أكد محمد إبراهيم، الباحث في الشئون الدينية، أن كل من يتاجر باسم الدين سينال انتقام الله، لأن مصر هى عمق الإسلام، موضحا أن حركه تمرد أو الجيش المصرى أو كل من ساهم في قيام الثورة، عليهم أن يعملوا ويكملوا الإصلاح. وأضاف إبراهيم في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح أون" الذي تقدمه الإعلامية أمانى الخياط على قناة "أون تى في": أن الإيمان القوى هو عماد الدين وأن كل مظاهر العنف الحالى من حرق كنائس ومساجد وقتل أبرياء، كلها أمور تلتف على الإيمان وعلى المصريين أن يأمنوا بأن ذكر مصر في القرآن ليس اعتباطا وإنما له دلالات كثيرة من رضا وإيمان، مؤكدا أن الشعب المصرى في رباط إلى يوم الدين.