قال الدكتور مصطفى النجار، النائب البرلماني السابق إن عيون المصريين لم تنم حزنا وغضبا من الحادث الإرهابى الخسيس بالمنصورة، مضيفا أن هذه ليست حربا على النظام بل حرب على المصريين. تابع النجار في تغريدة له عبر "تويتر"، اليوم الثلاثاء: "كم من أسرة تيتم أطفالها وثكلت نساؤها أي نصرة للدين بسفك الدماء أيها المجرمون السفلة لستم حتى خوارج بل أنتم كفار بكل دين وفاقدون للإنسانية". أضاف: "كيف دخلت هذه الكمية الهائلة من المتفجرات إلى داخل مدينة المنصورة ولماذا لم تكن هناك استعدادات أمنية نظرا لما حدث في المنصورة قبل ذلك ؟". واستطرد النجار قائلا: "الحكومة التي لا تستطيع تحقيق الأمن للناس يجب أن ترحل، إلى الدكتور الببلاوى ووزارته الفاشلة: حان وقت الرحيل".