رصدت عدسة "التحرير" احتفالات أهالي بورسعيد في ثالث أيام عيد الأضحى المبارك، بمدينة الملاهي أو كما يطلق عليها "حارة العيد" بحي المناخ. وتضم "حارة العيد" ألعاب قديمة اعتاد عليها الأطفال مثل "المُرجيحة، الساقية القلابة، الصاروخ"، كما تم إضافة بعض الألعاب الحديثة وفقرات السيرك، وااعتاد البورسعيدية على الذهاب إليها في الأعياد. وتستمر حارة العيد خلال أيام العيد فقط، حيث أن أسلوب العمل بداخلها "موسمي"، لكن لها مكانة كبيرة لدى الأسر البورسعيدية.