انطلقت الحلقة ال14 من مسلسل «حكايتي» بوصول «أدهم» يجسده أحمد حاتم إلى أتيليه «فريدة عسل» تجسدها وفاء عامر، وانتابت «داليدا» تجسدها ياسمين صبري، حالة من الصدمة والخوف من المصير الذي ينتظرها، واصطحبها معه وحاول أن يطمئنها، لكنها أخذت تبكي وتترجى أن يتركها، وقام رجاله بتكميمها حتى لا تصرخ، وسط شماتة «فريدة» التى أرادت الانتقام منها بعد أن فضحتها أمام الجميع، ووصل «علي» يجسده أحمد صلاح حسني، إلى الأتيليه، وسأل عن «داليدا» فأخبرته «نسرين» تجسدها هنادي مهنا، بأن أهلها أخذوها إلى مكان يدعى الخان بالقاهرة. بينما أخذ «أدهم» يتحدث مع «داليدا» وأكد لها أنه لا يريد قتلها، وسيذهب بها إلى المأذون ليتزوجا، وأنه سيخسر أهله من أجل كسب حبها، لكنها لم تصدقه، وفى الوقت نفسه اتجه «نادر» يجسده أحمد جمال سعيد، إلى الشرب حتى ينسى هروب «داليدا» منه ليلة الفرح، وحاول والده بينما أخذ «أدهم» يتحدث مع «داليدا» وأكد لها أنه لا يريد قتلها، وسيذهب بها إلى المأذون ليتزوجا، وأنه سيخسر أهله من أجل كسب حبها، لكنها لم تصدقه، وفى الوقت نفسه اتجه «نادر» يجسده أحمد جمال سعيد، إلى الشرب حتى ينسى هروب «داليدا» منه ليلة الفرح، وحاول والده «سعد» يجسده إدوارد، أن ينقذه مما هو فيه، وأكد له أنه سينتقم منها. ووصل «على» إلى عربة «أدهم» وأخذ منه «داليدا» وهدد بقتله إذا دخل الإسكندرية مرة أخرى. وأخذ «أدهم» يلوم نفسه على عدم قتل «داليدا» بعد أن ضاعت من يديه، أما «داليدا» فشكرت «على» لوقوفه إلى جوارها وحاولت أن تتركه وترحل، ولكنه رفض وقرر أن يأخذها إلى مكان آمن لتعيش فيه، وحكت «داليدا» حكايتها ل«على». وانتهت الحلقة بحجز «على» ل«داليدا» "سويت" فى أكبر فنادق الإسكندرية، وطرد «سعد» شقيقه «سليم» يجسده جمال عبد الناصر، من الخان.