كشفت مصادر داخل حركة الاشتراكيين الثوريين عن أن عددا كبيرا من الأعضاء جمدوا عضويتهم بالحركة، بعد مشاركة هيثم محمدين القيادي بالحركة في مظاهرات حركة أحرار التابعة للإخوان. وكانت فيتو قد انفردت قبل ذلك بانضمام حركة الاشتراكيين رسميا للإخوان للعمل ضد القوات المسلحة وهو ما أنكره أعضاء بالحركة وأنكره محمدين.