شهدت الحلقة الثامنة من مسلسل «حكايتي»، استيقاظ «داليدا» تجسدها ياسمين صبري، من كابوس مخيف رأت فيه «أدهم» يجسده أحمد حاتم، فيما جلس «على» يجسده أحمد صلاح حسني، مع جده «البارون» يجسده جميل برسوم، وأخذ يحكى له عن الفتاة التي أنقذها وأنه وقع فى حبها، ولا يعرف عنها أى شيء، وطلب جده منه أن يسأل عنها ويعرف من هي عائلتها، خاصة أنهم من عائلة كبيرة فى الإسكندرية، وأخبر رجال «أدهم» عما يقوله «الخان» عنه، وأن الجميع يتحدث عن عدم قدرته على أخذ حق أخته التي قتلت. وطلبت «داليدا» من صاحبة البنسيون، أن تساعده فى أن تجد عملا، وبالفعل جلبت لها عملا بورشة ملابس، وواصل «على» شغله فى المينا لتجد أنه بالرغم الثروة الكبيرة التي يمتلكها؛ فإنه متواضع ويتعامل مع الجميع كأنهم زملاؤه. وفي أثناء عودة «داليدا» من عملها اعترضها بعض الشباب بالشارع وطلبت «داليدا» من صاحبة البنسيون، أن تساعده فى أن تجد عملا، وبالفعل جلبت لها عملا بورشة ملابس، وواصل «على» شغله فى المينا لتجد أنه بالرغم الثروة الكبيرة التي يمتلكها؛ فإنه متواضع ويتعامل مع الجميع كأنهم زملاؤه. وفي أثناء عودة «داليدا» من عملها اعترضها بعض الشباب بالشارع ولكن أنقذها من أياديهم أحد أهالى المنطقة، فيما أخذ «سليم» يجسده جمال عبد الناصر، يبكى ويؤكد أنه يفتقد «داليدا»، فيما ذهب «على» إلى المكان الذى تسكن به «داليدا» ووقف يتحدث معها، وأكد لها أنه لا يريد منها شيئا؛ سوى الاطمئنان عليها. وسيوقف «سماحة» يجسده مصطفى درويش، هو رجل بلطجي يخشاه الجميع، «داليدا» ويحاول أن يأخذها معه، ولكنها قامت بتوبيخه وذهبت، لتنتهى الحلقة بقدوم زوجة «عبده» يجسدها حسان العربي، وقامت بطرد «داليدا» من الورشة، وقام «سماحة» بطردها من المنطقة لأنها رفضته.