شهدت الحلقة السابعة من مسلسل «حكايتي»، إنقاذ «على» يجسده أحمد صلاح حسني ل«داليدا» تجسدها ياسمين صبري من يد سائق الميكروباص وصديقه، اللذين قاما بضربه على رأسه ولكنه قاوم حتى أنقذها، ومن ثم ذهبت معه إلى المستشفى للاطمئنان عليه، ومن ثم تركته ورحلت، وأخذت تبحث عن شخص يسمى «ذكريا حمودة» وتعرف عليها أحد الجيران، ولكنها أخبرتها أن عائلة أمها تركوا المنطقة من سنوات طويلة، وشك «سليمان» يجسده أحمد بدير، بأن ابنه «أدهم» يجسده أحمد حاتم، وراء هروب «داليدا» لتنجو من الموت، ولكن ابنه أكد له أنه ليس وراء هذا الموضوع. وذهبت «داليدا» لتنزل بإحدى الفنادق حتى تفكر ماذا ستفعل؟ ولكن لم تكف أموالها فتركت الفندق ورحلت، وظلت تسير فى الشوارع تائهة، فى الوقت نفسه ذهب «سليم» يجسده جمال عبد الناصر، إلى شقيقه الأكبر «سليمان» ليسأل عن ابنته، كما ذهب «حسام» يجسده إسلام جمال إلى «أدهم» وذهبت «داليدا» لتنزل بإحدى الفنادق حتى تفكر ماذا ستفعل؟ ولكن لم تكف أموالها فتركت الفندق ورحلت، وظلت تسير فى الشوارع تائهة، فى الوقت نفسه ذهب «سليم» يجسده جمال عبد الناصر، إلى شقيقه الأكبر «سليمان» ليسأل عن ابنته، كما ذهب «حسام» يجسده إسلام جمال إلى «أدهم» وأخبره بأنه يعلم أنه هربها خارج الخان لكي يتزوج منها، وأنه لن يتركه يفلت بعملته. أما «داليدا» فقررت أن ترهن سلسلة أمها لكي تجد مكانا تعيش فيه، ولكن الصايغ ساعدها ورفض أخذ سلسلتها، ودلها على بنسيون تنزل فيه، وقام حرامي بسرقة السلسلة منها، لينقذها «على» مرة أخرى، ولكنها تخانقت معه، ورفضت أن يوصلها. بالبنسيون تعرفت عليها إحدى الفتيات، التي أخبرتها بأنها تعرف حكايتها من خلال السوشيال ميديا، وطلبت منها بألا تخبر أحدا عن قصتها، وانتهت الحلقة بقدوم «أدهم» إلى البنسيون ليقتل «داليدا».