما اسلامية بحته واما علمانية بحته.
15
آآآآآآآآآآآآمييييييييييييييين
بواسطة: إبراهيم سيد
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 10:48 ص
يا عزيز يا منّان كبه تاخد الإخوان
يا عزيز يا منّان كبه تاخد الإخوان
يا عزيز يا منّان كبه تاخد الإخوان
16
آمين
بواسطة: حسن أبوعلي
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 10:50 ص
يا عزيز يا منّان كبه تاخد الإخوان
يا عزيز يا منّان كبه تاخد الإخوان
يا عزيز يا منّان كبه تاخد الإخوان
17
لكي الله يا مصر
بواسطة: Hesham
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 10:51 ص
حسبي الله ونعم الوكيل في الشيوخ اللي هما مش شيوخ و بيشوهوا صورة الاسلام والمسلمين ادام العالم كله و حسبي الله ونعم الوكيل في السلطه اللي بتضيع البلد كل يوم
بجد مقال رائع جدا جدا
18
سؤال
بواسطة: محمد على
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 10:53 ص
فيه شيوخ ومؤيدين لمرسى بيقولوا إن التمرد ضد مرسي تمرد ضد الإسلام
ممكن تجاوبوا على سؤال واحد بس
لو فعلاً التمرد ضد مرسي تمرد ضد الإسلام .. لو أفترضنا إن الكفرة دول قدروا على مرسي ووقعوه .. يبقى كده سقوط للإسلام؟ هنرجع بقى لعصر الجاهلية وأبو لهب وكده؟ المساجد هتتقفل وهنبطل صوم وحج؟
الإسلام أعظم من أن يُترك أمره في أيد شخص
لله الأمر من قبل ومن بعد
19
إلى جبهة الخراب وحركة تمرد والبلاك بلوك :- أرحموا الناس من الفوضى الله لايرحمكم لا فى الدن
بواسطة: abdulhamed
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 10:59 ص
إلى جبهة الخراب وحركة تمرد والبلاك بلوك :- أرحموا الناس من الفوضى الله لايرحمكم لا فى الدنيا ولا الأخرة وأاخدموا أو قدمو أى مصلحة للبلد و الناس
20
هذه اخطر الحقائق التى لايعرفها المصريين ان امريكا والخمس الكبار يبجعلون مصر دوله عظمى ليس
بواسطة: جمال مغربى قاسم القبانى قنا
بتاريخ: الأربعاء، 19 يونيو 2013 11:01 ص
الذى لم يعرفه المصريين ان الدول الخمس الكبرى اتخذت قرارا يوم ان هزم حزب الله اسرائيل وتاكذ هذا جليا بهزيمتها فى غزها ان دور الشرطى فى المنطقة لاسرائيل انتهى وللابد ولكن الخمس الكبار سيحافظون على اسرائيل كضمان بعدم انقلاب مصر عليهم ان اخذت دول الشرطى العالمى لافريقيا والعرب وعموم الشرق الاوسط وحتى الاسيان ليس حبا فى مصر ولك مصالحهم ولو مصالحهم اليوم توجب الغاء الامم المتحده مبنى ومعنى لسلموها لمقاول هددمن اللجظة والميثاق حولوه الى المتحف الاممى واسندوه ترميمه الاثرى لاحد خبراء ترميم الوثائق والاثار ولو انهارت مصر وانهار حكم الرئيس مريى معناههدم كل ممالك الخليج وكل الجمهوريات والملكيات فى افريقبا وجتى الاسيان وبدء الصراع على اقامة الامبراطورتين العثمانية والفارسيةوهم اخطر على العالم من خمسائة الدول الخمسوالماء بخلط انهار افريقيا سيصل سيصل اسرائيل واضاعف حصة الماء خمسن مره سيصل لمصر وقنا ستتحول الى جزيره صناعية عملاقة له شعاع من الترع العملاقة ولها مينا ء محورى كقرص الشمس فروعهمن جلايب وشلاتين وبرانيس ومرسى علم والقصير والحمراوين ووسفاجا والغردقة والقصير وغارب والكريمات والزعفرانه والسخنة والزيتية والادبيه والسويس وعشرات البحيرات والدلتات فى مصر والسودان وسيتم التصالح مع السودان واعادة وحدها بنظام الولايات المتحده وستتقسم كل افريقيا والمغرب العربى لمصالح امريكا وعشرات المفاعلات الامنة والرياح واليسدود الطولية والطاقة الشميبة والتخصيب وطاقة باطن االارض وستكون مصر يابان وصين واسيان العرب والشرق وافريقيا ومصنع ومنتجع ومصحه وسياحة وجامعه ومركز توزيع طاقة وحاصلات وتصنيع حاصلات افريقيا وتخزينها وتجهيزها لاوربا وتكون مزرعة خضر وفاكهة اوربا والخليج والجديقة الخلفية وهم من رفض الشاطر واكد على الرئيس مرسى لانه لايهمه الا نهضة مصر وعظمتها ورغم انه ليس عظيم الخبره لكنه مخلص ولا اطماع له فى ان ياخذ اكبر من حجمه ودوره ولكن الشاطر لو كان فى نفس الموقف ماترك احد له يهين ولو كانوا بعشرات الملايين وامريكا وحلفاءها والغرب سيوثلون الماء للخليج واسرائيل حفاظا على البيئة من تلاشى وغرق الالقارات وبقيمة ماصرفوا على حروب المنطقة فى ربع قرن ولن تسمح بسقوط مصر وتثسيمها او سقوط مرسى لاياتى ممن لايامنون جشعه وعدم مصداقيته مع العالم وهذا سبب مقولته انه اتفق على نهضة مصر على حساب العالم فى عشر سنين ولمن رفض القواعد وقال المصريين من يقوم بدوره ويحصل على رزقه واجره ومزاياه وهذا سبب مقوله والله لن اخون الله فيكم وهذا هو الخبر اليقين ولن يسمح الخمسة الكبار بسقوط مرسى او انهيار مصر ولو سقط الملايين كالعراق لان العالم والكون فى مفترق طرق فرضته البيئة وكان سبب فشل الشر الاوسخ الحقير وفالعدو البيئى اخطر عالى العالم من جيوش العالمين وكما فعلوا فى العراق لايهمهم فى سبيل مصالح ان يضحوا بعشرات الملايين منعا للفوضى التى ثبت انها غير خلاقة وضد مصالحهم ومنعا للارهاب وتكون العصابات وامراء الحرب والارهاب ومنعا لغرق افريقيا واوربا وااستراليا المخزن لطاقة العالم وخامته وصبجوا ست كبار خير من الدمار باضافة مصر فمصر الوحيدة التى تصلح للغظمة والانضمام للموقع بين اربع قارات فهى افرواسيوية وظهير اوربا والاقرب لاستراليا
لا يوجد المزيد من البيانات.
اضف تعليق
الأسم
البريد الالكترونى
عنوان التعليق
التعليق
مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق
بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.