شهدت الحلقة السادسة من مسلسل «حكايتي»، محاولة «أدهم» يجسده أحمد حاتم قتل «داليدا» تجسدها ياسمين صبري، لكن يأتي والدها لينقذها فى آخر لحظة، ويهرب «أدهم»، ومن ثم أخذ والدها يلومها، يؤكد لها أن «أدهم» لا يحبها ويريد أن ينتقم منه فيها، أما «سليمان» يجسده أحمد بدير، فلم يغفر لابنه «أدهم» أنه ضيع الفرصة ولم يقتل «داليدا»، وأخبره بأنه لن يتحدث معه إلا بعد أن يشفى غليله من قتلة شقيقته «نور» تجسدها دنيا المصري، وفى الوقت نفسه وافقت «داليدا» على الزواج من ابن عمها الثاني «نادر» يجسده أحمد جمال سعيد، لكي تحرق قلب «أدهم» عليها. أما «سليمان» فهدد شقيقه «سعد» يجسده إدوارد، بأنه إذا أتم جواز «نادر» و«داليدا» سيتم قتلها ولن يعمل حسابا له أو لابنه، وفى الوقت نفسه أحضر «سليم» يجسده جمال عبد الناصر، فستان الزفاف لابنته، بينما ذهب «أدهم» ليواجه «نادر» أما «سليمان» فهدد شقيقه «سعد» يجسده إدوارد، بأنه إذا أتم جواز «نادر» و«داليدا» سيتم قتلها ولن يعمل حسابا له أو لابنه، وفى الوقت نفسه أحضر «سليم» يجسده جمال عبد الناصر، فستان الزفاف لابنته، بينما ذهب «أدهم» ليواجه «نادر» وينصحه بعدم إتمام هذه الزيجة، وهدده بقتلها، بينما اتفق «سليمان» مع رجاله وابنه بأن يقتل «داليدا» بفستان الزفاف مثلما حدث مع ابنته «نور». وفى اللحظة الأخيرة هربت «داليدا» من حفل الزفاف وأخذوا يبحثون عنها فى كل مكان، ولكن لم يجدوا سوى فستان الفرح الذى تركته قبل أن تهرب، بينما هم يبحثون عنها كانت هي قد ركبت قطار الإسكندرية، وانتهت الحلقة بوصول «داليدا» إلى الإسكندرية ومن ثم أخذت ميكروباصا إلى الأنفوشى، ليهجم عليها السائق والتباع، ولكن يظهر أحمد صلاح حسني، الذي أنقذها.