خلال أحداث الحلقة الثانية من مسلسل "حكايتي" للفنانة ياسمين صبري، ازدادت حدة الأزمة والخلاف بين "سليم" و"سليمان" شقيقه الذي طلب منه التنازل عن حصته في المصنع والأرض والمحلات، أو الدفع، ولكنه رفض، ليهدد كل منها الآخر بالقتل في ظل محاولات "سعد" شقيقهما الثالث الإيقاع بينهما. بلغت "داليدا" الفنانة ياسمين صبري والدها بمرض والدتها، وطلبت منه أن تسافر إلي فرنسا لإجراء عملية هناك، بعد الإهمال التي تلقته داليدا من أبيها لجأت إلي ابن عمها "أدهم" الفنان أحمد حاتم لتوسط وحل الخلاف بين أبيه وعمه، ولكن باتت محاولاته بالفشل. وأثناء لقاءه بابن عمه صورها "نادر" ابن عمه الآخر، ليرسل الصورة لأخيه غير الشقيق الذي يقدمه الفنان إسلام جمال، فتثير الصورة غضبه، ويواجهها لتعترف بحبها له، فيصفعها على وجهها، ويقرر والده بعدم إكمال دراستها ومنعها من الخروج من المنزل، ويخبرها أن "نادر" طلب يدها. وانتهت الحلقة بوفاة "صوفيا" والدة داليدا، وكانت وصيتها قبل الوفاة أن تهرب "داليدا" من الخان، لتحقيق حلمها في العمل في مجال الأزياء، لتدخل داليدا في نوبة بكاء حزنا علي والدتها.