قال الباحث الإسلامي، إسلام بحيري، إن كتب محمد بن عبد الله بن مالك، أحد علماء الحديث أصح من كتب محمد بن إسماعيل البخاري؛ لأن سنده قصير وأقرب لجيل الصحابة وكل الأحاديث المغلوطة لم ترد فيه، حسب قوله. وأضاف بحيري خلال برنامج «الخريطة»، المذاع على قناة «تن»: «العالم كله الآن يدفع ثمن الأحاديث المغلوطة وليس المسلمين فقط».